قصيدة عن مصر تثير الجدل ووزارة التعليم ترد
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

قصيدة عن مصر تثير الجدل ووزارة التعليم ترد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قصيدة عن مصر تثير الجدل ووزارة التعليم ترد

وزارة التربية والتعليم المصري
القاهرة ـ العرب اليوم

نفت وزارة التربية والتعليم أي صلة لها بالقصيدة المتداولة على منصات التواصل الاجتماعي، ومنسوبة لكتاب الصف الرابع الابتدائي الجديد بالمنهج الدراسي. وقال مصدر مسؤول بالوزارة لـ"بوابة الأهرام"، إن القصيدة الخاصة بمصر والتعبير عن حبها ومنسوبة للشاعر أحمد شوقي لا علاقة لها بالمنهج الجديد للصف الرابع الابتدائي من قريب أو بعيد. وأكد المصدر أن الكتب الجديدة للصف الرابع الابتدائي ما زالت في المطابع ولم تصدر بعد، وبالتالي فكل ما ينشر حول الصف الرابع عار تماما عن الصحة.

وأكد المصدر أنه سيتم التحقيق لتحديد مصدر الكتاب المنشورة فيه القصيدة وإبلاغ الجهات المختصة. وأثارت القصيدة ضجة كبيرة على "فيسبوك"، والتى كتب تحتها مؤلفو الكتاب أنها من تأليف أحمد شوقى، وأتبعوا القصيدة بصورة لأمير الشعراء، وهى في الحقيقة من تأليف المهندس وحيد حامد الدهشان.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

وزير التعليم المصري يؤكد أنهم ينفذون خططًا لدفع الطلاب للتفكير

"التعليم" المصرية تؤكد أن امتحانات الثانوية العامة إلكترونية وفق نظام التقييم الجديد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصيدة عن مصر تثير الجدل ووزارة التعليم ترد قصيدة عن مصر تثير الجدل ووزارة التعليم ترد



GMT 22:23 2021 السبت ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

"ألفا ميني" روبوت صغير راقص يساعد في تعليم الأطفال

GMT 10:26 2021 الجمعة ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

جزائرية بين أفضل 100 معلم عالمي في عام 2021

GMT 10:54 2021 الثلاثاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

معلم مصري يضرب طالباً بوحشية ويُثير موجة غضب

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab