اللغة المستخدمة في كتابة الرسائل تكشف الكذب أو الأسرار
آخر تحديث GMT21:33:54
 العرب اليوم -

اللغة المستخدمة في كتابة الرسائل تكشف الكذب أو الأسرار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اللغة المستخدمة في كتابة الرسائل تكشف الكذب أو الأسرار

لغة كتابة الرسائل
واشنطن - العرب اليوم

قال باحثون أميركيون أن الكذب يمكن أن يظهر في اللغة التي يستخدمها الأشخاص لكتابة رسائلهم، فإذا كان احد يتساءل ما إذا كان صديقه يكذب عليه أو يخفي عنه شيئا على سبيل المثال، يمكنه اكتشاف ذلك فى طريقة كتابة الطرف الآخر للرسائل العادية أو البريد الإليكترونى. ووجد الباحثون من جامعة كارنيجى ميلون في ولاية بنسلفانيا أن الذين يخفون حقيقة محرجة استخدموا لغة أكثر تضليلا وكلمات اقل مثل "أنا" و"لى".

كما أن طول وكمية الرسائل يمكن أن تكشف أيضا عن كاتبها، إذ أن الذين يخفون سرا يميلون إلى كتابة رسائل أطول بعد الحصول على هذا السر أكثر من ذى قبل. وشملت هذه الدراسة، وفقا لصحيفة ديلى تلجراف البريطانية، 62 بالغا، وهى تتفق مع دراسة أخرى مماثلة لباحثين من جامعة تكساس فى أوستن اعتمدت على فحص رسائل بريد إلكترونى لنساء عانين من حالات اكتئاب جعلتهن يرغبن فى الاختباء من أصدقائهن.

ووجد القائمون على الدراسة الثانية أن هؤلاء النساء أرسلن رسائل بريد إلكترونى أكثر واستخدمن كلمات أكثر أثناء شعورهن بالاكتئاب مقارنة بسيدات أصحاء، فضلا عن ميلهن إلى استخدام كلمات مثل "انا" ولى".

كانت دراسات سابقة قد أظهرت أن اللغة التى يستخدمها سياسيون وآخرون على الساحة العامة يمكن أن تكشف أيضا ما إذا كان الشخص يخفى سرا من عدمه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اللغة المستخدمة في كتابة الرسائل تكشف الكذب أو الأسرار اللغة المستخدمة في كتابة الرسائل تكشف الكذب أو الأسرار



GMT 23:31 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة

GMT 23:06 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

أكذوبة النموذج الإسرائيلي!

GMT 08:56 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

شهيد في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة جنوب لبنان

GMT 20:59 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

نجيب محفوظ كاتب أطفال

GMT 23:51 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

طهران ــ بيونغيانغ والنموذج المُحتمل

GMT 23:10 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

ماذا نريد؟

GMT 10:12 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

219 مستوطنا إسرائيليا يقتحمون المسجد الأقصى

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

مقتل 7 أشخاص وإصابة 15 آخرين في حادث سير بالجزائر

GMT 21:15 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

الأهلي في أحلام الفيفا الكبيرة..!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab