علاقة عاطفية فاشلة
آخر تحديث GMT20:49:42
 العرب اليوم -

علاقة عاطفية فاشلة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

علاقة عاطفية فاشلة

المغرب اليوم

نطرح على أنفسنا هذا السؤال لماذا نبقى في علاقة عاطفية فاشلة ونحن على ثقة بأنها ستصل الى أفق مسدود وأن مستقبلها أسود قاتم وهي تدمّرنا، فلماذا نستمرّ؟ وسنبدأ معك بـ١٠ دلالات أكيدة مئة في المئة أنك مغرمة بالشخص الخطأأسباب كثيرة حاولنا جمعها وتفسيرها علميًا لك عزيزتي إن كنت تطرحين هذا السؤال، اكتشفي السبب الذي يجعلك تستمرين وتعمّقي بعدها أكثر فيه للوصول الى نتيجة تنقذ ما تبقى من حياتك!من الأسباب المنطقية الذي تجعل شخص عاقل متزن نفسيًا البقاء في علاقة فاشلة هو الأيام الحلوة التي قد تمرّ رغم فشل العلاقة، فيعطيها فرصة ظنًا منه أن الأمور ستتحسّن، ولكن لا تلبث الأيام المرة أن ترخي بظلالها بقوّة على العلاقة. هنا الأفضل هو وزن الأيام الحلوة مقابل الأيام المظلمة وبحسب الكفة التي ترجح تتخذين القرار. خوف من الشريك أكان خوف من العنف أو من السيطرة أو خوف عليه لأنه غير متزن نفسيًا وقد يؤذي نفسه، أسباب تجعلنا نبقى في علاقة ونستمرّ فيها رغم اثبات فشلها. ولكن تذكري، ألف مواجهة ولا موت بطيء. اكتشفي متى تكونين مع رجل يبحث عن امرأة يسيطر عليها لا عن شريكة لحياته؟ خوف من التغيير خوف من المجتمع، خوف من التغيير بشكل عام ومن الاستقلال المادي والمعنوي مخاوف تجعلنا نستمرّ في علاقات فاشلة ولكن، كم من قصّة سمعت عن ايجابياتها الكثيرة مباشرةً بعد الخروج من علاقة سامّة فاشلة؟ لا تخافي من المرحلة الانتقالية فالآتي أفضل! حب أعمى كثيرات بيننا لو نظرن بعين العقل يجزمون بأن العلاقة فاشلة ولا يمكن انعاشها، ولكن تأتي عين القلب لتعمي رؤية المنطق وتجعلنا نبقى في علاقة لا أفق لها. الحب تضحية نعم ولكن هنالك فرق بين الغفران وبين جلد النفس

arabstoday

نوال الزغبي تتألق بصيحات الموضة الحديثة

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:31 2025 الأحد ,24 آب / أغسطس

إطلالات دينا الشربيني تلهم عشاق الموضة
 العرب اليوم - إطلالات دينا الشربيني تلهم عشاق الموضة

GMT 01:09 2025 الثلاثاء ,26 آب / أغسطس

اضطراب حالة البحر يدفع مصر إلى إغلاق شواطئ
 العرب اليوم - اضطراب حالة البحر يدفع مصر إلى إغلاق شواطئ على البحر المتوسط

GMT 09:44 2025 الثلاثاء ,26 آب / أغسطس

فيديو أخير مؤثر للصحفية مريم ابو دقة قبل
 العرب اليوم - فيديو أخير مؤثر للصحفية مريم ابو دقة قبل استشهادها في غزة
 العرب اليوم -
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab