التوقف عن اخبار الفتيات أنّ العنوسة هي نهاية العالم
آخر تحديث GMT17:38:12
 العرب اليوم -

التوقف عن اخبار الفتيات أنّ العنوسة هي نهاية العالم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

التوقف عن اخبار الفتيات أنّ العنوسة هي نهاية العالم

المغرب اليوم

لماذا يجب التوقف عن اخبار الفتيات أنّ العنوسة هي نهاية العالم ولماذا يجب أن نحارب جميعنا هذه الظاهرة التي توضع في خانة التصنيف غير العادل والتنمر وأحيانًا الظلم؟! في البداية جمعنا لك ١٠ حسنات لبقائك عازبة!أولًا علينا أن نلغي من قواميسنا كلمة عانس، لا في اطار المزاح ولا في اطار الإهانة ولا في اطار التوصيف حتى، فهذ الكلمة غير لائقة وغير منطقية وغير دقيقة. ولهذه الأسباب علينا أن نعرف لماذا يجب أن نتوقّف عن التركيز على أن العنوسة هي نهاية الحياة، وهي الأزمة الكبرى! لأنها ليست الحقيقة! ليست الحقيقة، أنا أعرف وأنت تعرفين وكلنا نعرف. في حياتنا أمثلة كثيرة حولنا عن نساء لم يتزوجن ولكنهن حققن انجازات كبيرة على الأصعدة العائلية، والاجتماعية والمهنية، ولسن محطمات أو ذوات شخصيات سلبية، ويعشن حياةً متوازنة وسعيدة! لأن الأمر ليس دائمًا بيدها! إن توصيف الفتاة غير المتزوجة وكأنها تعيش حياتها على الهامش، وكأنها غير سعيدة، والانهيار أمامها حين تقول إنها غير متزوجة، هو ظلم بحقها لأن الأمر ليس بيدها ربما ظروفها لم تسنح لها، وربما لم تتعرف الى الشخص المناسب أو تعرضت لطعنات في ظهرها وقلبها. لا يمكن تحميلها هذه المسؤولية، فهذا قدرها وما كتبه الله وربما لخيرها وخير من حولها. نقدّم لك أفضل لك الاجابات على من يسألك لماذا لا تزالين عازبة؟ لأن الفتاة لا تستحق منا ذلك الفتاة هي الأخت والشقيقة والصديقة والزميلة والقريبة فلا يمكننا تحطيمها وسجنها داخل فكرة قد تحطّمها لمجرد الحكم عليها بالتعاسة لأنها غير متزوجة، أو الحكم عليها بأنها لم تجد من يحتملها أو يحبها، الفتاة تستحق الدعم، الحب والمساعدة، فلنكن ملاذًا للّطف! هل أنت عازبة؟ افخري بهذه الانجازات!

arabstoday

نوال الزغبي تتألق بصيحات الموضة الحديثة

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:31 2025 الأحد ,24 آب / أغسطس

إطلالات دينا الشربيني تلهم عشاق الموضة
 العرب اليوم - إطلالات دينا الشربيني تلهم عشاق الموضة

GMT 01:09 2025 الثلاثاء ,26 آب / أغسطس

اضطراب حالة البحر يدفع مصر إلى إغلاق شواطئ
 العرب اليوم - اضطراب حالة البحر يدفع مصر إلى إغلاق شواطئ على البحر المتوسط

GMT 09:44 2025 الثلاثاء ,26 آب / أغسطس

فيديو أخير مؤثر للصحفية مريم ابو دقة قبل
 العرب اليوم - فيديو أخير مؤثر للصحفية مريم ابو دقة قبل استشهادها في غزة
 العرب اليوم -
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab