طفلي يتهرب من الواجبات المدرسية
آخر تحديث GMT19:26:02
 العرب اليوم -

طفلي يتهرب من الواجبات المدرسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

طفلي يتهرب من الواجبات المدرسية

المغرب اليوم

الواجبات المدرسية هي واجبات الامهات، هكذا يعبر عنها التربويون، والحقيقة أنها كذلك لأن الأمهات يعانين مع أطفالهن التلاميذ الصغار بسبب تهرب الصغار من حل الواجبات المدرسية المنزلية، سواء في حال التعليم الحضوري أو في حال التعليم عن بعد بسبب تفشي فيروس كورونا، وعلى ذلك فقد التقت بالمعلم وسيم يوسف، معلم التربية الدنيا اي المرحلة الاساسية حيث اشار للآتي بخصوص هذه المشكلة وتعرض لسبل التعامل معها. ما هي طرق الأطفال في التهرب من الواجبات المنزلية المدرسية؟ تقبل البنات على حل الواجبات أكثر من الأولاد يتهرب الأطفال من الواجبات المنزلية المدرسية بعدة طرق منها طلب دخول الحمام كل خمس دقائق، والبقاء في الحمام لمدة مضاعفة.وقد يتهرب الطفل من الواجبات المدرسية بطلب الطعام أكثر من مرة، وكذلك طلب الماء.ويتهرب الطفل بإدعاء المرض مثل المغص والصداع.ويتهرب الطفل بحجج كثيرة للهروب من الواجبات المنزلية رغم أنه يتمتع بذكاء مرتفع. وقد بينت الدراسات أن ذكاء الطفل لا يرتبط بتهربه من الواجبات المنزلية، كما أن الطفل الأقل ذكاء ليس بالضرورة يكره الواجبات المنزلية.وبينت الدراسات أن البنات لا يتهربن من الواجبات المنزلية المدرسية بنفس الدرجة التي يتهرب بها الذكور. ما هي أسباب تهرب الأطفال من الواجبات المنزلية المدرسية؟ يرى التلاميذ أن الواجب المنزلي وسيلة للعقاب يتهرب الأطفال من الواجبات المنزلية لانهم يعتقدون أن البيت هو مكان اللعب والراحة، وكذلك قضاء وقت أطول مع الأسرة.ويرون أنه وسيلة عقاب لا يستحقونها.بعض الواجبات المنزلية تكون غير مناسبة لمستوى التلميذ، حيث يخصص المعلم واجبات بعينها لكل تلاميذ الفصل، فلا يهتم بالفروق الفردية بين التلاميذ، ولذلك يرى التلاميذ الأذكياء أن الواجبات المنزلية غير مناسبة لهم وتقلل من مستواهم.لا تعتمد الواجبات المنزلية على البحث والاستقصاء، ولا تنمى لديهم حب الاكتشاف واكتساب المزيد من المعارف. طرق حل مشكلة تهرب الأطفال من الواجبات المنزلية لا تجعلي الواجب المدرسي نوعاً من العقاب يجب أن تتواصل الأم مع جهة التعليم سواء المدرسة في حال التعليم الحضوري، أو مع المعلمة في حال التعليم عن بعد من خلال المنصة التعليمية لكي تكون قادرة على ربط التعليم بالبيئة المحيطة.يجب على الأم ألا تلقي عبء حل الواجبات المدرسية على الطفل لوحده، بل يجب أن تبقى بجواره وتتفرغ له. كما يجب أن تعهد له باعمال منزلية أخرى وتثني عليه وتشكره أمام باقي أفراد الأسرة، لكي يشعر أن الواجب المنزلي للمدرسة هو جزء من هذه الواجبات. وعلى الأم أن لا تكثر من تأنيب الطفل كلما وقع في خطأ، لكي لا يشعر أنه يتلقى التأنيب في البيت والمدرسة. ويجب أن لا تبالغ الأم في مديح الطفل حين يحل الواجبات المنزلية لكي لا يجدها طريقة لابتزاز الأم، وبأنها طريقة لكي يخطيء في سلوكه أو يعاقب فيها الأسرة، فيجب أن يعرف أن لكل شخص واجبات وحقوق. لاحظي الفروق الفردية بين الأبناء ولا تقارني سرعة طفل بآخر عند حل الواجبات. إحرصي على تنمية روح الابداع عند طفلك، فناقشيه فيما يقوم بحله ولا تجعليه يتحول إلى آله للنسخ مثلاً.

arabstoday

شريهان تتألق بالملابس الفرعونية في احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:07 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المتحف المصري الكبير يجمع التاريخ والحضارة في صرح
 العرب اليوم - المتحف المصري الكبير يجمع التاريخ والحضارة في صرح يطل على الأهرامات

GMT 11:42 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب
 العرب اليوم - تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب بيروت

GMT 17:44 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بث عالمي لافتتاح المتحف المصري الكبير عبر منصة
 العرب اليوم - بث عالمي لافتتاح المتحف المصري الكبير عبر منصة تيك توك بثلاث لغات

GMT 04:53 2025 الخميس ,16 تشرين الأول / أكتوبر

12 فرقاً بين الصديق الحقيقي والمزيف

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 07:24 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 11:56 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

التحديات العاطفية التي يواجهها الشباب في زمن التواصل

GMT 05:25 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تكون السند الحقيقي والأمان في الأوقات الصعبة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 11:39 2025 الأربعاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

بعد ظهورهما العلني في باريس جاستن ترودو يعيش
 العرب اليوم - بعد ظهورهما العلني في باريس جاستن ترودو يعيش قصة حب مع كاتي بيري

GMT 14:04 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

غيتس يدعو زعماء العالم لاعتماد استراتيجيات جديدة لمواجهة
 العرب اليوم - غيتس يدعو زعماء العالم لاعتماد استراتيجيات جديدة لمواجهة الطقس المتطرف

GMT 04:43 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق تحسين المزاج بحسب الأبراج بسهولة
 العرب اليوم - طرق تحسين المزاج بحسب الأبراج بسهولة

GMT 05:41 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

احتفالية "وطن السلام" تجمع نجوم الفن المصري وتمنح
 العرب اليوم - احتفالية "وطن السلام" تجمع نجوم الفن المصري وتمنح محمد سلام لحظة رد اعتبار وعودة إلى الأضواء

GMT 11:42 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب بيروت

GMT 04:43 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق تحسين المزاج بحسب الأبراج بسهولة

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab