المشكله  السلام عليكم سيدتي أنا أحب زوجي وحبي له كبير ونحن أصلًا تزوجنا عن حب وهذا الحب ظل ما شاء الله معنا وهو مستمر منذ 7 سنوات لكن مشكلة زوجي يا سيدتي هو أن يعتقد أن رأيه هو الصح دائمًا وثانيًا، لو غلطت أنا أي غلطة بسيطة، يحقّرني علمًا ان لديه بضعة ألفاظ بصراحة تجعلني أشعر بألم في نفسي وازعل منه لما يقولها لي مثل هذا غباء تفكيرك سطحي انت ساذجة وغير ذلك من الألفاظ على هذه الشاكلة وهذا ما يجعلني أزعل منه، ولكنه سرعان ما يراضيني إنما يعود ليكرر بعدة فترة المفردات والألفاظ والتحقير نفسها وليته يتفوه بها فقط عندما نكون وحدنا، لا بل إنه ينعتني بها أمام أهلي وأهله سيدتي، لا أنا عارفة كيف اوقفه ولا عارفة أصبر عليه كما أني لا أريد أن أطلع من البيت ماذا أفعل أرجوك ساعديني
آخر تحديث GMT03:54:43
 العرب اليوم -

مفرداته الجارحة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكله : السلام عليكم سيدتي أنا أحب زوجي وحبي له كبير. ونحن أصلًا تزوجنا عن حب. وهذا الحب ظل ما شاء الله معنا وهو مستمر منذ 7 سنوات. لكن مشكلة زوجي يا سيدتي هو أن يعتقد أن رأيه هو الصح دائمًا. وثانيًا، لو غلطت أنا أي غلطة بسيطة، يحقّرني. علمًا ان لديه بضعة ألفاظ بصراحة تجعلني أشعر بألم في نفسي وازعل منه لما يقولها لي. مثل: "هذا غباء". "تفكيرك سطحي" "انت ساذجة" وغير ذلك من الألفاظ على هذه الشاكلة. وهذا ما يجعلني أزعل منه، ولكنه سرعان ما يراضيني. إنما يعود ليكرر بعدة فترة المفردات والألفاظ والتحقير نفسها. وليته يتفوه بها فقط عندما نكون وحدنا، لا بل إنه ينعتني بها أمام أهلي وأهله. سيدتي، لا أنا عارفة كيف اوقفه ولا عارفة أصبر عليه. كما أني لا أريد أن أطلع من البيت. ماذا أفعل؟ أرجوك ساعديني.

المغرب اليوم

الحل : اسمعي، هو طبع وحالة عدم انضباط لا يستطيع حيالها شيء. فالبرمجة عنده غضب يعمي بصيرته. ويبدو انه حين يغضب يخرج عنده العنف اللفظي، لا شعوريًا، على شكل تحقير. من الأفضل الجلوس معه والتفاهم على الأمر بطريقة انك تتفقين معه على أنه إذا بدا مرة أخرى فإحدى وسائل علاج المشكلة هي انسحابك من الموقف، وتركه. بالطبع، هذا يجب ان يكون باتفاق بينكما، وإلا فإنه قد يظهر غضبًا أكبر ومعه عقاب أشد. وهذا أمر محتمل. والغضب قد يتحول الى عقاب جسدي. لكن لا بد من خطة تفاهم علاجية فالأمر ليس مريحًا ولا صحيحًا.

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 03:05 2025 الإثنين ,14 تموز / يوليو

ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في قطاع غزة إلى
 العرب اليوم - ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في قطاع غزة إلى 231

GMT 16:22 2025 السبت ,05 تموز / يوليو

علامات التغيرات العاطفية لدى الفتيات

GMT 15:06 2025 الأربعاء ,02 تموز / يوليو

أسرار الحياة الزوجية السعيدة

GMT 11:49 2025 الثلاثاء ,01 تموز / يوليو

نصائح لتشجيع السلوك الإيجابي

GMT 19:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

قواعد مهمة يجب اتباعها عند القراءة للطفل
 العرب اليوم -

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab