السلطات البريطانية تحذّر من خطر خنفساء الحفار على النباتات
آخر تحديث GMT04:57:26
 العرب اليوم -
هيرفي رونار يقرر استبعاد اللاعب عبد الرحمن العبود من معسكر المنتخب السعودي بعد تعرضه للإصابة السويد تستثمر 370 مليون دولار في أنظمة مضادة للطائرات المسيرة ترمب يخسر نوبل للسلام لصالح زعيمه فنزويليه والمعارضه تكسب الاهتمام العالمي نتنياهو يؤكد بقاء جيش الاحتلال في غزة للضغط علي حماس ونزع سلاحها نتنياهو يؤكد أن المحتجزين سيعودون إلى إسرائيل في وقت قريب بعد تقدم المفاوضات الجارية بدء عودة النازحين الفلسطينيين إلى مدينة غزة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ وهدوء الأوضاع الميدانية وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ تنفيذا لاتفاق شرم الشيخ الذي تم التوصل إليه بين الأطراف المعنية استجابة لما تم الاتفاق عليه في شرم الشيخ الاحتلال الإسرائيلي يوافق على إدخال 600 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة يومياً وزير الخارجية السوري يصل إلى لبنان في أول زيارة لمسؤول سوري رفيع منذ سقوط نظام الأسد جيش الاحتلال يبدأ في الانسحاب من شارع الرشيد وسط قطاع غزة
أخر الأخبار

يسعى العلماء إلى العثور على الجينات المقاومة لها

السلطات البريطانية تحذّر من خطر خنفساء "الحفار" على النباتات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - السلطات البريطانية تحذّر من خطر خنفساء "الحفار" على النباتات

خنفساء صغيرة
لندن - كاتيا حداد

تهدّد خنفساء صغيرة بالقضاء على أشجار "الدردار" في بريطانيا، ومن المتوقع أن تقضي هذه الحشرة الصغيرة على ملايين من الأشجار في نهاية المطاف في حال تجاهل مكافحتها في وقت قريب.

وأشارت السلطات المسؤولة عن الآفات ومسببات الأمراض التي تهدد الغابات في بريطانيا أن الخنفساء التي تسمى بالحفار، قطعت مسافات طويلة من روسيا إلى أوروبا، وتتكاثر وتمارس عملها بسرعة كبيرة، وعلى الرغم من أن الحشرة لم تصل بريطانيا بعد، إلا أن السلطات سارعت بالتحذير من خطرها، ووفقا للمراقبين البيئيين، فإن الحفار يعتلي قائمة الآفات الأكثر خطورة على النباتات في بريطانيا، وتضم القائمة 811 آفة تهدد حياة الأشجار والنباتات.

وتبين لجنة الغابات أن أصول خنفساء الحفار تعود إلى أسيا، وأشارت إلى أنها عرفت بقتلها للأشجار، ولكنها توسعت آلاف الأميال في الولايات المتحدة وكندا وأوروبا، ووصلت إلى موسكو وانتشرت في غربها وجنوبها بمعدل 25 ميلًا في السنة، ومن المرجح أن تصل إلى أميركا الشمالية من خلال استيراد مواد التغليف الخشبية.

ويمكن أن تكون الحشرة وصلت إلى الاتحاد الأوروبي عبر الحطب المستورد من خلال أوكرانيا أو دول البلطيق القريبة من روسيا، وستخضع بريطانيا الحطب المستورد للتفتيش والفحص، ويحاول علماء الوراثة في كلية الملكة ماري في لندن تحديد جينات الحشرة لمقاومتها والقضاء عليها.

وتبحث هيئة الغابات عن الأشجار المقاومة للحشرة لتشكل الأساس في مكافحة الحفار، ويؤكد العلماء أن هناك الكثير من الطرق لمقاومة الحشرة، وتتفاوت بين السماح لأشجار "الدردار" بالتطور لتعديل جيناتها، أو العثور على الجينات المقاومة في أنواع أخرى.

وتحتاج أشجار "الدردار" إلى أجيال عدة كي تطور قدرتها على مقاومة الخنفساء، ويستغرق العثور على جينات مقاومة في أشجار أخرى حوالي عامين، ولا يعرف العلماء ما إذا كانوا سيتمكنون من العثور على "جين" يحارب الخنفساء ومرض الذبول الرمادي معا، وهو الخطر الثاني على أشجار "الدردار"، الذي يبدأ تأثيره على تاج الشجرة في البداية، ثم يمتد بشكل قاتل، وهو مرض ناجم عن الجفاف أو الظروف المناخية الطبيعية.

وأظهر استطلاع للرأي أن 83% من البريطانيين قلقون جدا على مستقبل شجر "الدردار" الذي يشتهر به الريف البريطاني، وهو واحد من علامات المناظر الطبيعية والحياة البرية في بريطانيا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السلطات البريطانية تحذّر من خطر خنفساء الحفار على النباتات السلطات البريطانية تحذّر من خطر خنفساء الحفار على النباتات



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 04:03 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 7.6 درجة يضرب جنوب الفلبين وتحذير من تسونامي

GMT 13:53 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يوقف 32 شخصاً يُشتبه بتعاملهم مع إسرائيل

GMT 01:04 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

البيت الأبيض يعلن أن ترامب يخضع الجمعة لفحص طبّي "روتيني"

GMT 13:24 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال يضرب شمال الفلبين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab