كاظم  الساهر غنّى الحبّ والرومانسية لجمهور عاشق
آخر تحديث GMT12:07:32
 العرب اليوم -

كاظم الساهر غنّى الحبّ والرومانسية لجمهور عاشق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كاظم  الساهر غنّى الحبّ والرومانسية لجمهور عاشق

كاظم الساهر
بيروت _ العرب اليوم

احيى القيصر كاظم الساهر آخر ليلتين غنائيتين له خلال هذا الصيف اللبناني في كازينو لبنان، وذلك في 8 و9 من آب الجاري بحضور حشود كبيرة من مختلف الدول العربية. ففي الحفلة الأولى التي كانت اشبه بمهرجان غنائي اطرب الحاضرين محاولاً بكل جهوده ان يلبي طلباتهم للقصائد الغنائية. الساهر غنّى الحبّ والرومانسية لجمهور عاشق لم يتوان عن التمايل والرقص طيلة السهرة وترداد الاغنيات معه مع كل قطعة موسيقية.

وشهدت الحفل الثانية في 9 آب على ليلة غنائية رفيعة المستوى بامتياز وذلك بعد حرص اصحاب المجتمات المخملية على الحضور بطائرات خصيصاً لهذا الحفل الذي بلغت تذاكر الصف الأول منه بحدود 1500 دولار حسب تصريح أحد الحاضرين.

جمهور القيصر وفيّ للأصالة، للحبّ، للفن الأصيل، فلا يملّ ولا يكلّ من طلب اغنيات واغنيات وقصائد وقصائد وهو بطيبة خاطر يسألهم واحداً واحداً ما الذي يريد ان يسمعه بهذه الليلة، ليمازحهم ان الأمر يستدعي الليل بطوله كي يستكمل القصائد. "عبرت الشط" ، شؤون صغيرة" ، "علمني حبك" ، زيديني عشقاً" " يا رايحين لبنان" "المستبدة" ، "هذا اللون" "كيف"، وتطول اللائحة ليهيم عشاق كاظم بسحره الطاغي تحت الأضواء المشعّة.

هاتان الحفلتان نظمتا من قبل شركة double8 production لصاحبها الاستاذ ميشال حايك ليبثت مرة جديدة انه الرقم الصعب في عالم تنظيم وتعهّد الحفلات والمهرجانات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كاظم  الساهر غنّى الحبّ والرومانسية لجمهور عاشق كاظم  الساهر غنّى الحبّ والرومانسية لجمهور عاشق



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:40 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

تحوّل جذري في السعودية منذ عهد زيارة ترامب"
 العرب اليوم - تحوّل جذري في السعودية منذ عهد زيارة ترامب"

GMT 07:11 2025 الأربعاء ,14 أيار / مايو

رزان جمال تكشف كواليس تعاونها مع محمد رمضان
 العرب اليوم - رزان جمال تكشف كواليس تعاونها مع محمد رمضان

GMT 00:39 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

الجيش السوداني يسيطر على مناطق جديدة

GMT 09:51 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

عناصر ضرورية لسياسة خارجية فاعلة للبنان

GMT 06:50 2025 الإثنين ,12 أيار / مايو

ماذا تريد إسرائيل من سوريا؟

GMT 09:55 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

واشنطن – الرياض... بين الماضي والمستقبل

GMT 05:34 2025 الإثنين ,12 أيار / مايو

وقفة مع الصديق المجرم!

GMT 03:09 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

الرياض وواشنطن: التحالف في الزمن الصعب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab