بعض الأخطاء التي يقع فيها الآباء عند تأديب أبنائهم وتأثيرها على شخصية أطفالهم
آخر تحديث GMT03:51:33
 العرب اليوم -
مجلس الأمن يبحث تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الانخفاض مجلس الوزراء اللبناني طالب الدول الضامنة بالضغط باتجاه تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية مع إسرائيل مجلس السيادة في السودان ينفي وجود مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة بين الجيش وقوات الدعم السريع في واشنطن دولة الإمارات تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشروعي قانونين لفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة نتنياهو يشيد بدور ترامب في التعاون مع الدول العربية للمساعدة في إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين من غزة أحياء وزير الخارجية القطري يؤكد ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لضمان تطبيق اتفاق غزة بما يحقق السلام المستدام والاستقرار في المنطقة ألوية العمالقة في اليمن تعلن ضبط سفينة إيرانية محملة بأسلحة ومنتجات إيرانية كانت متجهة إلى الحوثيين قرب باب المندب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر يقول إن الولايات المتحدة هي أعظم صديق لإسرائيل ويعبّر عن امتنانه لإدارة ترامب على دعمها المستمر زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب جزيرة رودس اليونانية
أخر الأخبار

أخطاء يرتكبها الآباء عند تأديب الأبناء تُضعف ثقتهم بأنفسهم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

بعض الأخطاء التي يقع فيها الآباء عند تأديب أبنائهم وتأثيرها على شخصية أطفالهم

المغرب اليوم

أخطاء شائعة يقوم بها الكثير من الآباء أثناء تربية الأطفال؛ محاولة منهم لتعليم أطفالهم بعض السلوكيات الصحيحة ومفهوم ضبط النفس؛ إلا أن تلك الأخطاء قد تأتي بالعديد من الآثار السلبية والنفسية على شخصية الطفل؛ ولذلك فإن الأساليب المستخدمة في تعليم الطفل يجب أن تتكيف مع قدرة الطفل على فهمها، فيعد الهدف الرئيسي من تعليم الأطفال الانضباط هو تشجيعهم على تعلم كيفية التحكم في مشاعرهم وسلوكياتهم، فيما يلي وفقاً لموقع "raisingchildren" بعض الأخطاء التي يقع فيها الآباء عند تأديب أبنائهم وتأثيرها على شخصية أطفالهم. رفع صوتك نبرة الصوت المرتفعة تجعل أطفالنا أكثر عصبية وعناداً -الصورة من موقع AdobeStock يميل الآباء إلى رفع أصواتهم عند تأديب أطفالهم؛ إلا أن رفع الآباء لأصواتهم بانتظام لن يؤدي إلا إلى جعل أطفالهم أكثر توتراً وعناداً، بل وفي كثير من الأحيان أكثر عصبية، بل في المقابل يقلدون سلوكيات آبائهم ويرفعون أصواتهم محاولة لإيصال وجهة نظرهم وذلك كوسيلة لجذب الانتباه. على الجانب الآخر تعد نبرة الصوت القاسية عند التحدث مع الأطفال من أساليب التربية غير الفعالة، فهي تدمر العلاقة بين الوالدين والأبناء، وذلك مقارنة بالتعامل مع طفلك من خلال نبرة صوت هادئة، فهي لا تجعل من السهل علينا الانضباط ونقل نوايانا بشكل فعال فحسب، بل تجعل أطفالنا أيضاً يرغبون في مشاركة آرائهم أو مخاوفهم معنا. ربما تودين التعرف إلى تأثير القسوة على نفسية طفلك وإليك أساليب التربية الصحيحة إجراء المقارنات تعد إحدى الطرق للتأثير على احترام الطفل لذاته هي مقارنته بالأطفال الآخرين من حوله، فعندما نقارن أطفالنا بأطفال آخرين أثناء تأديبهم، قد يكون للمقارنة تأثير سلبي أقوى وأطول أمداً من التأثير الإيجابي؛ لذلك يجب أن يكون تركيزنا عند التأديب على ما يفعله أطفالنا، وليس على ما يفعله الأطفال الآخرون، فيعد إجراء المقارنات بين الأطفال أيضاً طريقة دقيقة جداً لإخبار الطفل أنه ليس جيداً. التعليقات السلبية تعد أكثر أخطاء التربية التي يجب الانتباه إليها هي إلقاء التعليقات السلبية على الأطفال، فعندما نقوم بإلقاء تعليقات سلبية، فإننا نطلب من أدمغتهم أن تتوافق مع التسميات التي نعطيها لهم. على سبيل المثال، عندما نُطلق على أطفالنا اسم الأغبياء، فإنهم سيتصرفون ويشعرون بالغباء، وبالمثل، عندما نطلق على أطفالنا اسم الأذكياء، فإنهم سيشعرون ويتصرفون بأنهم أذكياء وذلك لأن دماغ الطفل سيقوم إشارات إلى الجسم؛ لذا يجب قدر الإمكان، أن نعتاد على استخدام التسميات الإيجابية مع أطفالنا، على الأقل مرة واحدة يومياً. ذكر أخطاء وحوادث الماضي أثناء تأديب أطفالنا، يجب علينا تماماً تجنب ذكر أخطاء وحوادث الماضي، مما يجعل الأطفال يميلون إلى الشعور بالذنب، وبالتالي إلغاء الشعور بالانضباط والمسئولية؛ لذا علينا كآباء، في تعاملاتنا اليومية مع أبنائنا، أن نمتنع عن الخوض في الماضي. غرس الخوف الخوف يعد أسوأ أسلوب تربوي-الصورة من موقع AdobeStock استخدام الخوف كوسيلة لتأديب الطفل يعد أسوأ أسلوب تربوي، ففي كثير من الأحيان، كآباء، نقول أشياء مثل "انتظر حتى يعود أبي إلى المنزل، وسوف يعتني بهذا الأمر". وبينما قد نعتقد أن الأطفال سيصححون أخطاءهم خوفاً من "مواجهة والدهم لهذا الموقف"، فإن ما نفعله هنا هو في الأساس غرس الخوف من الآباء لدى الأطفال وتدمير العلاقة بين كل من الأطفال وآبائهم، وجعل "الأب" يبدو وكأنه وحش أو شخص مخيف، وليس شخصاً يجب احترامه بالحب والاحترام. وذلك بالإضافة إلى أن التهديد بمعاقبة الأطفال بالأشياء التي يخافون منها، مثل الغرف المظلمة أو شخصيات الرعب، هو أكثر ضرراً على الأطفال عقلياً وعاطفياً من تأديبهم. استخدام العنف تجنب تذكير الأطفال باستخدام العنف. وهذا يمكن أن يؤدي إلى نمو الأطفال؛ ليصبحوا عدوانيين. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للعنف الجسدي أيضاً أن يتسبب في إصابة الأطفال بصدمات نفسية في مرحلة البلوغ، على الجانب الآخر في كثير من الأحيان يقوم الآباء بإضافة التهديدات إلى أطفالهم إذا لم يطيعوا أوامرهم، ولكن لا تقومي بالتهديد إذا لم تنفذيه على محمل الجد؛ لأن هذا يمكن أن يدفع الطفل إلى التقليل من شأن التهديد وتكرار الأمر نفسه. قد يهمكِ الاطلاع على أخطاء تربوية تؤدي لظهور العنف عند الطفل عدم إعطاء الفرصة للدفاع في كثير من الأحيان، كأهل، نبدأ بالصراخ على أطفالنا أو مضايقتهم، دون أن نعطيهم فرصة لتبرير أو التوضيح، فعندما نطلب آراء الأطفال أو نمنحهم الفرصة للتوضيح، فإننا نقول للأطفال بشكل غير مباشر إننا نقدر آراءهم. إحراج الطفل في الأماكن العامة عند تأديب الأطفال في الأماكن العامة، يجب علينا التأكد من عدم التقليل من شأن أطفالنا، وتجنب التوبيخ؛ لأنه سيجعل الأطفال يشعرون بالحرج والخوف المتزايد من الانفتاح في الأماكن العامة. كما يمكن أن يسبب مشاكل مثل ضعف الثقة بالنفس أو التأتأة. كما أن تأديب الطفل أو طرح الأخطاء والحوادث أمام المعلم أو أثناء التجمعات العائلية يمكن أن يكون له تأثير سلبي طويل المدى على الطفل.

arabstoday

إليسا تخطف الأنظار بإطلالات تجمع بين الأناقة والجرأة

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 07:03 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

سريلانكا بين الجبال والبحار تجربة سياحية لا تُنسى
 العرب اليوم - سريلانكا بين الجبال والبحار تجربة سياحية لا تُنسى

GMT 05:56 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء
 العرب اليوم - اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء

GMT 18:48 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة
 العرب اليوم - منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة لا يزال كارثيا

GMT 11:32 2025 السبت ,25 تشرين الأول / أكتوبر

جدل واسع في الجزائر بعد زيارة صانع المحتوى
 العرب اليوم - جدل واسع في الجزائر بعد زيارة صانع المحتوى أنس الشايب واستقبال المؤثرات له

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 07:24 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 11:56 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

التحديات العاطفية التي يواجهها الشباب في زمن التواصل

GMT 05:25 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تكون السند الحقيقي والأمان في الأوقات الصعبة

GMT 05:30 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

ملامح العلاقات الصحية وغير الصحية في سن المراهقة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 09:43 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

ميغان ماركل تشارك لحظة رومانسية مع الأمير هاري
 العرب اليوم - ميغان ماركل تشارك لحظة رومانسية مع الأمير هاري في نيويورك وتلقي الضوء على أهمية الصحة النفسية

GMT 02:20 2025 الثلاثاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

فيضانات عنيفة تجتاح قرى في ألاسكا وتتسبب بنزوح
 العرب اليوم - فيضانات عنيفة تجتاح قرى في ألاسكا وتتسبب بنزوح اكثر من ألفي شخص وتدمير واسع للبنية التحتية

GMT 06:17 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الأبراج الفلكية التي لديها القدرة على مواجهة الصعاب
 العرب اليوم - الأبراج الفلكية التي لديها القدرة على مواجهة الصعاب والتغلب عليها مهما كانت

GMT 03:37 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

أزمة بين محمد فؤاد وشركة الإنتاج بعد تسريب
 العرب اليوم - أزمة بين محمد فؤاد وشركة الإنتاج بعد تسريب أغنيته الجديدة حليم

GMT 05:56 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء

GMT 07:03 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

سريلانكا بين الجبال والبحار تجربة سياحية لا تُنسى

GMT 06:08 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

أهم المزايا المتوقعة فى سلسلة iPhone 18

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab