أعانك الله فذلك الصنفُ مِن النساء مزعجٌ جدًّا حقيقةً، لكن لعل ذلك كان بسبب صِغَر السن، إضافةً إلى أسباب أخرى مُتعلِّقة بالطباع


لا تُفَكِّر في الطلاق إلا بعد استنفاد كل محاولات الإصلاح، ومِن ذلك  بعد الاستعانة بالله أن يصلح حالك ويفرجَ همك  ما يلي

• إخبارها بأنك غير راضٍ عن تصرُّفاتها، وأن الأمر قد يصل إلى أمورٍ لا تُحمد عُقباها

• عدم الاستجابة لها في تنفيذ عاداتها السيئة؛ كالسهر، وعدم تحضير الطعام، وغير ذلك، وتنبيهها وحثها على تغيير تلك العادات السيئة، حتى وإن أدَّى ذلك إلى غضبِها

• إخبار والدتها بالأمر، فلعل لها تأثيرا عليها


قد تتأزَّم الأمورُ في البداية، فلا تهتم لذلك، واثبتْ على قرارتك، وينفع في ذلك إبقاؤُها في بيت أهلها حتى تتوثقَ من رغبتها في التغيير


هناك صنفٌ من النساء قابلٌ للتغيير، فهن يُرِدْنَ العيش مع أزواجهنَّ، والحفاظ على بيوتهنَّ؛ لذلك فهنَّ مستجيبات، فلعل زوجتك تكون من ذلك الصنف، ولا تيئسْ فقد يكون التغيُّرُ بطيئًا، فاصبرْ وتحمَّلْ إن كنتَ ترى أن في زوجتك ما يعين على تحمُّلها، كأن تكون ذات دينٍ وخُلُق، فإن صلح الحال، وإلا ففي النساء أبدال
آخر تحديث GMT16:37:38
 العرب اليوم -

مشكلات زوجية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا رجل متزوجٌ من فتاةٍ كثيرة النوم، ولا أعلم لماذا تزوَّجتْ؟! قد تكون تزوَّجتْ هربًا مِن مشاكلها الاجتماعية في بيتِ أهلها، أو ربما تعوَّدتْ على ذلك منذ صغرها. أصبحتُ لا أشتاق إليها، رغم أنني لا أخرج مِن البيت إلا للعمل، ودومًا أكون موجودًا في البيت. هي تنام كثيرًا بالنهار، وتقوم لتسهر في الليل، وإذا قامتْ بدون أن تُكْمِلَ نومها تكون متوترةً جدًّا، وتبدأ في اختلاق المشكلات. تطلُب مني أن أسهرَ معها، وأنا لا أستطيع؛ فلديَّ عمل في النهار، بل وتطلُب مني أن أتأخرَ عن عملي أو أتغيب، ومِن العجَبِ أنها مُقصرةٌ في تحضير الطعام ولا تصنعه في البيت، بل تشتري وجبتَين في اليوم؛ الأولى أحاسب عليها أنا، والثانية تُحاسب عليها هي؛ فأيُّ حياة هذه؟! لا تُفكِّر إلا في نفسها فقط، ولا أشتاق لها سواء كانتْ موجودةً في البيت أو خارجه، وإذا كانتْ عند أهلها لا أتواصل معها، ولا أشعر باحتياجي لها. فكَّرْتُ في الطلاق لكنني مترددٌ؛ لأن أهلها أناس محترمون ولا أريد قطيعتهم، ووالدتها إنسانة طيبة وتُحبني جدًّا. ما يؤرقني أكثر أنها لا تريد الإنجاب، ولا أعلم كيف أتصرَّف معها.

المغرب اليوم

أعانك الله! فذلك الصنفُ مِن النساء مزعجٌ جدًّا حقيقةً، لكن لعل ذلك كان بسبب صِغَر السن، إضافةً إلى أسباب أخرى مُتعلِّقة بالطباع. لا تُفَكِّر في الطلاق إلا بعد استنفاد كل محاولات الإصلاح، ومِن ذلك - بعد الاستعانة بالله أن يصلح حالك ويفرجَ همك - ما يلي: • إخبارها بأنك غير راضٍ عن تصرُّفاتها، وأن الأمر قد يصل إلى أمورٍ لا تُحمد عُقباها. • عدم الاستجابة لها في تنفيذ عاداتها السيئة؛ كالسهر، وعدم تحضير الطعام، وغير ذلك، وتنبيهها وحثها على تغيير تلك العادات السيئة، حتى وإن أدَّى ذلك إلى غضبِها. • إخبار والدتها بالأمر، فلعل لها تأثيرا عليها. قد تتأزَّم الأمورُ في البداية، فلا تهتم لذلك، واثبتْ على قرارتك، وينفع في ذلك إبقاؤُها في بيت أهلها حتى تتوثقَ من رغبتها في التغيير. هناك صنفٌ من النساء قابلٌ للتغيير، فهن يُرِدْنَ العيش مع أزواجهنَّ، والحفاظ على بيوتهنَّ؛ لذلك فهنَّ مستجيبات، فلعل زوجتك تكون من ذلك الصنف، ولا تيئسْ فقد يكون التغيُّرُ بطيئًا، فاصبرْ وتحمَّلْ إن كنتَ ترى أن في زوجتك ما يعين على تحمُّلها، كأن تكون ذات دينٍ وخُلُق، فإن صلح الحال، وإلا ففي النساء أبدال.

arabstoday

نوال الزغبي تتألق بصيحات الموضة الحديثة

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:31 2025 الأحد ,24 آب / أغسطس

إطلالات دينا الشربيني تلهم عشاق الموضة
 العرب اليوم - إطلالات دينا الشربيني تلهم عشاق الموضة

GMT 12:50 2025 الإثنين ,25 آب / أغسطس

ارتفاع عدد شهداء الصحفيين في غزة إلى 244
 العرب اليوم - ارتفاع عدد شهداء الصحفيين في غزة إلى 244 بعد استشهاد 4 في قصف مجمع ناصر الطبي بخان يونس
 العرب اليوم -

GMT 02:20 2025 الإثنين ,25 آب / أغسطس

الإيجابيات والسلبيات في شخصية برج الأسد
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab