علامات تدل على الشخص المتنم
آخر تحديث GMT21:28:39
 العرب اليوم -

علامات تدل على الشخص المتنم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

علامات تدل على الشخص المتنم

المغرب اليوم

بلا شك أنّ التنمر أحد الظواهر التي يعاني منها الأفراد لاسيما الأطفال والمراهقين في كافة المجتمعات، وتكثر هذه الظاهرة في المدارس بين فئة الطلاب، لذا تطرق الكثيرون إلى أسباب التنمر وطرق علاجه، إلا أنّ البعض لا يدركون بأنّ التنمر الذي يعني الإيذاء أو حب التسلط على الآخرين هي مشكلة منتشرة بين البالغين أيضاً في المحيط الاجتماعي، سواءً في البيئة المهنية أو الأسرية أو بين الأصدقاء، وقد يمتلك الشخص إحدى الصفات التي تجعل منه فرداً متنمراً. «سيدتي» التقت الأخصائي النفسي والسلوكي/ بندر الجميعي، ليخبرنا عن العلامات التي تدل على الشخص المتنمر، فقال: «التنمر أو التسلط هو مجموعة من السمات المؤذية للآخرين وتوجد غالباً بين الشباب والمراهقين في التجمعات مثل المدارس، لكنها أيضاً تتواجد بشكل أو بآخر في المنزل أو في العمل أو في مواقع التواصل الإلكتروني (التنمر السيبراني)، وهناك علامات يمكن ملاحظتها بسهولة، تدل على الإيذاء الانفعالي الذي يقوم به المُسيء نحو الآخرين مثل: 1. السلوك العدواني والرغبة في السيطرة، والتحكم بمجريات الأمور وحياة الآخرين وسلوكياتهم. 2. استغلال السلطة بشكل خاطئ، وبهدف إيذاء الآخرين بطريقة مباشرة أو غير مباشرة. 3. الاستعداد لتصعيد الصراع في أي وقت، ومن أجل أمور قد تكون من الصغائر التي لا تستحق الصراع من أجلها. 4. القدرة على الاستمرار في الصراع والخصام لأكثر مدى ممكن. 5. الرغبة في الحفاظ على الصراع وعدم الرغبة في التسامح. 6. الاستبداد والتهديد والترهيب. 7. تجاهل احتياجات الآخرين ورغباتهم الطبيعية، التي قد تكون واجباً على ذلك الشخص. 8. عدم الاهتمام بمشاعر وآراء الآخرين، ولديه نقص في التعاطف. 9. لا يقبل المحاسبة، ويرى ذاته دائماً في الطريق الصحيح. 10. يتعامل بالدكتاتورية وبمنطق الرأي الواحد. 11. استخدام الحكم المفرط في التعامل مع الآخرين، من خلال إطلاق الأحكام السريعة والمطلقة، بمجرد التعامل مع الشخص الآخر. 12. إطلاق أحكام قاسية على من حوله بشكل متكرر. 13. الأنانية الزائدة. 14. رفض الأعذار وعدم المرونة. ويستطرد فيقول: «أما المتعرض للإيذاء من هذا التسلط فهو غالباً ما يلتزم الصمت؛ خوفاً من أن يُنظر له على أنه شخص ضعيف، كذلك خشية من ردة فعل المتسلط في حال قام بالمقاومة أو توكيد الذات، وقد يؤدي ذلك في بعض الحالات إلى العزلة الاجتماعية فينشأ فرداً وحيداً ومنعزلاً، وهنا يأتي دور المختصين في التثقيف؛ ليتعرف الشخص على حقوقه ما له وما عليه، حتى يصل الأفراد إلى أقصى درجات جودة الحياة والأمان النفسي».

arabstoday

رحمة رياض تتألق بإطلالات متنوعة تجمع بين الأناقة والجرأة

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 10:44 2025 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

دار السلام مدينة الثقافة والتاريخ على الساحل الشرقي
 العرب اليوم - دار السلام مدينة الثقافة والتاريخ على الساحل الشرقي لأفريقيا

GMT 11:42 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب
 العرب اليوم - تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب بيروت

GMT 11:01 2025 الجمعة ,31 تشرين الأول / أكتوبر

الإعلامية هالة سرحان تخرج عن صمتها بعد ما
 العرب اليوم - الإعلامية هالة سرحان تخرج عن صمتها بعد ما حصل مع المراسلة جاسينت عنتر

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 07:24 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 11:56 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

التحديات العاطفية التي يواجهها الشباب في زمن التواصل

GMT 05:25 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تكون السند الحقيقي والأمان في الأوقات الصعبة

GMT 05:30 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

ملامح العلاقات الصحية وغير الصحية في سن المراهقة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 11:39 2025 الأربعاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

بعد ظهورهما العلني في باريس جاستن ترودو يعيش
 العرب اليوم - بعد ظهورهما العلني في باريس جاستن ترودو يعيش قصة حب مع كاتي بيري

GMT 14:04 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

غيتس يدعو زعماء العالم لاعتماد استراتيجيات جديدة لمواجهة
 العرب اليوم - غيتس يدعو زعماء العالم لاعتماد استراتيجيات جديدة لمواجهة الطقس المتطرف

GMT 05:50 2025 الأربعاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

الأبراج الفلكية التي تملك أسرار السعادة
 العرب اليوم - الأبراج الفلكية التي تملك أسرار السعادة

GMT 05:03 2025 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

محمد رمضان يطرح الإعلان الترويجي الأول لفيلم "أسد"
 العرب اليوم - محمد رمضان يطرح الإعلان الترويجي الأول لفيلم "أسد" من إخراج محمد دياب

GMT 11:42 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب بيروت

GMT 05:50 2025 الأربعاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

الأبراج الفلكية التي تملك أسرار السعادة

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab