عادات تقتل الحب بين الزوجين
آخر تحديث GMT07:26:21
 العرب اليوم -

عادات تقتل الحب بين الزوجين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

عادات تقتل الحب بين الزوجين

المغرب اليوم

تتواجد العادات السيّئة في كل منزل , يمكننا التعرّف إليها ويمكننا عدم ملاحظتها أبداَ الّا لفترة يكون فات فيها الأوان تعرّفي معنا على أمور يمكنها افشال زواجك: تدخل وتغادر منزلك من دون الالتفات لـ شريك حياتك الانطباعات الأولى مهمة، حتى لو مضت سنوات عدة في العلاقة. تقول وودز: "إنها الأمور البسيطة مثل ترك المنزل للعمل في الصباح، إذ إنّ تجنّب اللمس، والتواصل، أو حتى التفاعل مع شريك حياتك، أمور يمكن أن يكون لها تأثير خطير. وتفيد أمور أخرى كـ قُبلة ما قبل العمل أو ما بعد العمل بشكل كبير. إذا كانت أوقاتكم لا تتطابق، أو تجد نفسك باستمرار تندفع خارجًا من الباب". تقترح وودز إيجاد طرق صغيرة لإظهار أنّ شريك حياتك يفكر بك بعد فترة طويلة من مغادرتك. استخدام العمل كذريعة لتجنّب شريك حياتك في هذا العصر الرقمي، أصبح من الصعب على نحو متزايد فصل العمل من الحياة المنزلية. وبدأ خلاف مع شريك حياتك، بدلًا من قضاء بعض الوقت المميز، ليس بشيء مريح ليلًا بالنسبة لك ؟ إلّا أنّ حل المشاكل في المنزل مجرد مهمة أخرى، مثل مهام العمل. وزوجتك أو زوجك هو شريك في فريقك، وتحتاجون إلى إنشاء استراتيجية للعمل معًا لحل كل الأمور. عدم الاستماع الفاعل في المرة المقبلة حين يلخص زوجكِ يوم عمله، أو تتحدث زوجتك عن أخبار الحي، انتبه لعدد المرات التي تنطق بها كلمات مثل "مم" و "أوه". هذه الكلمات هي مؤشرات في الواقع لعدم الاستماع كما تقول وودز. قد يبدو لشريك حياتك أنك تستمع، إلا أنها تشير إلى عدم اهتمامك في الموضوع. عدم الراحة بالحديث عن المال بغض النظر عن مقدار المال الذي تملكه، فمن المهم أن تناقشه بصراحة وأمانة مع شريك حياتك، سواء أكان بينكما حساب مشترك أم لا. تقول تيسينا: "التخطيط المالي مهم جدًّا لـ زواج سعيد، ولكن كثر الكلام بشكل مزعج حوله ليست الطريقة لذلك. بدلًا من ذلك، توصي الأزواج بالتحدث عن المال بطريقة تجارية بدلًا من كونه مسألة شخصية. التغافل عن احتياجاتهم بلا وعي فكّر في الأمر بهذه الطريقة: إذا كنتِ ستذهبين إلى المطبخ لجلب كوب من الماء، فهل ستسألين زوجكِ إذا كان يريد كوبًا؟ في العلاقة الصحية، يجب على كلا الزوجين محاولة ملء احتياجات بعضهم البعض، وكذلك احتياجاتهم الخاصة، باختصار، إذا كنتِ عطشى، فهناك احتمالية لكون شريك حياتكِ كذلك أيضًا. ترك الطرف الآخر يعيل نفسه ليس هناك خطأ في الاستقلالية في العلاقة . ومع ذلك، من المهم أن يجد الشركاء طرقًا لدعم وسند بعضهم حرفيًّا ومجازيًّا. تقاسم الموارد هو شيء فاعل في العلاقات السعيدة. لنفترض أنك تشاهد التلفزيون مع زوجتك. هل تحتكر البطانية أو تشاركها معها؟ أم تحضر بطانية خاصة لكل منكما؟

arabstoday

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:50 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب
 العرب اليوم - أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 05:32 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط
 العرب اليوم - طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 21:21 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

المرشح المسلم ممداني يقترب من منصب عمدة نيويورك
 العرب اليوم - المرشح المسلم ممداني يقترب من منصب عمدة نيويورك وسط جدل حول أفكاره الاشتراكية

GMT 17:44 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بث عالمي لافتتاح المتحف المصري الكبير عبر منصة
 العرب اليوم - بث عالمي لافتتاح المتحف المصري الكبير عبر منصة تيك توك بثلاث لغات

GMT 21:23 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

طرق دعم المجتمع للمرأة في طريقها نحو الشفاء

GMT 04:53 2025 الخميس ,16 تشرين الأول / أكتوبر

12 فرقاً بين الصديق الحقيقي والمزيف

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 07:24 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 11:56 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

التحديات العاطفية التي يواجهها الشباب في زمن التواصل
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 03:56 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

كيت ميدلتون تلعب دورًا محوريًا في قرار تجريد
 العرب اليوم - كيت ميدلتون تلعب دورًا محوريًا في قرار تجريد الأمير أندرو من ألقابه الملكية

GMT 02:58 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف
 العرب اليوم - طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف تاريخي"

GMT 07:27 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الأبراج الفلكية التي تحب المفاجآت والهدايا غير المتوقعة
 العرب اليوم - الأبراج الفلكية التي تحب المفاجآت والهدايا غير المتوقعة في مناسبات عديدة

GMT 19:13 2025 الجمعة ,31 تشرين الأول / أكتوبر

هبة القواس تتسلم وسام الشرف الروسي تقديراً لدورها
 العرب اليوم - هبة القواس تتسلم وسام الشرف الروسي تقديراً لدورها في تعزيز التعاون الثقافي

GMT 02:58 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف تاريخي"

GMT 05:32 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 06:26 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

ستة مشروبات طبيعية لتعزيز صحة الدماغ والذاكرة

GMT 05:50 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab