المشكلة  ابني عمره ٩ سنوات مجتهد دراسيا  لكن المشكلة والده الذي دائم السب له ولي أيضا بسبب وغير سبب بأبشع الألفاظ، خاصة وهو يدرس، ابني ذكي جدا ولكن اذا لم يفهم سريعا فينهال عليه بالسب والضرب المبرح، ابني أصبح شديد الحساسية يبكي لأي سبب أي سبب بكاء مبالغ فيه، وحتى إذا أتي شخص لزيارتنا ومشي بعدها ابني يبكي كثيرا  وأحيانا يقول لي انا لا احبك أنا أتمنى لو كان عندي أم أخرى، أنا لا أحبكما، على الرغم أني دائما أدافع عنه عندما يضربه والده
آخر تحديث GMT04:58:07
 العرب اليوم -

ضرب الأبناء أول طريق كراهية الوالدين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : ابني عمره ٩ سنوات مجتهد دراسيا . لكن المشكلة والده الذي دائم السب له ولي أيضا بسبب وغير سبب بأبشع الألفاظ، خاصة وهو يدرس، ابني ذكي جدا ولكن اذا لم يفهم سريعا فينهال عليه بالسب والضرب المبرح، ابني أصبح شديد الحساسية يبكي لأي سبب أي سبب بكاء مبالغ فيه، وحتى إذا أتي شخص لزيارتنا ومشي بعدها ابني يبكي كثيرا . وأحيانا يقول لي انا لا احبك أنا أتمنى لو كان عندي أم أخرى، أنا لا أحبكما، على الرغم أني دائما أدافع عنه عندما يضربه والده .

المغرب اليوم

الحل : الضرب والسب أسلوب وسلوك نهانا الله عز وجل عنه في تعامل مع الأبناء سوا كانوا ذكورًا أو إناثا، وما يفعله زوجك مع ابنه حرام شرعا لا يجوز ويولد الكراهية والحقد في قلب الابن حتى يكبر، وممكن يصاب لا قدر الله بغعد نفسية تلازمه طوال العمر الولد محتاج للحب والعاطفة والحنان منكما الاثنان في طريقة تعامل معه . مشكلات تحقيق

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 00:47 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع
 العرب اليوم - محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع في زيارة عمل إلى الإمارات

GMT 03:28 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها
 العرب اليوم - منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها الصغير لنفسها
 العرب اليوم -

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 03:43 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

أكثر الأبراج الفلكية تتسم بهدوءاً وإتزاناً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab