كيف يُمكن التخلص من الشعور بالإحباط بعد ترك الوظيفة
آخر تحديث GMT09:56:34
 العرب اليوم -

كيف يُمكن التخلص من الشعور بالإحباط بعد ترك الوظيفة؟

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

كيف يُمكن التخلص من الشعور بالإحباط بعد ترك الوظيفة؟

المغرب اليوم

الإحباط هو حالة نفسيّة تصيب الشخص؛ نتيجة تعرّضه لمختلف مصاعب الحياة والضغوطات الاجتماعية التي يقف أمامها مكتوف اليدين؛ لا يحرّك ساكناً، ولا يستطيع مواجهتها، ممّا يصيبه بحالة من القلق، والتوتّر، والانهزام لشعوره بالعجز. وأحد هذه الإحباطات تلك التي تصيب الشخص عندما يترك وظيفته التي اعتاد عليها، وبنى من خلالها شخصيته، بالإضافة إلى علاقات كثيرة. الإحباط بسبب فقدان الوظيفة وبحسب موقع «ميرور»، فقد أرسلت سيدة مشكلة عن تركها وظيفتها لإحدى خبيرات علم الاجتماع؛ لإعطائها المشورة حول كيفية التخلص من إحباط تركها عملها. في نص الرسالة تقول: «أنا امرأة أبلغ من العمر 40 عاماً، وشعرت بأنني محبطة للغاية، منذ أن فقدت وظيفتي في أكتوبر. لم أستطع حتى حشد أي حماس لعيد الميلاد، على الرغم من أن شريكي وعائلتي بذلوا قصارى جهدهم لتشجيعي. من الناحية المالية، فإن الأمور على ما يرام؛ لأن شريكي لديه وظيفة، ويمكنه تغطية تكاليفنا، بالإضافة إلى أنني حصلت على بعض الأموال، والتي ستفيدني في حياتي. لكن المشكلة هي أنني أحببت عملي بالفعل، وكنت هناك منذ ما يقرب من 10 سنوات. بنيت دائرتي الاجتماعية حول الأشخاص الذين عملت معهم، والآن أشعر بالضياع التام. يبدو الأمر كما لو أنني أبدأ من جديد في الأربعين من عمري، وليست لديَّ الثقة للقيام بذلك. أشعر بالخوف من المحاولة، لذلك قمت فقط بمحاولات قلبية للعثور على دور آخر في مكان آخر. الإحباطكنت أعمل بدوام كامل منذ أن كان عمري 23 عاماً، ولا أعرف أي شيء آخر. أستمر في الاندفاع إلى البكاء دون أي سبب، ولا يمكن أن أتحمس. أشعر بالإهانة لأني تركت العمل، بينما بقي آخرون. إنه أمر غير ملائم بالنسبة لي، حيث إنني عادةً ما أشعر بأني شخص متفائل، لكن هذا حطمني حقاً، ما الخطأ الذي حدث؟». رد الخبيرة: فقدان الوظيفة يمحنك فرص أخرى! ترد «كولين» خبيرة علم الاجتماع: "في البداية، أحبّ أن أقول لكِ إن مشاعرك طبيعية، إنه شيء كبير أن تفقدي شيئاً ما لديكِ منذ ما يقرب من 10 سنوات، والذي كان جزءاً كبيراً من حياتك. أنتِ في منطقة غير مألوفة، وهذا أمر مخيف دائماً. ومع ذلك، قد يكون فقدانكِ وظيفتكِ أيضاً فرصة رائعة للقيام بشيء جديد، وتحسين حياتك بعدة طرق مختلفة. في هذه الأيام، فإن سن الأربعين يعني أيضاً أنكِ مازلتِ في سن الشباب، ولديكِ 17 عاماً من الخبرة الرائعة التي يمكن أن تقدميها لأصحاب عمل آخرين. لا بأس في قضاء بعض الوقت إذا كنتِ لا تستطيعين تحمله، ليس فقط لإعادة بناء نفسك عقلياً، ولكن الاستمتاع فقط بالقيام بما تريدين. قد لا تحصلين على هذه الفرصة مرة أخرى بمجرد عودتك للعمل، ولا أريدك أن تندمي على إضاعة الوقت في التركيز على الماضي."

arabstoday

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:50 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب
 العرب اليوم - أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 05:32 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط
 العرب اليوم - طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 21:21 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

المرشح المسلم ممداني يقترب من منصب عمدة نيويورك
 العرب اليوم - المرشح المسلم ممداني يقترب من منصب عمدة نيويورك وسط جدل حول أفكاره الاشتراكية

GMT 17:44 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بث عالمي لافتتاح المتحف المصري الكبير عبر منصة
 العرب اليوم - بث عالمي لافتتاح المتحف المصري الكبير عبر منصة تيك توك بثلاث لغات

GMT 06:02 2025 السبت ,18 تشرين الأول / أكتوبر

فهم احتياجات الشريك أمر أساسي لتعميق العلاقة وزيادة

GMT 21:23 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

طرق دعم المجتمع للمرأة في طريقها نحو الشفاء

GMT 04:53 2025 الخميس ,16 تشرين الأول / أكتوبر

12 فرقاً بين الصديق الحقيقي والمزيف

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 07:24 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 03:56 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

كيت ميدلتون تلعب دورًا محوريًا في قرار تجريد
 العرب اليوم - كيت ميدلتون تلعب دورًا محوريًا في قرار تجريد الأمير أندرو من ألقابه الملكية

GMT 02:58 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف
 العرب اليوم - طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف تاريخي"

GMT 08:26 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الأبراج الفلكية الأكثر فضولاً وتدخلاً في شؤون الآخرين
 العرب اليوم - الأبراج الفلكية الأكثر فضولاً وتدخلاً في شؤون الآخرين

GMT 19:13 2025 الجمعة ,31 تشرين الأول / أكتوبر

هبة القواس تتسلم وسام الشرف الروسي تقديراً لدورها
 العرب اليوم - هبة القواس تتسلم وسام الشرف الروسي تقديراً لدورها في تعزيز التعاون الثقافي

GMT 02:58 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف تاريخي"

GMT 05:32 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 06:26 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

ستة مشروبات طبيعية لتعزيز صحة الدماغ والذاكرة

GMT 05:50 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 08:26 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الأبراج الفلكية الأكثر فضولاً وتدخلاً في شؤون الآخرين

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab