طرق تربوية للفتاة ضمن الإطار المسموح
آخر تحديث GMT02:31:10
 العرب اليوم -

طرق تربوية للفتاة ضمن الإطار المسموح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

طرق تربوية للفتاة ضمن الإطار المسموح

المغرب اليوم

أنا حرة»، «أريد أن أكون مستقلة»، «أين شخصيتي»؟ جميع هذه العبارات ستسمعها الأم في يوم ما من طفلتها الصغيرة التي نضجت وبلغت سن المراهقة، اختصاصية تنمية المهارات، خيرية سعيد، تقدم توجيهات تربوية وعملية لتعليم الأم كيف تبعد ابنتهاعن طريق التمرد؟ • اشرحي لها مفهوم الاستقلال ما هو الاستقلال؟ هو أن يكون الفرد متحكماً في تصرفاته، وليس العكس، وهو ما يظهر أمام بعض الفتيات، ويتمثل في الانطلاق والعبث و«العيش كما يحلو لي»، وذلك لتحديد الصواب من الخطأ. • علميها فن اتخاذ القرارات «هل تريدين أن تكوني شخصاً مستقلاً؟ إذن عليكِ أن تكوني واثقة من نفسك، وعلى قدر عالٍ من المسؤولية»، وهذا الأسلوب من أفضل الأساليب في التعامل مع الفتيات؛ حيث يجعلهن ذلك يشعرن بأنهن موضع استشارة دون غيرهن. • احترمي شخصيتها أي لا تهينيها وتحطمي شخصيتها، فقد تصل الفتاة إلى حد العناد وردِّ الإهانة بالعدوانية والتمرد وكسر جميع الحدود التي قد تفرضيها الأم عليها؛ فالأخطاء ستحدث بالتأكيد وكذلك التجاوزات؛ لذا من المهم التعامل معها في إطار العقلانية. • كوني ذكية بإقناعها كثير من الفتيات يتذمرن ويرفضن أن يكنّ أداة في يدي الأم والأب؛ لأنهما يقومان بتسييرهن بحسب قوانينهما، وهو ما قد يصل بهن إلى التمرد والثورة الداخلية؛ لذا على الأم أن تتحلى بسلاح الذكاء في التوجيه؛ فقبل أن تضع الحدود، عليها أن تشرح لابنتها وتناقشها أن ذلك من باب الخوف عليها وحبها لها ليس إلا.. • أزيلي الحواجز بينكما فالحواجز الوهمية التي تضعها الأمهات بهدف تربية ابنتها على احترامها، قد تكون سبباً في خلق مسافة بينهما، بدلاً من ذلك عليها إنشاء جسر من التواصل لتكون صديقتها المقربة في الطفولة، وصندوق أسرارها في بلوغها. اكتشفي حقيقتها الداخلية لكل شخص هوية قد يخفيها عن الجميع، ولا يعلم بها أحد غيره؛ لذا على الأم أن تمنح فرصة لابنتها للتعبير عن نفسها، وتتمكن بذلك من تقويم السلوك الذي يستدعي التقويم؛ لذا ينبغي الابتعاد عن كبت الفتاة، والعمل على الاستماع إلى أفكارها ومناقشتها في جميع الأمور التي تحيط بها لمعرفة كيف تنظر إلى الحياة وإلى سلوك الآخرين. أعطيها حريتها بالتأكيد من الأفضل أن تُشعر الأم ابنتها بأنها تملك الحرية في الاختيار، وتسمح لها بأن تنطلق برغباتها، ولكن مع احترام الحدود التي تعزز من شخصيتها وتقوِّمها ولا تقيدها، كأن تقول الأم للفتاة: «أنا أثق في تصرفاتك»، «أعلم جيداً أنك لن تخذلي ثقتي بك».

arabstoday

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:50 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب
 العرب اليوم - أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 05:32 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط
 العرب اليوم - طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 00:27 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

بوتين يؤكد صاروخ بوريفيستنيك يضمن أمن روسيا لعقود
 العرب اليوم - بوتين يؤكد صاروخ بوريفيستنيك يضمن أمن روسيا لعقود

GMT 20:17 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريس جونسون يتهم BBC بتزوير لقطات ضد ترامب
 العرب اليوم - بوريس جونسون يتهم BBC بتزوير لقطات ضد ترامب

GMT 06:02 2025 السبت ,18 تشرين الأول / أكتوبر

فهم احتياجات الشريك أمر أساسي لتعميق العلاقة وزيادة

GMT 21:23 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

طرق دعم المجتمع للمرأة في طريقها نحو الشفاء

GMT 04:53 2025 الخميس ,16 تشرين الأول / أكتوبر

12 فرقاً بين الصديق الحقيقي والمزيف

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 07:24 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 03:56 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

كيت ميدلتون تلعب دورًا محوريًا في قرار تجريد
 العرب اليوم - كيت ميدلتون تلعب دورًا محوريًا في قرار تجريد الأمير أندرو من ألقابه الملكية

GMT 02:58 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف
 العرب اليوم - طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف تاريخي"

GMT 08:26 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الأبراج الفلكية الأكثر فضولاً وتدخلاً في شؤون الآخرين
 العرب اليوم - الأبراج الفلكية الأكثر فضولاً وتدخلاً في شؤون الآخرين

GMT 19:13 2025 الجمعة ,31 تشرين الأول / أكتوبر

هبة القواس تتسلم وسام الشرف الروسي تقديراً لدورها
 العرب اليوم - هبة القواس تتسلم وسام الشرف الروسي تقديراً لدورها في تعزيز التعاون الثقافي

GMT 02:58 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف تاريخي"

GMT 05:32 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 06:26 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

ستة مشروبات طبيعية لتعزيز صحة الدماغ والذاكرة

GMT 05:50 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 08:26 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الأبراج الفلكية الأكثر فضولاً وتدخلاً في شؤون الآخرين

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab