السلام عليكم اخوتي فالله انا مطلقة وعندي بنتين بنتي الكبيرة مع جدتها وبنتي الصغيرة
آخر تحديث GMT12:57:33
 العرب اليوم -

ابنتي والمربية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : السلام عليكم اخوتي فالله... انا مطلقة وعندي بنتين بنتي الكبيرة مع جدتها وبنتي الصغيرة من يوم كان عمرها 8 اشهر اعطيتها للمربية... شهادة وحق لله اعتنت بها وقامت بالواجب اتجاهها.. والحين هي عمرها 8 سنوات... اخر سنتين لاحظت تغيرا كبيرا فالتعامل مع ابنتي واهمال ملموس وتكليف على ابنتي فاشياء مرة ازعجتني... المهم قبل يومين صار مشكل ومرة حاد بسبب سوء المعاملة وانا بحكم اني متغربة لاجل لقمة العيش قررت ان اخذ ابنتي منها واخذها لبيت خالي عند زوجة خالي.. وزوجة خالي هاته مرضعتي ولديها بنات كبري وعندهم عيال... المشكل ان ابنتي ماراح ترضى تروح وانا حلفت يمين ان ما اتركها مع المربية الاولى... وقررت راح اخذها بعد عودتي لبلدي فالاجازة... اخواني واخواتي فالله هل قراري صائب وش النصايح اللي تقدرو تفيدوني بها.. وش الاساليب الي اقدر اسويها عشان تتعايش مع الوضع الجديد مع انو بيت خالي وسط بيت جدي وموجودة اختي وخالي تاني وزوجته يعني فيه ناس حولها مو زي اول... وشكرا والمعذرة عن الاطالة

المغرب اليوم

الحل : وعليكم السلام فعلا الموضوع ليس بالأمر الهين على الطفلة لأنها تعودت على المربية ويمكن أن تكون معتبرتها مثل الوالدة، ومن خلال سردك للموضوع لم تبيني لها ما إذا كانت الطفلة منزعجة من تصرفات المربية وتشتكي لك أم أنك الوحيدة التي تريد أن تنقلها من هذا المكان إلى بيت الجدة، فمن الممكن جدا أن الطفلة سعيدة مع المربية مهما يوجد من أفعال التكليف فلا يمكن لك الحكم على المربية من خلال سلوكات فقط يجب أن تأخذي رأي الطفلة فالمربية الحنونة والتي تتعامل برفق مع الأطفال مهما كلفت عليهم إلا أنهم يحبونها نتيجة إلى المعاملة الحسنة والحنان الذي تمنحهم إياه، لدى كأول نصيحة تحدثي إلى الطفلة بخصوص هذا الأمر وهل هي منزعجة أم سعيدة مع مربيتها فلو كانت سعيدة لا يجب أن تتسرعي في إتخاذ هذا القرار، أما إن صرحت أن المربية لا تهتم بها وتعاملها بقسوة وتكلف عليها في أمور عديدة فهذه النقطة هي بداية الحوار الذي يجعلك تقنعينها بالذهاب إلى بيت الخال وتغيير المكان الذي ستقضي فيه وقتها بغيابك، كوني قريبة من طفلتك فللجانب الروحي والعاطفي دور كبير في الاحساس بالاستقرار الأسري، لأن الأم العاملة التي لا تكترث بالعطاء والتقرب من أطفالها وتعويضهم عن الوقت الذي تقضيه في العمل يؤدي إلى عدم قدرتها على السيطرة عليهم في مراحل متقدمة من النمو.

arabstoday

ليلى أحمد زاهر تلهم الفتيات بإطلالاتها الراقية ولمساتها الأنثوية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:21 2025 الإثنين ,01 أيلول / سبتمبر

بوتين في قمة تيانجين يحمل الغرب مسؤولية الأزمة
 العرب اليوم - بوتين في قمة تيانجين يحمل الغرب مسؤولية الأزمة في أوكرانيا ويدعو للسلام عبر تفاهمات ألاسكا

GMT 22:52 2025 الثلاثاء ,26 آب / أغسطس

برّاك يلفظ كلمات نابية بحق صحفيين في لبنان
 العرب اليوم - برّاك يلفظ كلمات نابية  بحق  صحفيين في لبنان ويصف سلوكهم ب "الحيواني"
 العرب اليوم -

GMT 13:31 2025 الأحد ,24 آب / أغسطس

إطلالات دينا الشربيني تلهم عشاق الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab