كيف أضاع مارتن يول كأس مصر على الأهلي في 5 خطوات
آخر تحديث GMT21:32:58
 العرب اليوم -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني مسؤول إيراني للتلفزيون الرسمي يُعلن أنه تم الاتصال بأحد ركاب طائرة الرئيس وأحد أفراد الطاقم الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني
أخر الأخبار

كيف أضاع مارتن يول كأس مصر على الأهلي في 5 خطوات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كيف أضاع مارتن يول كأس مصر على الأهلي في 5 خطوات

الزمالك بطلا للكأس
القاهرة – العرب اليوم

ربما يتحمل الهولندي مارتن يول المدير الفني للأهلي جانب كبير من المسؤولية عن الخسارة التي تلقاها الفريق بثلاثة أهداف أمام هدف من الزمالك بنهائي كاس مصر لكرة القدم.

وتوج الزمالك باللقب الرابع على التوالي بعدما تغلب على الغريم التقليدي، بينما ارتكب الهولندي المخضرم بعض الأخطاء الفنية التي كلفت فريقه خسارة المباراة.

الأهلي ربما يكون له أفضلية نسبية من حيث الأداء والسيطرة لكن السلبيات التالية تسببت في عدم تحقيقه للفوز.

1- الإصابة المبكرة لسعد سمير مدافع الأهلي كانت تطلب إما التأكد من علاجه جيدا بما لا يؤثر على رؤيته للكرة والملعب وتركيزه في المباراة، أو استبداله على الفور لحساسية مركزه

2- بدا واضحا أن يول مقتنعا بسيطرة فريقه على الكرة دون إيجابية حقيقية، فلم تكن هناك تسديدات أزعجت الحارس الزملكاوي أحمد الشناوي بقدر كبير، إلا فيما ندر، لكن بقيت السيطرة شكلا فقط دون أي ترجمة حقيقية، ليستغل الموقف المنافس الزمالك

3- تبديلات مارتن يول لم تكن مفهومة.. حيث أن الدفع بعماد متعب مبكرا يعد علامة استفهام لكون المهاجم المخضرم بعيد عن حساسية المشاركة الطويلة منذ فترة، صحيح أنه من المتألقين في الكثير من مباريات القمة سابقا، لكن نزوله والفريق متأخر في النتيجة ودون وجود شكل هجومي واضح ما هو إلا إهدار لأحد التبديلات الثلاثة، لاسيما أنه نزل في تبديل تقليدي بمشاركته على حساب عمرو جمال.

التغيير الآخر الغير مفهوم والذي يصر عليه يول، وهو خروج حسام عاشور، فمهما كانت حالة الأهلي وموقف النتيجة والبحث عن التعديل فإن وجود حسام عاشور في الملعب أمر لا غني عنه لأنه لاعب مقاتل يجيد إفساد هجمات المنافس مبكرا وهو ماكان يحتاجه الأهلي، فضلا عن أن مشاركة ميدو جابر لاعب جديد تماما لا يملك خبرات القمة مجازفة كبيرة.

4- لم يجد الاهلي حلولا لبعض المهارات الفردية للاعبي الزمالك، حيث أن الزمالك تفوق في المواجهات الفردية سواء لأيمن حفني أو مصطفى فتحي.

5- فشل يول في استغلال الدفعة المعنوية الكبيرة بالعودة للمباراة من خلال هدف عبدالله السعيد من ركلة جزاء، حيث كانت تلك الفترة من المباراة هي الأقل فنيا على الإطلاق للزمالك والأعلى للاهلي من حيث السيطرة فقط.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كيف أضاع مارتن يول كأس مصر على الأهلي في 5 خطوات كيف أضاع مارتن يول كأس مصر على الأهلي في 5 خطوات



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:01 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هل نفد الصبر المصرى من إسرائيل؟

GMT 22:12 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مقتل شخص وإصابة 6 في اشتباكات في غرب ليبيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab