كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين
آخر تحديث GMT08:47:19
 العرب اليوم -

مشاكل مراهقه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين

المغرب اليوم

هل تبحث عن طريقة للتعبير عن شعورك أو تساعدك على فهم ما تريده؟ هذه الاقتباسات عن المشاعر والصفات الشخصية هي مكان رائع للبدء.يمكن أن تمنحك قراءة الاقتباسات حول المواقف والعواطف والعقليات المختلفة دفعة، وتساعدك على أن تكون أكثر إيجابية.. اليك بعضاً منها: كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين إذا كانت الحياة تفرق الناس؛ فإن المسجد يجمعهم ويمزجهم، إنها المدرسة اليومية للتآلف والمساواة والوحدة ومشاعر الود. إن آداب السلوك هي فن التعبير عن احترامنا لمشاعر الآخرين. لم أتمنَّ الانتصار على أحد، تعلمت منذ زمن طويل أن الانتصار الحقيقي ألا نؤذي مشاعر من نحب. مهما ذهب الإنسان إلى بلدٍ آخر غير بلده الأم، بِغضّ النظر عن الزواج أو الدراسة؛ فلن يشعر بالراحة والانتماء لهذا المكان مهما حاول أن يبدي من المشاعر لذلك المكان، يحن لتراب الوطن ولا بدّ له أن يعود لذلك الوطن في يوم من الأيام. لم تكن أمي تستطيع القراءة ولا الكتابة، إلا أنها كانت سيدة غاية في رقة المشاعر والإحساس، إن كل الأمهات هن أفضل نساء العالم. ولأن حبك عصيٌ على الفهم.. لجأت للأدب والفلسفة والعلم.. نثرت الكتب والأوراق.. فتبعثرت المشاعر والأشواق.. طالَ السهر والاستذاكر.. فبانت لي خُلاصةُ الأفكار… حبك!.. بحرٌ عميق.. وأنا ربانٌ لا يجيد الإبحار. لا أعتقد أن هناك أي شعور يخالج قلب الإنسان يمكن أن يماثل شعور المخترع بعد أن تتحول أفكاره بنجاح إلى واقع.. هذه المشاعر تنسيه الطعام والنوم والأصدقاء والحب وكل شيء. القلب الذي لديه قدرة الغوص في إحساس ومشاعر وكلمات شاعر ما، هو قلب لم يعرف الصمم أبداً. التعبير عن المشاعر الصادقة لا يحتاج إلى دروس في اللغة.. بل إلى أحاسيس بالغة. استشعار المشاعر دفعة واحدة.. مثل جرعة مركزة من القهوة تفترش مرارتها اللسان وتلذعه بشدة. أحسست أنني تعلمت بعدك زيف الحديث وزيف المشاعر، تساوت على العين كل الوجوه وكل العيون وكل الضفائر. يمكن أن تألف كل المشاعر الكريهة ما عدا الملل.. لم ألق من يملّ الحديث عن الملل. النوايا الطيبة والمشاعر النقية تدل على الطريق في بعض الأحيان، ولكنها في أحيانٍ أخرى تعمي البصر. إن بعض المعارف تتحول بطبيعتها إلى مشاعر ولا تبقى مجرد حقائق ذهنية يصدق بها الإنسان. تشغلني المعرفة طويلاً، البحث عن الصور والمدن والمشاعر التي لا أفهمها. أصدق المشاعر الإنسانية.. الحاجة إلى الله. التعبير عن المشاعر من راحة القلوب.. فروّحوا القلوب. متى يستريح الإنسان فى هذا العالم الحافل بالمعاناة.. والآلام.. وجفاء المشاعر؟ إن تلك المشاعر الماضية تقلقني إلى حد العذاب، العذاب الكاوي. الألم والضعف والحزن مشاعر مؤقتة، بالاستغفار تعبر من بوابة أرواحنا وتمضي. رغم جميع المشاعر المتناغمة والمتناقضة التي صادفتها في حياتك، وما بين جراح القلب التي لا يمكن أن تشفى منها مهما طال الزمان، والطاقة الإيجابية التي اخترقت جدار روحك يوماً ما، ومهما اختلفت المشاعر والآراء حول انتصارنا ذاك؛ فنحن مَدينون للمسلمين بكل محامد حضارتنا في العلم، والفن، والصناعة. مدعُوُّون لأن نعترف بأنهم كانوا مثالَ الكمال البشري، في الوقت الذي كنا فيه مثالَ الهمَجية، وافتراءٌ ما ندَّعيه اليوم من أن الزمانَ قد استدارَ. لا أشعر تجاهك إلا بمشاعر الثقة، ومن هذه المشاعر أقل القليل. فالفضيلة والطهر لا يختلفان كثيراً عن الرذيلة، إذا لم يكونا منزهين عن المشاعر الشريرة. لنعلم أن التغيير نحو الأفضل يكون بإنصاف القلوب، وأن إنصاف القلوب لا يكون بأنصاف المشاعر. إن المخاوف الغامضة والمشاعر السلبية تتعارض مع التفكير الواضح. الألم هو الذي يجعل المشاعر الإنسانية رقيقة مهذبة.

arabstoday

رحمة رياض تتألق بإطلالات متنوعة تجمع بين الأناقة والجرأة

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 10:44 2025 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

دار السلام مدينة الثقافة والتاريخ على الساحل الشرقي
 العرب اليوم - دار السلام مدينة الثقافة والتاريخ على الساحل الشرقي لأفريقيا

GMT 11:42 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب
 العرب اليوم - تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب بيروت

GMT 12:03 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

شقيق شيرين أبو عاقلة يتهم الإدارة الأميركية بالتستر
 العرب اليوم - شقيق شيرين أبو عاقلة يتهم الإدارة الأميركية بالتستر على مقتل شقيقته

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 07:24 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 11:56 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

التحديات العاطفية التي يواجهها الشباب في زمن التواصل

GMT 05:25 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تكون السند الحقيقي والأمان في الأوقات الصعبة

GMT 05:30 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

ملامح العلاقات الصحية وغير الصحية في سن المراهقة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 11:39 2025 الأربعاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

بعد ظهورهما العلني في باريس جاستن ترودو يعيش
 العرب اليوم - بعد ظهورهما العلني في باريس جاستن ترودو يعيش قصة حب مع كاتي بيري

GMT 14:04 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

غيتس يدعو زعماء العالم لاعتماد استراتيجيات جديدة لمواجهة
 العرب اليوم - غيتس يدعو زعماء العالم لاعتماد استراتيجيات جديدة لمواجهة الطقس المتطرف

GMT 05:50 2025 الأربعاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

الأبراج الفلكية التي تملك أسرار السعادة
 العرب اليوم - الأبراج الفلكية التي تملك أسرار السعادة

GMT 03:37 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

أزمة بين محمد فؤاد وشركة الإنتاج بعد تسريب
 العرب اليوم - أزمة بين محمد فؤاد وشركة الإنتاج بعد تسريب أغنيته الجديدة حليم

GMT 11:42 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب بيروت

GMT 05:50 2025 الأربعاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

الأبراج الفلكية التي تملك أسرار السعادة

GMT 06:08 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

أهم المزايا المتوقعة فى سلسلة iPhone 18

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab