‏ أنا فتاة عربية، عمري 20 ‏ عاماً ، تقدم لخطبتي رجل، أَثنى الجميع على أخلاقه مع العلم، أن عائلتي لم تكن لها أي علاقة من قبل مع عائلته، إلا أن أمي كانت رافضة الأمر، بحجة أنه غير موظف، لكنني أصررتُ ووافقت عليه وهكذا تمت خطبتنا لمدة سنتين، من دون أن أراه خلالهما أو أكلمه وحالياً، أنا ملك له منذ 6 ‏ شهور وهنا بدأت مشكلتي، حيث إنني اكتشفت أنه لم يعجبني أبداً ، وأنه مختلف تماماً عما كنت أتوقعه شكلاً وتفكيراً  وفي الحقيقة، إنني عندما أجلس معه أشعر وكأنني أجلس مع رجل عجوز متقدم في السن كل كلامه وأفكاره عبارة عن فلسفات لا أفهمها وفي حال حاولت أن أغير الحديث وأجذبه إلى الكلام في مواضيع أخرى، أجده يصمت ويجلس ساكتاً إلى ذلك، هولا يهتم بشكله أبدأ ، خصوصاً أن أسنانه مسوسة وشعره أشعث وكذلك لحيته لا أدري يا سيدتي لماذا أنفر من شكله إلى هذا الحد، على الرغم من أنني أشعر بأنه يحبني، لكنني لم أعد أحبه، إلى درجة أنني لم أعد أشعر بالشفقة نحوه، أو الرغبة في الاهتمام به أتمنى أن أصارحه بمشاعري، لكنني مترددة سيدتي، منذ امتلكني وأنا لا أشعر بالفرحة مثل غيري من البنات ومع كل يوم يأتي يزداد كرهي له، حتى إنني لم أعد أشعر بالرغبة في أن يلمسني أو يقترب مني وعندما حاولت أن أخبر أمي بما أشعر به، أخبرتني أن العيب يكمن فيّ أنا ، وأنني لو رفضته فسأصبح بمثابة المطلقة، وهذا ما سوف يؤثر في سمعة عائلتنا لذا، جعلني هذا أسكت على الضّيم الذي أعيشه، وآثرت الصمت عن مشكلتي متحملة أرجوك ساعديني، ماذا أفعل  أريد حلاً
آخر تحديث GMT08:19:59
 العرب اليوم -
مجلس الأمن يبحث تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الانخفاض مجلس الوزراء اللبناني طالب الدول الضامنة بالضغط باتجاه تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية مع إسرائيل مجلس السيادة في السودان ينفي وجود مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة بين الجيش وقوات الدعم السريع في واشنطن دولة الإمارات تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشروعي قانونين لفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة نتنياهو يشيد بدور ترامب في التعاون مع الدول العربية للمساعدة في إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين من غزة أحياء وزير الخارجية القطري يؤكد ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لضمان تطبيق اتفاق غزة بما يحقق السلام المستدام والاستقرار في المنطقة ألوية العمالقة في اليمن تعلن ضبط سفينة إيرانية محملة بأسلحة ومنتجات إيرانية كانت متجهة إلى الحوثيين قرب باب المندب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر يقول إن الولايات المتحدة هي أعظم صديق لإسرائيل ويعبّر عن امتنانه لإدارة ترامب على دعمها المستمر زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب جزيرة رودس اليونانية
أخر الأخبار

إعادة بناء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

‏ أنا فتاة عربية، عمري 20 ‏ عاماً ، تقدم لخطبتي رجل، أَثنى الجميع على أخلاقه. مع العلم، أن عائلتي لم تكن لها أي علاقة من قبل مع عائلته، إلا أن أمي كانت رافضة الأمر، بحجة أنه غير موظف، لكنني أصررتُ ووافقت عليه. وهكذا تمت خطبتنا لمدة سنتين، من دون أن أراه خلالهما أو أكلمه. وحالياً، أنا ملك له منذ 6 ‏ شهور. وهنا بدأت مشكلتي، حيث إنني اكتشفت أنه لم يعجبني أبداً ، وأنه مختلف تماماً عما كنت أتوقعه شكلاً وتفكيراً . وفي الحقيقة، إنني عندما أجلس معه أشعر وكأنني أجلس مع رجل عجوز متقدم في السن. كل كلامه وأفكاره عبارة عن فلسفات لا أفهمها. وفي حال حاولت أن أغير الحديث وأجذبه إلى الكلام في مواضيع أخرى، أجده يصمت ويجلس ساكتاً. إلى ذلك، هولا يهتم بشكله أبدأ ، خصوصاً أن أسنانه مسوسة وشعره أشعث وكذلك لحيته. لا أدري يا سيدتي لماذا أنفر من شكله إلى هذا الحد، على الرغم من أنني أشعر بأنه يحبني، لكنني لم أعد أحبه، إلى درجة أنني لم أعد أشعر بالشفقة نحوه، أو الرغبة في الاهتمام به. أتمنى أن أصارحه بمشاعري، لكنني مترددة. سيدتي، منذ امتلكني وأنا لا أشعر بالفرحة مثل غيري من البنات. ومع كل يوم يأتي يزداد كرهي له، حتى إنني لم أعد أشعر بالرغبة في أن يلمسني أو يقترب مني. وعندما حاولت أن أخبر أمي بما أشعر به، أخبرتني أن العيب يكمن فيّ أنا ، وأنني لو رفضته فسأصبح بمثابة المطلقة، وهذا ما سوف يؤثر في سمعة عائلتنا. لذا، جعلني هذا أسكت على الضّيم الذي أعيشه، وآثرت الصمت عن مشكلتي متحملة. أرجوك ساعديني، ماذا أفعل ؟ أريد حلاً؟

المغرب اليوم

‏* بكل أسف يا عزيزتي، إن الأمر الآن أصبح عبارة عن كتب كتاب، وبكل أسف أيضاً إن إصرارك عليه منذ البداية لم يكن له أي مبرر. ‏أعرف أنك سوف تعتبرين مطلقة ، لكن أن تعتبري مطلقة الآن أفضل من أن يحصل ذلك عندها يكون لديك أطفال ، فتكوني بذلك كارهة حياتك. فهذا الشاب ليست لديه نقطة واحدة تجعلك تتقبلينه، وكل ما فيه ينفرك. لذا، أصري على الانفصال الآن، وارفضي كلام أمك والناس. ففي النهاية، هذه حياتك ونفسيتك وليست حياة أو نفسية أحد.

arabstoday

إليسا تخطف الأنظار بإطلالات تجمع بين الأناقة والجرأة

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 07:03 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

سريلانكا بين الجبال والبحار تجربة سياحية لا تُنسى
 العرب اليوم - سريلانكا بين الجبال والبحار تجربة سياحية لا تُنسى

GMT 05:56 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء
 العرب اليوم - اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء

GMT 18:48 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة
 العرب اليوم - منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة لا يزال كارثيا

GMT 11:32 2025 السبت ,25 تشرين الأول / أكتوبر

جدل واسع في الجزائر بعد زيارة صانع المحتوى
 العرب اليوم - جدل واسع في الجزائر بعد زيارة صانع المحتوى أنس الشايب واستقبال المؤثرات له

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 07:24 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 11:56 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

التحديات العاطفية التي يواجهها الشباب في زمن التواصل

GMT 05:25 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تكون السند الحقيقي والأمان في الأوقات الصعبة

GMT 05:30 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

ملامح العلاقات الصحية وغير الصحية في سن المراهقة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 09:43 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

ميغان ماركل تشارك لحظة رومانسية مع الأمير هاري
 العرب اليوم - ميغان ماركل تشارك لحظة رومانسية مع الأمير هاري في نيويورك وتلقي الضوء على أهمية الصحة النفسية

GMT 02:20 2025 الثلاثاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

فيضانات عنيفة تجتاح قرى في ألاسكا وتتسبب بنزوح
 العرب اليوم - فيضانات عنيفة تجتاح قرى في ألاسكا وتتسبب بنزوح اكثر من ألفي شخص وتدمير واسع للبنية التحتية

GMT 06:17 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الأبراج الفلكية التي لديها القدرة على مواجهة الصعاب
 العرب اليوم - الأبراج الفلكية التي لديها القدرة على مواجهة الصعاب والتغلب عليها مهما كانت

GMT 03:37 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

أزمة بين محمد فؤاد وشركة الإنتاج بعد تسريب
 العرب اليوم - أزمة بين محمد فؤاد وشركة الإنتاج بعد تسريب أغنيته الجديدة حليم

GMT 05:56 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء

GMT 07:03 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

سريلانكا بين الجبال والبحار تجربة سياحية لا تُنسى

GMT 06:08 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

أهم المزايا المتوقعة فى سلسلة iPhone 18

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab