7 صفات للرجل المهذب تثير الملل في المرأة
آخر تحديث GMT02:04:39
 العرب اليوم -

مشاكل عاطفية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

7 صفات للرجل المهذب تثير الملل في المرأة

المغرب اليوم

ربما لا يصدق البعض ذلك ولكنها الحقيقة، فـ25% من نساء العالم لا يشعرن بالحب أو الانجذاب للرجال الجيدين والمهذبين جداً. تأتي هذه الحقيقة لتقلب مفاهيم كثير من الناس حول الشخصية الجيدة، المهذبة والمستقيمة التي كان يعتقد أن جميع نساء العالم يرغبنها. ويتساءل عدد كبير حول المفاهيم التي تتغير باتجاه سلبي. فالرجال كانوا سابقاً يركزون جل اهتمامهم لتحسين شخصياتهم، اكتساب الأدب وحسن التعامل مع الآخرين من أجل إرضاء الجنس الآخر، ولكنهم يتفاجأون بين الحين والآخر بتطورات في عالم النساء الذي هو في الأصل غامض بالنسبة للرجال لتقلب المعادلات. قالت دراسة برازيلية، أصدرتها مؤسسة «إم إس تي» للرعاية الاجتماعية التي تعنى بنشر دراسات اجتماعية، إن موضوع الحب والانجذاب إلى ما هو ليس بالجيد أو المهذب، موجود لدى الرجال والنساء على حد سواء. ولكن نسبة 45% من الرجال لا يحبون المرأة السهلة التي يسهل التعامل معها والنيل منها على سبيل المثال، فهذه النسبة يركضون وراء المرأة التي وصفتها الدراسة بـ«الصعبة» لأنهم ينجذبون إليها أكثر. حب السيطرة عند الأزواج الإهانات والشتائم هناك من الجنسين من يحب أن يتلقى بين الحين والآخر إهانات خفيفة من الجنس الآخر، خاصة الرجال الذين يحبون بالفعل المرأة التي توجّه إليهم الإهانات والشتائم، على حد قول الدراسة. وأضافت الدراسة أن مصدر تلك الرغبات حميمي بالنسبة للرجال، وحب الوقوع تحت السيطرة بالنسبة للنساء، ولذلك فإن المرأة التي تحس بأن الرجل مهذب للغاية لا تشعر برجولته كثيراً، والرجل أيضاً لا يشعر بأنوثة المرأة «السهلة» وهو يحب أن يتعذب في ملاحقة امرأة، وبالنسبة له فإن تحقيق رغبة الانتصار على المرأة الصعبة تجعلهم يشعرون بنشوة محببة لديهم. لكنْ هناك أمرٌ تتوجب الإشارة إليه، وهو أن نسبة خمسة وثلاثين بالمائة من الرجال يثارون كثيراً جنسياً بعد شجار عنيف مع المرأة وتلقيهم إهانات، ومن ثم قبول تلك المرأة الممارسة الحميمة بعد هذا الشجار. من المعروف في عالم الذكورة والأنوثة هو حب أحد الجنسين لمن هو بعكسه من جميع النواحي، بما في ذلك الناحية الجمالية والسلوكية.، لكن ما هو ضروري ذكره في هذا الإطار، هو أن المرأة تحب بشكل عام أن تكون هي الجيدة والمهذبة والرجل بعكسها، لا يتمتع بهاتين الصفتين. ومهما يكن، فإن هذا الأمر غير مقبول لدى المجتمع، ومن المؤسف أن يكون هناك ربع النساء على مستوى العالم من هذا النوع. وأيضاً يمكن أن يكون الأمر مرتبطاً بظروف خارجة عن الإرادة تعرضت لها هذه النسبة من النساء. ما هي الأسباب؟ الرجل المهذب غير مرغوب الدراسة أجرت استطلاعاً للرأي عبر الإنترنت، وأخذت آراء نساء من مختلف الجنسيات، أوردن الأسباب التالية حول عدم حبهن أو انجذابهن للرجل الجيد والمهذب كثيراً: هذا الرجل يظهر مهذبا لاعتقاده أنني أحبه النساء يعتقدن أن مثل هذا الرجل يصبح مملاً جداً بعد مرور وقت طويل أو قصير، فهو يريد أن يجعل المرأة تحبه قبل أن تنجذب إليه، وهو أمر غير وارد في قاموس هذه النسبة من النساء. يحاول أن يجعلها ترتبط معه بعلاقة جدية وهي مازالت في طور تقييمه طبقاً للدراسة، فإن الرجل يبدو مهذباً للغاية، ولا يلاحظ أن المرأة لم تتخذ قرارها بالارتباط به، فالتهذيب المفرط الذي يبديه مثل هذا الرجل يُدخل الملل إلى نفس المرأة. يعاملها كصديقة وليس كأنثى النساء يجدن أن ذلك يعني بالنسبة لهن عدم اهتمام الرجل بهن كنساء، فالمرأة لا تفكر في الصداقة مع الرجل، بل في الندية، ووضع الناحية الأنثوية على الطاولة، لأنه الأكثر أهمية لها من الصداقة. لا يفكر بجمالها وسحرها من قبيل التهذيب المرأة تحب أن ينظر إليها الرجل من منظور الجمال الخارجي، وليس فقط من منظور إنسانة عادية، كما أنها لا تحب التهذيب الزائد من قبل الرجل في هذا الأمر. ينتظر طويلاً قبل أن يقوم بمبادرة من قبيل التهذيب المرأة تنجذب للرجل الذي يقوم بمبادرات تشير إلى أنه يميل وينجذب لها، ولكن ربما يخفي الرجل ذلك من قبيل التهذيب، معتقدًا أنها لا تحب أن ينظر إليها نظرة حسيّة فقط. إظهار شهامة مفرطة لا تحبها هؤلاء النساء المرأة بشكل عام تحب الرجل الشهم، ولكن هذا النوع من النساء اللاتي تتحدث عنهن الدراسة، لا يقدرن الشهامة، ويعتبرن ذلك نقطة رضوخ للرجل أمام الجنس الآخر. هو رومانسي أكثر منها المرأة تحب الرجل الرومانسي، علماً بأنهم قلة، لكنّ هناك رجالاً يُظهرون الرومانسية، التهذيب والأخلاق الجيدة، اعتقاداً منهم بأن المرأة تحب ذلك، ولكن المرأة التي تنتمي إلى النسبة المذكورة أعلاه لا تحب الرجل الرومانسي، ولا تنجذب إليه على الإطلاق.

arabstoday

النجمات العربيات يجسّدن القوة والأنوثة في أبهى صورها

أبوظبي - العرب اليوم

GMT 10:44 2025 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

دار السلام مدينة الثقافة والتاريخ على الساحل الشرقي
 العرب اليوم - دار السلام مدينة الثقافة والتاريخ على الساحل الشرقي لأفريقيا

GMT 11:42 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب
 العرب اليوم - تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب بيروت

GMT 18:48 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة
 العرب اليوم - منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة لا يزال كارثيا

GMT 12:03 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

شقيق شيرين أبو عاقلة يتهم الإدارة الأميركية بالتستر
 العرب اليوم - شقيق شيرين أبو عاقلة يتهم الإدارة الأميركية بالتستر على مقتل شقيقته

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 07:24 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 11:56 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

التحديات العاطفية التي يواجهها الشباب في زمن التواصل

GMT 05:25 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تكون السند الحقيقي والأمان في الأوقات الصعبة

GMT 05:30 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

ملامح العلاقات الصحية وغير الصحية في سن المراهقة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 09:43 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

ميغان ماركل تشارك لحظة رومانسية مع الأمير هاري
 العرب اليوم - ميغان ماركل تشارك لحظة رومانسية مع الأمير هاري في نيويورك وتلقي الضوء على أهمية الصحة النفسية

GMT 14:04 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

غيتس يدعو زعماء العالم لاعتماد استراتيجيات جديدة لمواجهة
 العرب اليوم - غيتس يدعو زعماء العالم لاعتماد استراتيجيات جديدة لمواجهة الطقس المتطرف

GMT 06:17 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الأبراج الفلكية التي لديها القدرة على مواجهة الصعاب
 العرب اليوم - الأبراج الفلكية التي لديها القدرة على مواجهة الصعاب والتغلب عليها مهما كانت

GMT 03:37 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

أزمة بين محمد فؤاد وشركة الإنتاج بعد تسريب
 العرب اليوم - أزمة بين محمد فؤاد وشركة الإنتاج بعد تسريب أغنيته الجديدة حليم

GMT 11:42 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب بيروت

GMT 06:08 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

أهم المزايا المتوقعة فى سلسلة iPhone 18

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab