مارك أونوين يصطحب طفلته إلى أجمال الأماكن في المغرب
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

أثارت دهشتهما الثعابين والفسيفساء البديعة في مقابر السعديين

مارك أونوين يصطحب طفلته إلى أجمال الأماكن في المغرب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مارك أونوين يصطحب طفلته إلى أجمال الأماكن في المغرب

الكاتب البريطاني مارك أونوين أثناء رحلته إلى المغرب
لندن - ماريا طبراني

كشف الكاتب البريطاني مارك أونوين، عن رحلته إلى المغرب، ملقيًا الضوء على النشاطات التي تثير اهتمام طفل في ذلك البلد الشمال الأفريقي، من خلال اهتمامات ابنته ذات الـ12 عامًا خلال الزيارة.

مارك أونوين يصطحب طفلته إلى أجمال الأماكن في المغرب

وأوضح أنَّ مراكش تتميز بسحرة الثعابين وهو ما أعجب طفلته وأثار فضولها، والفسيفساء البديعة في مقابر السعديين، مشيرا إلى أنه تجول برفقة طفلته في قصر بادي، الذي يتوج أسواره أعشاش طائر اللقلق الأسوار، وحديقة "ماجوريل" المملوك لمصمم الأزياء إيف سان لوران، حيث الصبار المزدهر بين جدران مذهلة.

مارك أونوين يصطحب طفلته إلى أجمال الأماكن في المغرب

وأكد أنَّ المغامرة الحقيقية بدأت عند استئجارهما سيارة حيث اتجها إلى الجنوب، وتسلقا ممر تيشكا في الأطلس الكبير، حيث توقفا لاختبار إحساس الجليد في أفريقيا.
ونظرًا إلى أن الأسرة لم تعتد السفر عبر الصحراء، فكانت الطفلة مستمتعة وخائفة في نفس الوقت، لوجود الكثبان الرملية التي لم تعتد عليها.

مارك أونوين يصطحب طفلته إلى أجمال الأماكن في المغرب

وخيمت الأسرة في الصحراء في خيم على الطراز البدوي مع سرير بأربعة أعمدة كبيرة، والوسائد مبعثرة على الرمال في غرفة جلوس في الهواء الطلق، غير أي خيمة أخرى رأوها في بلادهم، حيث كانت التجربة الأكثر إثارة هي التأمل في السماء المرصعة بالنجوم بعد حلول الظلام.


 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مارك أونوين يصطحب طفلته إلى أجمال الأماكن في المغرب مارك أونوين يصطحب طفلته إلى أجمال الأماكن في المغرب



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab