5 أمور يتوقعها الرجل من المرأة بعد الزواج
آخر تحديث GMT09:56:34
 العرب اليوم -

5 أمور يتوقعها الرجل من المرأة بعد الزواج

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

5 أمور يتوقعها الرجل من المرأة بعد الزواج

المغرب اليوم

في دراسة حديثة لمجموعة من المتخصصين أجريت عبر الإنترنت على 1500 شخصية من جنسيات مختلفة؛ أكدوا أن الفرق بين توقعات الرجل والمرأة هو أن المرأة أكثر تساهلاً ومرونة من الرجل، بينما يبدو هو غير مستعد للتنازل أو التساهل أو المرونة. ونصحت الدراسة المرأة بأن الرجل الذي يؤمن بالزواج، ويحترمه هو بمثابة تحفة نادرة في أيامنا هذه، فإن كانت المرأة محظوظة في وقوع نصيب زواجها من رجل من هذا النوع، فينبغي عليها أن تتمسك به بأيديها وأسنانها. فليس لمثل هؤلاء الرجال مطالب كثيرة، بل هي قليلة ولكنها قوية ومتماسكة. يتوقع الرجل الذي يؤمن بالزواج خمسة أمور رئيسة من المرأة بعد الزواج.. فما هي؟ أولاً- عدم انتقاده أو الحكم عليه الرجال جميعاً لايحبون انتقادات المرأة لهم، لكن الرجل الذي يشعر بمسؤولية كبيرة تجاه الزواج لايسمح ولابشكل من الأشكال انتقادات المرأة بعد الزواج. فهو يؤمن بالزواج، ويحافظ عليه، وقد يبدو في بعض الأحيان مملاً بالنسبة للمرأة المتعودة على سلبيات الرجال بعد الزواج، لكن الذي يجب فهمه أن اهتمام الرجل بشيء ربما يبدو وكأنه يملكه، غير أن القصد في هذه الحالة ليس الامتلاك، بل الحرص. ثانياً- أن تثق به الزوجة إن الرجل الذي يؤمن بالزواج، ويحافظ عليه غير ميال إلى خيانة زوجته، وفي هذه الحالة فإنه يتوقع أن تعطيه الزوجة كامل ثقتها؛ لأن ذلك يزيد من حرصه على الزواج. ثالثاً- يتوقع احتراماً كبيراً له منها مثل هذا الرجل يتوقع احترام زوجته له بشكل كامل؛ لأنه واثق من أنه لن يرتكب أخطاء تشكل خطراً على الزواج. رابعاً- يتوقع احتراماً كبيراً لرغباته في المعاشرة الحميمة على المرأة الذي وقع حظها في الزواج من رجل يؤمن بالزواج أن تحاول قدر الإمكان احترام رغبات مثل هذا الزوج في المعاشرة الحميمة؛ ذلك لأن الرغبة القوية فيها مع الزوجة دليل قوي على عدم تفكير مثل هذا الرجل في الخيانة. خامساً- اهتمام زوجته بمظهره إن الرجل المخلص للزواج يتوقع من زوجته أن تهتم بمظهره، وتوجهه إذا لم يكن يملك ذوقاً في اختيار الملابس أو الظهور بمظهر أنيق. لتكوني الأفضل قد لا تنتبهين إلى ما يريده هذا النوع من الأزواج على أساس أن الرجال سواسية. فيبدأ شعورك بالوحدة وأنت بجانب زوجك.. فهل هناك سبيل إلى كسب قلبه من جديد؟ الجواب هو نعم ولكن كيف. تذكري كلمات الزعيم البريطاني الشهير ونستون تشرتشل، الذي غير موقف شعبه في خطاب لم يدم أكثر من دقيقتين، حيث خاطب جمهوره في خضم الحرب العالمية الثانية بكلمات شهيرة لاتنسى «لا تستسلم أبداً، أبداً لاتستسلم وأبداً أبداً لاتستسلم لليأس». ووضعت الدراسة مجموعة من النصائح التي تعيدك للطريق السليم: اكتشفي الأمور الجيدة فيك - لا تفكري بأنك سيئة أو لا تستحقين ذلك الرجل الذي أحببته وأحبك قبل الزواج وبعد الزواج بفترة. ما هو ضروري هو أن تكتشفي الأشياء الجيدة في نفسك، وتعيدي التأكيد عليها وتبرزيها، وتجعلي زوجها الذي في خصام معك يلاحظ ذلك بوضوح. - لا تستسلمي ليأسك بعد شعورك بأن زوجك تغير تجاهك، ذلك الزوج ربما لم يفقد حبه بشكل كامل، بل إن الظروف التي مر بها الزواج بردت مشاعره، وهو قد يكون بانتظار أن تتخذي المبادرة. هذه الدراسة تستبعد في محتواها حدوث الخيانة الزوجية؛ لأن الخيانة قد تقتل الحب تماماً لدى الطرفين. اعتني بنفسك أكثر برأي الدراسة أن هناك زوجات يشعرن بالراحة بعد الزواج فيهملن أنفسهن، ويكتسبن وزناً؛ اعتقاداً منهن وبأن الزوج لن يهتم، وهذا الاعتقاد خاطىء جداً؛ لأن الزوج يحب دائماً أن يرى زوجته جميلة كما كانت قبل الزواج. بالطبع هناك حالات طارئة فقد تحدث تغيرات على المرأة بسبب الحمل والإنجاب، ولكن الأمر غير المقبول هو أن يرى الزوج أن زوجته تهمل نفسها بسبب الكسل. أعيدي النظر في بعض مواقفك إن أموراً كثيرة ينبغي أن تتغير إذا أردت كسب قلب زوجك من جديد؛ لأن ذلك يعتبر بمثابة تهديم منزل قديم وبناء آخر جديد بأعمدة أقوى وأساس متين. يجب الاستفادة من التجارب التي أدت إلى فتور مشاعر الحب. صحيح أنه من الصعب جداً تغيير شخصية البالغ، ولكن ليس من الصعب تغيير بعض مواقفه تجاه الحياة. وهذا بالضبط مايقصد بالتغيير، فليس لك أن تتحولي إلى مخلوق آخر. اسألي نفسك الأسئلة التالية: ماهي المواقف السلبية التي امتلكها تجاه نفسي وتجاه زوجي؟ هل أخذت بنصائح نساء أخريات تعرضن لمواقف مشابهة؟ هل أثرت عليّ آراء نساء أخريات سلبيات في التفكير؟ هل هناك الوقت الكافي لإصلاح ماتهدم؟ هل أحب زوجي حباً حقيقياً، ولذلك أريد كسب قلبه من جديد؟ وقالت الدراسة: إنه بعد طرح المرأة هذه الأسئلة على نفسها يجب أن تبادر على الفور إلى إصلاح نقاط الخلل الموجودة فيها. فكري في حالتك النفسية قالت الدراسة: إن بعض النساء يصبن بنوع من الشعور بالدونية؛ بسبب الخلافات الزوجية وبخاصة عندما يمر الزوجان بحالة غير مستقرة من الناحية المالية. وهنا يجب عدم الخلط بين الأمور. فإذا كان الزوج يمر بحالة غير مستقرة في عمله يتوجب عليك تفهم ذلك، ومحاولة مساعدته من الناحية المعنوية على الأقل. فرفع المرأة معنوياتها يجعلها قادرة على تحسين كثير من الأمور فيها، وهذا من شأنه أن يعيد ثقة الزوج بزوجته، ويجعله على استعداد للمحاولة من جديد؛ لبناء قاعدة متينة للزواج على أساس الحب والاحترام المتبادل.

arabstoday

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:50 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب
 العرب اليوم - أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 05:32 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط
 العرب اليوم - طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 21:21 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

المرشح المسلم ممداني يقترب من منصب عمدة نيويورك
 العرب اليوم - المرشح المسلم ممداني يقترب من منصب عمدة نيويورك وسط جدل حول أفكاره الاشتراكية

GMT 17:44 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بث عالمي لافتتاح المتحف المصري الكبير عبر منصة
 العرب اليوم - بث عالمي لافتتاح المتحف المصري الكبير عبر منصة تيك توك بثلاث لغات

GMT 06:02 2025 السبت ,18 تشرين الأول / أكتوبر

فهم احتياجات الشريك أمر أساسي لتعميق العلاقة وزيادة

GMT 21:23 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

طرق دعم المجتمع للمرأة في طريقها نحو الشفاء

GMT 04:53 2025 الخميس ,16 تشرين الأول / أكتوبر

12 فرقاً بين الصديق الحقيقي والمزيف

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 07:24 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 03:56 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

كيت ميدلتون تلعب دورًا محوريًا في قرار تجريد
 العرب اليوم - كيت ميدلتون تلعب دورًا محوريًا في قرار تجريد الأمير أندرو من ألقابه الملكية

GMT 02:58 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف
 العرب اليوم - طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف تاريخي"

GMT 08:26 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الأبراج الفلكية الأكثر فضولاً وتدخلاً في شؤون الآخرين
 العرب اليوم - الأبراج الفلكية الأكثر فضولاً وتدخلاً في شؤون الآخرين

GMT 19:13 2025 الجمعة ,31 تشرين الأول / أكتوبر

هبة القواس تتسلم وسام الشرف الروسي تقديراً لدورها
 العرب اليوم - هبة القواس تتسلم وسام الشرف الروسي تقديراً لدورها في تعزيز التعاون الثقافي

GMT 02:58 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف تاريخي"

GMT 05:32 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 06:26 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

ستة مشروبات طبيعية لتعزيز صحة الدماغ والذاكرة

GMT 05:50 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 08:26 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الأبراج الفلكية الأكثر فضولاً وتدخلاً في شؤون الآخرين

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab