انا العام الماضي بدأت بتحضير لامتحانات البكلوريا من العطلة الصيفة والكل يشهد
آخر تحديث GMT21:19:43
 العرب اليوم -

ظلم أبي وقسوته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : انا العام الماضي بدأت بتحضير لامتحانات البكلوريا من العطلة الصيفة والكل يشهد اني على درجة عالي من الذكاء دخلت بثقة عالي وكانت من الطالبات المتميزات و استاذتي مبهرون بي لاني لم اخذ دروس تقوية او دروس خصوصية كانت درجات امتحاناتي جيدة جدا وهذا ما دفعني لاجتهاد اكثر كنت متحمسة جدا لخوض امتحانات البكالوريا رغم ظروفي الصعبة جدا مرت الشهور بسرعة ولم نكمل المنهاج بالمدرسة ودخلت بحالة ضغط وتوتر بسب الدروس الكثير التي لم اذكرها وكنت حاول ان اكمل المواد في شهر المراجعة وفي النهاية معدلي كان محطم لامال وقررت ان اعيد البكلوريا لكن في حالة صعب من تعب وبكاء وقهر و خيبة امال خصوصا ان اجهدت كثير كنت انام على كرسي من كثر المذكرة ولا انام الا ساعتين و كنت اتابع الدروس مع الاساتذة و اناقشهم دوما وايضا كانت المدرسة بعيدة عن بيتنا وضطررت ان اسير لها و ان اختباء وراء الشجيرات حتى لا يرني زملاتي في المدرس لان السير من بيتنا للمدرسة كان يستغرق قرابة الساعة والربع لمدة عدة اشهر تقريبا وبعدها استطعت ان اسجل في سيارات المدرسة وكنت اجمع مصروفي لاشتري مستلزمات المدرسة وكانت طالبات مدرستنا معظمهم من الطبقة المترفة وكانت ملابسي متواضع جدا بالنسبة لهن لذلك بدائن بسخرية مني لكني اوقفتهن بعد معاناة شديدة عند حدهن...اما اهلي فهم مشكلة بحد ذاتهم كان ابي هددني انه سيقتلني ان لما احصل على معدل يهألني لدخول كلية الطب وامي تسخر مني لانها تعتقد انني لا استطيع وومعاني فاشلة مع انهم يعلمون ان وضعنا المادي سئي للغاية وانني لا املك حتى غرفة اذكر فيها وانني متعبة جدا ببسب شجاراههم الدائم ولسوء الحض امي اكتشفت ان لدي ابي علاقات نسائية وفي فترات امتحاناتي واستمروا بالشجار لكن هذة المرة كان شجرهم قوي لدرجة الضرب والصراخ وقال انه لايحبها وعند ظهور النتائج ابي ضربني بشدة واخبرنني انني فاشلة و اني لاستحق ان اكل حتى...الان قررت ان عيد البكالوريا بعد ان عرض علي احد الاساتذة ان انتقل لمدرستهُ و قال ان سيخفض من الاجور لي وهي واحد من ارقى المدراس في المدينة اخشى من مع يحدث كما حدث في مدرستي القديم واخشى من ابي ان يتعامل معي معاملة لا تسمح لي بالمذاكر خصوصا ان السنة الماضي كان يهنني كيثرا و ضربني و يقلل من شئني ويعمل ازعاج حتى يمنعي من المذاكرة...كيف اتجاهل تصرفات ابي القاسية خصوصا انه مرة هجم علي بسكين اعتقد انه مريض نفسي لان تصرفاته لا تنم بصلة عن الابوة وكيف اعيد شغفي للمذاكرة وكيف اتهيئ للمدرسة الجديدة وكيف اضمن الا يتم السخرية مني ؟

المغرب اليوم

الحل : اهلا بك يا ابنتي وكان الله لك معين واسمعيني جيدا هذه حياتك وهذا مستقبلك وانت تعلمين ان الشهادة ستكون سلاحك واريدك ان تعرفي اين الخطأ الذي حدث العام الماضي ولا تكرريه وكوني واثقة من قدراتك وامكانياتك وجدي لك زاوية حتى لو على سطح البيت لتدرسي فيها واغلقي اذنيك وعينيك ولا تتكلمي وتجنبي والدك ودعيه يقول ما يريد وحاولي ان لا تسمعي قوله وكرري مستقبلي شهادتي حياتي تفوقي ونجاحي، فهي باب الامل لك لتفردي جناحيك وتحلقي وتحققي ذاتك، لا تخافي ولا تيأسي ولوالديك رب يحاسبهما ولا تدعيهما يعطلان مسيرتك، ولا تهتمي الى لباس ومصروف وتعب بل كافحي وان شاء اله تتلذي بطعم النجاح الحلو وتدعمي اهلك وترفعي عائلتك وتعالجي والدك وتلبسي ما يحلو لك هناك امل كبير امامك بالتفوق فعليك به وان احتجت مساعدة ونصائح للدراسة لا تترددي ترسلي لي رسالة تالية وربي يوفقك.

arabstoday

الملكة رانيا تسحر الأنظار بإطلالة بيضاء راقية وتؤكد مكانتها كأيقونة للبدلات الرسمية

مكسيكو سيتي ـ العرب اليوم

GMT 12:02 2025 الأربعاء ,03 أيلول / سبتمبر

شيخ الأزهر يتهم الصهاينة بتجويع أطفال غزة حتى
 العرب اليوم - شيخ الأزهر يتهم الصهاينة بتجويع أطفال غزة حتى التصقت جلودهم بعظامهم
 العرب اليوم -

GMT 10:36 2025 السبت ,06 أيلول / سبتمبر

من عامل نظافه الي باحث قانوني مصري يحصل
 العرب اليوم - من عامل نظافه الي باحث قانوني مصري يحصل علي الماجستير ويستعد للدكتوراه

GMT 16:10 2025 الأحد ,31 آب / أغسطس

قضية الدعم القطري لميرا ناير قد تؤثر على
 العرب اليوم - قضية الدعم القطري لميرا ناير قد تؤثر على حملة ابنها المرشح لمنصب عمدة نيويورك

GMT 03:54 2025 الجمعة ,05 أيلول / سبتمبر

تفكك أكبر جبل جليدي في العالم بعد 40
 العرب اليوم - تفكك أكبر جبل جليدي في العالم بعد 40 عاماً من انفصاله عن القارة القطبية الجنوبية

GMT 03:49 2025 السبت ,06 أيلول / سبتمبر

تعرّف على ما يخبئه لك الفلك
 العرب اليوم - تعرّف على ما يخبئه لك الفلك

GMT 10:55 2025 الأربعاء ,03 أيلول / سبتمبر

أصالة نصري تعود إلى دمشق بحفل ضخم بعد
 العرب اليوم - أصالة نصري تعود إلى دمشق بحفل ضخم بعد غياب 15 عاماً

GMT 03:49 2025 السبت ,06 أيلول / سبتمبر

تعرّف على ما يخبئه لك الفلك
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab