الرئيس أردوغان يسير على خطى مرسي ويتمنى الشهادة
آخر تحديث GMT21:55:05
 العرب اليوم -
منتخب إسبانيا يستبعد دين هويسين مدافع ريال مدريد بسبب الإصابة قبل التوقف الدولي رسمياً النادي الأهلي المصري يكشف عن اسم مدربه الجديد إستعداداً للموسم المقبل مظاهرات في العاصمة اليابانية طوكيو تطالب بوقف إطلاق النار في غزة وبتطبيق عقوبات على إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي يمنع الفلسطينيين من دخول الحرم الإبراهيمي مع بدء الاحتفالات بالأعياد اليهودية أردوغان يؤكد أن بلاده توضح لحماس الطريق الأنسب لمستقبل فلسطين ويكشف أن ترمب طلب من تركيا التحدث مع الحركة إسرائيل تشن هجوما على أسطول الحرية المتجه إلى غزة في المياه الدولية وتوقف عددا من القوارب المشاركة بن غفير يقود مجموعات من المستوطنين في اقتحام المسجد الأقصى خلال احتفالات عيد العرش وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاع عدد ضحايا الحرب إلى أكثر من 67 ألفًا و173 شهيدًا ونحو 169 ألفًا و780 جريحًا إصابة جنديين إسرائيليين بجروح خطيرة جراء عمليات جنوب القطاع قوات الاحتلال تقتحم مخيم العروب في الخليل ومداهمات واسعة للمنازل
أخر الأخبار

الرئيس أردوغان يسير على خطى مرسي ويتمنى "الشهادة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الرئيس أردوغان يسير على خطى مرسي ويتمنى "الشهادة"

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
اسطنبول ـ العرب اليوم

أظهرت استطلاعات للرأي، أن دخول الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ، الحملة الانتخابية لحزب "العدالة والتنمية" الحاكم، الذي انفصل عنه رسمياً لدى تولّيه الرئاسة، بدأ يعطي ثماره من خلال إنعاش شعبية الحكومة المتراجعة. لكن استطلاعات أخرى تشير إلى عكس ذلك، لافتة إلى ارتفاع حدة حملة أردوغان التي بلغت حدّ ظهوره حاملاً مصحفاً، ومتهماً أحزاب المعارضة بالخيانة ودعم التطرف والكذب، وموجّهاً اتهامات وتهديدات إلى وسائل إعلام معارضة، وإعلاميين بالاسم في خطب شعبية متكررة، في شكل يومي.

وتساءل بعضهم: "ماذا بقي لأردوغان ليستخدمه ورقة في الانتخابات البرلمانية؟" إلى أن جاء نبأ إحالة أوراق الرئيس المصري السابق محمد مرسي على المفتي، لإبداء رأي شرعي في الحكم بإعدامه. وأمّن ذلك للرئيس التركي جبهة جديدة لتوجيه أسلحته الانتخابية إليها، فعاد الملف المصري إلى الواجهة في لقاءاته الجماهيرية، منتقداً الحكم والسلطات المصرية، ومتهماً المعارضة التركية بمساندة  ما وصفه بـ"الانقلاب" في القاهرة. كما شبّه نفسه بمرسي متمنياً "الشهادة في سبيل الحق"، ولافتاً إلى أنه "دخل عالم السياسة حاملاً كفنه على كتفه".

وخرجت صحيفة "ستار" المؤيدة للحزب الحاكم، في اليوم التالي بعنوان "مصير مصر وقدرها مرهونان بنتائج الانتخابات التركية"، مع صورة ضخمة لأردوغان وخبر تفصيلي أورد ما قاله عن مرسي، إضافة إلى تهديده الصحف التركية التي نشرت نبأ الحكم بإعدام الرئيس المصري السابق، من دون انتقاد القضاء المصري أو رفض قرار المحكمة.

وحذر ناطق باسم الرئاسة التركية الاثنين، من اضطرابات ستجتاح الشرق الأوسط، إذا نفّذت مصر حكم الإعدام في مرسي وقياديين في جماعة "الإخوان". وأضاف أن أنقرة ستعمل مع مفوضية حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، وستتخذ "كل الخطوات اللازمة" في هذا الصدد.

وتراجعت وسائل إعلام تركية تسعى إلى الحفاظ على حيادها، أمام استقطاب قوي بين غالبية إعلامية موالية لأردوغان، وأقلية معارضة بشدة، بينها وسائل إعلام تابعة لجماعة الداعية المعارض فتح الله غولن، مثل "زمان" و "بوغون". وبدأت الحكومة بالعمل لإغلاق هذه الوسائل، بعد تسجيل جماعة غولن بوصفها "تهديداً"، وذلك في محضر اجتماع مجلس الأمن القومي مطلع آيار/مايو، واعتبارها "جماعة متطرفة يجب استئصالها من جذورها". وبدأت النيابة العامة بالعمل في قضية جديدة سُرِّبت فحواها إلى وسائل إعلام موالية، تتحدث عن ضرورة قطع الذراع الإعلامية لجماعة غولن.

وسنّ كتّاب الموالاة أقلامهم في شكل يُعتبر سابقة، ضد الإعلام "المحسوب على الحياد"، فباتت أمراً عادياً قراءة شتائم وتحريض واستهزاء، بل كذلك المطالبة بإغلاق تلك الوسائل أو فرض غرامات مالية ضخمة عليها بسبب "سياساتها التحريرية". ويفاقم ذلك قلق متابعين للانتخابات النيابية المرتقبة بعد ثلاثة أسابيع، والتي يُرجّح أن تكون الأكثر سخونة وربما الأكثر خطورة في تاريخ تركيا.

قبل ثلاثة أسابيع من الانتخابات النيابية في تركيا، استُهدف مركزان لـ "حزب الشعوب الديموقراطية" الكردي بعبوتين أسفرتا عن جرح 7 أشخاص. وحمّل الحزب الرئيس رجب طيب أردوغان والحكومة مسؤولية الهجوم، معتبراً أن هدفه "عرقلة تقدّمه" في الانتخابات.

ويُتوقع أن يؤدي الحزب دوراً رئيساً في الانتخابات المرتقبة في 7 حزيران /يونيو المقبل، إذ إن تخطيه عتبة 10% ودخوله البرلمان قد يمنع حزب "العدالة والتنمية" الحاكم من نيل غالبية تمكّنه من تعديل الدستور، محبطاً بذلك خطط أردوغان لتحويل النظام البرلماني في تركيا رئاسياً.
ووقع التفجيران بفارق 10 دقائق، واستهدفا مركزين لـ "حزب الشعوب الديموقراطية" في مدينتَي أضنة ومرسين جنوب البلاد. وأعلن الحزب أن التفجير في أضنة أدى إلى جرح ستة من أعضاء الحزب وموظفيه، ثلاثة منهم إصاباتهم خطرة.
وأظهرت لقطات بثتها شبكة "سي إن إن ترك" نوافذ محطمة في مبنى من ثلاثة طوابق وقطع زجاج وركام تغطي الشارع في أضنة، ورجلاً يجلس على رصيف والدماء تغطي رأسه.

وجاء الهجوم على مركز مرسين قبل ساعات من خطاب كان سيلقيه في المدينة رئيس الحزب صلاح الدين دميرطاش، بعد يوم على عقده تجمعاً انتخابياً في أضنة.

واعتبر الحزب أن الهجوم استهدف عرقلة حملته الانتخابية، علماً أن نحو 60 هجوماً استهدفت مراكز الحزب وأعضاءه، قبل الانتخابات، آخرها في نيسان /أبريل حين فتح مسلحون النار على مقر الحزب في العاصمة أنقرة، من دون أن يوقعوا ضحايا. وتحدث الحزب عن "تحريك قوى ظلام تدعمها السلطات السياسية، إذ تريد عرقلة تقدّم حزبنا ونشاطه الانتخابي"، وزاد: "تقع المسؤولية السياسية عن الهجمات على عاتق الرئيس أردوغان ورئيس الوزراء أحمد داود أوغلو وآخرين من وزراء حكومة حزب العدالة والتنمية".

لكن ناطقاً باسم أردوغان ندد بالهجوم، معتبراً أن اتهامات "حزب الشعوب الديموقراطية" "ليست مقبولة". وأعلن داود أوغلو أن حكومته "ترفض العنف"، وزاد: "إن شاء الله سنحقق تقدماً على طريق السلام بحلول 7 حزيران". وتحدث الناطق باسم الحكومة بولنت أرينش عن "استفزاز"، فيما رأى وزير الثقافة عمر شليك أن "هجوماً على حزب سياسي، أياً يكن، هو بمثابة هجوم على كل الأحزاب وضد الديموقراطية".

ووجّه القضاء التركي اتهامات لسبعة جنود وُضعوا قيد التوقيف الاحترازي، في قضية اعتراض شحنة أسلحة مفترضة إلى مسلحين من المعارضة في سورية العام الماضي.

وأفادت وكالة "الأناضول" الرسمية للأنباء، بأن عشرة جنود أوقفتهم الشرطة في الأيام الأخيرة، مثلوا أمام محكمة في إسطنبول، ثم أُفرج عن ثلاثة منهم وأُوقف سبعة اتُهموا بالمشاركة في عمل إرهابي وعرقلة عمل الحكومة والتجسس.
وأشارت وثائق إلى أن الشاحنات التي اعتُرضت تابعة لجهاز الاستخبارات التركي، علماً أن أنقرة تنفي مساعدتها المعارضة في سورية. لكن أردوغان اعتبر أن تفتيش الشاحنات "كان خيانة"، فيما حاولت السلطات أن تربط الفضيحة بالداعية المعارض فتح الله غولن.

وقُتل عاملان وأُدخل ثلاثة مستشفى، إثر تسرب غاز سام في منجم لمعدن الكروم في تركيا. ويأتي الحادث بعد أكثر من عام على مأساة منجم "سوما" التي شهدت مقتل 301 من عمال المنجم إثر حريق.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرئيس أردوغان يسير على خطى مرسي ويتمنى الشهادة الرئيس أردوغان يسير على خطى مرسي ويتمنى الشهادة



GMT 03:49 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

رئيس وزراء قطر ووفد تركي ينضمان لمباحثات بشأن غزة في مصر

درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم - فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 05:30 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
 العرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ

GMT 07:35 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ضربة أميركية تستهدف تنظيم القاعدة في سوريا

GMT 07:32 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

آليات عسكرية إسرائيلية تتوغل داخل ريف القنيطرة

GMT 03:59 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الجيش المصرى

GMT 17:19 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

سعد لمجرد يوجه رسالة مؤثرة إلى فضل شاكر بعد تسليمه نفسه

GMT 17:28 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

ترامب يتعهد بضمان التزام الأطراف باتفاق غزة المرتقب

GMT 03:54 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الروسي مدفيديف يبلغ الدور الرابع لبطولة شانغهاي للتنس

GMT 03:49 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

رئيس وزراء قطر ووفد تركي ينضمان لمباحثات بشأن غزة في مصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab