ميشال عون إسرائيل لا تريد للبنان أن يستخرج النفط
آخر تحديث GMT21:29:01
 العرب اليوم -
منتخب إسبانيا يستبعد دين هويسين مدافع ريال مدريد بسبب الإصابة قبل التوقف الدولي رسمياً النادي الأهلي المصري يكشف عن اسم مدربه الجديد إستعداداً للموسم المقبل مظاهرات في العاصمة اليابانية طوكيو تطالب بوقف إطلاق النار في غزة وبتطبيق عقوبات على إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي يمنع الفلسطينيين من دخول الحرم الإبراهيمي مع بدء الاحتفالات بالأعياد اليهودية أردوغان يؤكد أن بلاده توضح لحماس الطريق الأنسب لمستقبل فلسطين ويكشف أن ترمب طلب من تركيا التحدث مع الحركة إسرائيل تشن هجوما على أسطول الحرية المتجه إلى غزة في المياه الدولية وتوقف عددا من القوارب المشاركة بن غفير يقود مجموعات من المستوطنين في اقتحام المسجد الأقصى خلال احتفالات عيد العرش وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاع عدد ضحايا الحرب إلى أكثر من 67 ألفًا و173 شهيدًا ونحو 169 ألفًا و780 جريحًا إصابة جنديين إسرائيليين بجروح خطيرة جراء عمليات جنوب القطاع قوات الاحتلال تقتحم مخيم العروب في الخليل ومداهمات واسعة للمنازل
أخر الأخبار

ميشال عون: إسرائيل لا تريد للبنان أن يستخرج النفط

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ميشال عون: إسرائيل لا تريد للبنان أن يستخرج النفط

بيروت ـ جورج شاهين

أكد رئيس تكتل "التغيير والإصلاح" النائب العماد ميشال عون، في تصريح بعد اجتماع التكتل الأسبوعي، أن "إسرائيل لا تريد للبنان ان يستخرج النفط وتريد احتلال السوق بموضوع النفط، وهذا يحصل لمدة طويلة ونحن نعرف هذه اللعبة والاهمال في اصدار المرسومين وتأخير تبليغهما للشركات المشتركة بالمناقصة"، لافتًا إلى أنه "عندما تصبح الوزارة مستقيلة يريدون أن يستخرجوا وزراء وأن يزيدوا صلاحية رئيس الحكومة ونترك هذا الموضوع للاستشارة مع رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة"، فيما قال: "الجميع يعلم أنه منذ اليوم الأول للأزمة السورية، حذرنا من دخول السوريين المواطنين والمسلحين وطلبنا احصاءهم لنعرف ماذا يفعلون، لأنه لا يجوز ان نستقبل ناسا لا نعرف ما هي جذورهم السياسية، لأننا من المفروض ان نراقب هذا الأمر وأن نراقب حركة اللبنانيين إلى الجانب الآخر وان نضبط الحدود لكن الحدود لم تضبط ولم يحص عدد القادمين إلينا". وأوضح أن "الشركات داخلة في المناقصة أو في المزايدة لاستخراج النفط، قبل 2 ايلول والحكومة قبل ان تستقيل استلمتها واصبح لهما صفة الضرورة والالحاح. ولا نفهم لماذا لم يتم التوقيع، ربما لأسباب سياسية وربما هناك اسباب شخصية واقليمية ونحن نضع كل الاحتمالات. وعن موضوع الأمن، قال: "الجميع يعلم انه منذ اليوم الاول للأزمة السورية، حذرنا من دخول السوريين المواطنين والمسلحين وطلبنا احصاءهم لنعرف ماذا يفعلون، لأنه لا يجوز ان نستقبل ناسا لا نعرف ما هي جذورهم السياسية، لأننا من المفروض ان نراقب هذا الامر وان نراقب حركة اللبنانيين إلى الجانب الآخر وان نضبط الحدود لكن الحدود لم تضبط ولم يحص عدد القادمين الينا". وأضاف: "الفلتان ساد البلد اليوم، وتضخم عدد النازحين السوريين إلى مليون و500 الف واكثر وليس هناك غير النعي والبكاء، وقد استقدمنا مهجرين يذهبون إلى سوريا ويعودون إلى لبنان كأنهم عمال عاديون. وثم طرح وزراؤنا مشروع حل ولكن النأي بالنفس عن عكار وعرسال وطرابلس امر غير مقبول، لأن هذه الاراضي لبنانية وهذه الشعوب لبنانية ونادينا بأن هناك 500 مسلح في طرابلس يأسرون 400 الف في طرابلس وجوارها". واعتبر أن "المحتلين كثر وكل واحد له صوته في الحكم لذلك نرى التمديد، نحن نرى ان التكفيريين يبدأون كالبراعم وعندما يكبرون لا يمكن ردعهم والخلايا الثورية الارهابية تبدأ هكذا، وعندما يكبرون ماذا نستطيع ان نفعل؟." وقال: "هناك امور عدة قلناها في الاستراتيجية الدفاعية قبل انتخابات 2009 وهناك انفلات ضمن الاجهزة الامنية و"كل يغني على ليلاه"، واليوم من سيتحمل المسؤولية؟ كل المسؤوليين الحاليين اكانوا شركاء في الاهمال وفي المعالجة او التحريض، هل في امكانهم اليوم ان يخرجوا من هذا الموضوع؟ فليبدأوا بالإجراءات العملانية التي نطلبها منهم". أضاف: "هناك اكثر من 500 شخص يقيمون الحواجز بالضاحية، وقرب الضاحية؟ وماذا بعد؟ الوطن ساحة واحدة، وطالما ان هناك من يقيم بيئة حاضنة لهؤلاء فلا يمكن ان نتخلص منهم". وعن الضربة الأميركية المرتقبة على سوريا، أوضح العماد عون أن "اميركا قالت انها لن تخوض الحرب حتى يقولوا ان لا احد اعلن الحرب على احد". ولفت إلى أن "تجهيزاتنا الردعية من الضربة على سوريا محدودة جدا"، منوها أن "الانفعالات النفسية اقوى من انفعالات أخرى. ونأمل ان يكون بمقدورنا ان لا نجعل الحريق يندلع". وعن مسؤولية فريقي" 8 و14 آذار"، رأى عون أنه "يجوز أن يكونا مسؤولين، وهناك نظرية ثانية تقول بأنه من قرر أن يفجر في لبنان ليس له علاقة لا بقوى" 8 ولا 14 آذار"، وقال: "نؤمن بالمؤسسات الشرعية كالجيش وقوى الأمن".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميشال عون إسرائيل لا تريد للبنان أن يستخرج النفط ميشال عون إسرائيل لا تريد للبنان أن يستخرج النفط



GMT 03:28 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

تظاهرة أمام منزل نتنياهو تطالب بصفقة تبادل أسرى

GMT 15:35 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ردود فعل عالمية بعد دعوة ترمب إلى وقف القصف على غزة

درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم - فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 05:30 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
 العرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ

GMT 07:35 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ضربة أميركية تستهدف تنظيم القاعدة في سوريا

GMT 07:32 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

آليات عسكرية إسرائيلية تتوغل داخل ريف القنيطرة

GMT 03:59 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الجيش المصرى

GMT 17:19 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

سعد لمجرد يوجه رسالة مؤثرة إلى فضل شاكر بعد تسليمه نفسه

GMT 17:28 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

ترامب يتعهد بضمان التزام الأطراف باتفاق غزة المرتقب

GMT 03:54 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الروسي مدفيديف يبلغ الدور الرابع لبطولة شانغهاي للتنس

GMT 03:49 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

رئيس وزراء قطر ووفد تركي ينضمان لمباحثات بشأن غزة في مصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab