متزوج وعندي بنت واحدة بعمر 11 عامًا،
آخر تحديث GMT07:47:35
 العرب اليوم -

أب يكشف مشكلة ابنته وسبب تعلقها به

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

متزوج وعندي بنت واحدة بعمر 11 عامًا، وفجأة أصبحت تخاف أن تذهب للمدرسة، وحصلت معها أنها كانت في المدرسة وضاعت بين الغرف لفترة قصيرة، وتم إيجادها بسرعة، وكان هناك خط نقل للمدرسة، وكذلك كان يتأخر عليها ربع ساعة وكذلك سبب لها خوفًا في البقاء في المدرسة، وصارت لا تذهب إلى المدرسة، وسننقلها إلى مدرسة أخرى، وأصبحت ملتصقة بي، ولا تتركني، وعندها خوف من أن تتركني، وأحيانًا تأتيها نوبات حزن، وعمومًا هي من النوع المتوتر وعصبية، وتنتابها موجات غضب شديدة وبكاء، ويكون السبب تافهًا، ولا نعرف كيف نوقف هذه الموجة. .وصارت لا تذهب حتى إلى بيت جدتها وحدها، وحتى لا نتركها في بيت الأهل أو الأصدقاء وحدها، وصارت لا تذهب لأحد إلا إذا كنّا معها، وهي تحبط بسرعة وتبكي بسرعة، وتصبح عصبية بسرعة، وتتعب بسرعة، لكنها تأكل بصورة معتدلة. . أنا متفرغ لها، وأسكن في بلد أجنبي، ومداوم على قراءة سورة البقرة خمس مرات في الأسبوع على الأقل منذ أعوام، وأضفت إليها سورة آل عمران.

المغرب اليوم

من الواضح أن هذه الابنة تعاني من قلق الفراق، وقلق الفراق دائمًا حقيقة في هذا العمر - أي من 10 إلى 12 عامًا - تكون المنافع فيه متبادلة ما بين الأم في غالب الظنِّ وكذلك الطفل، كثير من الأمهات ربما بصورة لا شعورية يُشجعن التصاق الأطفال بهم، وقطعًا الطفلة ستستمرأ الوضع الذي هي فيه وتُطالب بالمزيد، للدرجة أنه يحصل نوع من التماهي أو التوحُّد بين الطرفين، ممَّا يجعل عملية الفراق يكون لها ضحية، وغالبًا الضحية في هذه الحالة ستكون الطفلة. لابد أن تكون هنالك مساحة جغرافية ما بينكم والطفلة داخل المنزل، هذا أساس ضروري جدًا، يعني أن نعطيها شيئًا من الاعتمادية على ذاتها، ولا نجعلها تُتابع خطواتكم في كل لحظة، هذا يتطلب منكم شيئًا من الحسم والقوة. وتُشجَّع الطفلة على كلِّ فعلٍ إيجابي تقوم به، ويجب أن نجعلها تُنظِّم مثلًا ملابسها لوحدها، خزانة الملابس، تُجهِّز فراشها، أن تدخل المطبخ، تُعِدُّ كوبًا من الشاي أو العصير مثلًا بهذه الكيفية قد نُساعدها على بناء بعض المهارات التي تُساعد على بناء شخصيتها. وهذه الطفلة عمرها أحد عشر عامًا ويجب أن نشرح لها قيمة التعليم، بشيء من اللغة المبسطة جدًّا، مع شيء من التحفيز. ولا تكن هنالك أية مساومة في موضوع ذهابها إلى المدرسة، حتى وإن صرختْ وإن بكت، يحدث ما يحدث، يجب أن تذهب إلى المدرسة، ويجب أن يكون هنالك اتفاق مع إدارة المدرسة على ذلك، هذه هي الأسس العلاجية الرئيسية: تعزيز ما هو إيجابي مبدأ رئيسي، مع تجاهل ما هو سلبي، أن تكون هنالك مسافة جغرافية ما بينكم وبين الطفلة حتى داخل المنزل، وأن ننمِّي مهاراتها وشخصيتها.

arabstoday

إليسا تخطف الأنظار بإطلالات تجمع بين الأناقة والجرأة

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 10:44 2025 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

دار السلام مدينة الثقافة والتاريخ على الساحل الشرقي
 العرب اليوم - دار السلام مدينة الثقافة والتاريخ على الساحل الشرقي لأفريقيا

GMT 05:56 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء
 العرب اليوم - اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء

GMT 18:48 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة
 العرب اليوم - منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة لا يزال كارثيا

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 07:24 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 11:56 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

التحديات العاطفية التي يواجهها الشباب في زمن التواصل

GMT 05:25 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تكون السند الحقيقي والأمان في الأوقات الصعبة

GMT 05:30 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

ملامح العلاقات الصحية وغير الصحية في سن المراهقة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 09:43 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

ميغان ماركل تشارك لحظة رومانسية مع الأمير هاري
 العرب اليوم - ميغان ماركل تشارك لحظة رومانسية مع الأمير هاري في نيويورك وتلقي الضوء على أهمية الصحة النفسية

GMT 07:52 2025 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

فريق بحثي مصري يعلن اكتشاف نوع جديد من
 العرب اليوم - فريق بحثي مصري يعلن اكتشاف نوع جديد من التماسيح يعود تاريخه إلى 80 مليون عام

GMT 06:17 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الأبراج الفلكية التي لديها القدرة على مواجهة الصعاب
 العرب اليوم - الأبراج الفلكية التي لديها القدرة على مواجهة الصعاب والتغلب عليها مهما كانت

GMT 03:37 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

أزمة بين محمد فؤاد وشركة الإنتاج بعد تسريب
 العرب اليوم - أزمة بين محمد فؤاد وشركة الإنتاج بعد تسريب أغنيته الجديدة حليم

GMT 05:56 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء

GMT 06:08 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

أهم المزايا المتوقعة فى سلسلة iPhone 18

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab