العلاقات الحالية قد تتأثر بالتجارب السابقة إذا لم تتم معالجة رواسبها
آخر تحديث GMT02:59:49
 العرب اليوم -
وفاة أسطورة الملاكمة البريطانية جو بوغنر منافس محمد علي وجو فريزر عن 75 عامًا ارتفاع حصيلة ضحايا الزلزال في أفغانستان إلى 812 قتيلًا و2817 مصابًا فنانون يرفعون أعلام فلسطين ويدعمون غزة على السجادة الحمراء لمهرجان فينيسيا السينمائي في دروته الـ 82 وزارة الخارجية الألمانية تقرر وقف إمداد إسرائيل بالأسلحة المرتبطة بالحرب على غزة أكد إيمانويل ماكرون، الرئيس الفرنسي اليوم الإثنين، معارضة بلاده والأردن لأي خطة لإعادة إعمار قطاع غزة من شأنها أن تتضمن تهجيرا قسريا للسكان. وقال ماكرون، إن هناك تنسيقا وثيقا مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني لتحضير مؤتمر حل الدولتين المقرر عقده في الجمعية الدولية لعلماء الإبادة الجماعية تؤكد استيفاء المعايير القانونية لإثبات ارتكاب إسرائيل إبادة جماعية في غزة الرئاسة التركية تؤكد أن أردوغان أبلغ بوتين سعي أنقرة لتحقيق سلام عادل ودائم في أوكرانيا جيش الاحتلال يقصف موقعا جنوب لبنان زعم رصد نشاط فيه لحزب الله مجموعة قرصنة صينية تخترق 200 شركة أمريكية ارتفاع قتلى غارة جوية للجيش السوداني على عيادة في دارفور
أخر الأخبار

هل يؤثر الماضي العاطفي في العلاقة الزوجية الحالية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

العلاقات الحالية قد تتأثر بالتجارب السابقة إذا لم تتم معالجة رواسبها

المغرب اليوم

لا شك أن الماضي يؤثر في العلاقات والزواج بشكل كبير، فتجارب الشخص السابقة، سواء كانت إيجابية أو سلبية، يمكن أن تشكل سلوكه ومشاعره وتوقعاته في الحاضر؛ فعلاقات الحب السابقة تؤثر بشكل كبير في الإنسان وتترك فيه آثاراً عاطفية عميقة، وقد تكون مصدر إزعاج وتوتر فى الحياة الجديدة. العلاقات الحالية قد تتأثر بالتجارب السابقة إذا لم تتم معالجة رواسبها العلاقة الزوجية العلاقات العاطفية الماضية في حياة أحد الزوجين يمكن أن تكون سبباً فى تدمير الحياة الزوجية تقول خبيرة العلاقات الأسرية عبير موافي لـ"سيدتي": إن العلاقات العاطفية الماضية يمكن أن تترك بصمة على الشخص وتؤثر في سلوكه في علاقته الحالية، والخوض فيها مهدد للحياة الأسرية، ومهما كانت بساطة هذه العلاقات؛ فإنها قد تسبب أزمات كبيرة إذا استُدعيت إلى الحاضر، بل يمكن أن تكون سبباً فى تدمير الحياة الزوجية تماماً؛ فالماضي العاطفي لا يؤدي فقط إلى لوم مستمر، بل إلى فتح باب سوء الظن والشك السلبي مستقبلاً، وقد يزيد من تعقيدات الحاضر، لذلك بمجرد الدخول في علاقة جديدة، عليك التأكد من أنك محوت أي شيء باقٍ بذاكرتك عن الشريك القديم، لأن العلاقات الحالية قد تتأثر بالتجارب السابقة، إذا لم تتم معالجة الألم والمشاعر ورواسبها السلبية المرتبطة بها. ويمكنك من الرابط التالي التعرف إلى إجابة هذا السؤال: ماضي المرأة هل يهدد مستقبلها؟ التأثيرات المحتملة للماضي العاطفي في العلاقة الزوجية الحالية تقول عبير موافي إنه قد يكون للماضي العاطفي تأثير كبير في العلاقة الزوجية الحالية، ولكن من خلال التواصل المفتوح واللجوء للمساعدة والعمل على بناء الثقة، يمكن للشريكين التغلب على تلك التحديات والتمتع بعلاقة مستقبلية صحية وسعيدة، وقد تكون هناك تأثيرات للماضي العاطفي في العلاقة الزوجية كالآتي: الحذر المستمر قد يؤدي الحذر إلى تجنب التواصل الصريح والعميق حول المشاعر؛ ما يعوق بناء الثقة والتفاهم المتبادل، كما يمكن أن يؤدي الحذر إلى تضاؤل المشاعر العاطفية بين الشريكين؛ ما يخلق فجوة عاطفية بينهما، بل يقلل من الرغبة في التواصل والتقارب، ويمكن أن يؤدي أيضاً إلى شكوك مفرطة وغير مبررة؛ ما يسبب غيرة غير صحية وتوتراً في العلاقة الجديدة. مقارنة الشريك الجديد بالشريك السابق المقارنة بين الشريك الجديد والشريك السابق باستمرار، يمكنها أن تخلق توترات وصعوبات في العلاقة الحالية، وقد تؤدي إلى عدم الرضا وعدم التقدير، وإذا كانت العلاقات السابقة إيجابية؛ فقد يضع الشريك توقعات غير واقعية على الشريك الجديد، ما قد يؤدي إلى خيبة الأمل، وقد يؤثر هذا سلباً في العلاقة. العيش في ذكريات الماضي قد يعيش أحد الشريكين بالحنين إلى ذكريات العلاقة السابقة -المصدر: freepik by drobotdean قد يعيش أحد الشريكين بالحنين إلى ذكريات العلاقة السابقة، وتكون هناك صعوبة في التغلب على مشاعر الحزن أو الغضب أو الخوف المرتبطة بالماضي؛ ما يؤثر في قدرة الشريك على بناء علاقة صحية في الحاضر، وقد يجد صعوبة في التخلي عنها؛ ما قد يؤثر في قدرته على الانخراط في العلاقة الحالية، وقد يجد صعوبة في التكيف مع الواقع الجديد، خاصة إذا كان الماضي يتضمن تجارب سلبية؛ ما يجعله غير قادر على الاستمتاع بالعلاقة الحالية، وعدم الرضا وعدم التقدير. تجنب الأنماط السلبية قد يؤدي تأثير الماضي العاطفي إلى تكرار أنماط سلبية إذا لم يتم التعامل معه بوعي، بناءً على تجارب سابقة سلبية؛ لذلك يجب على الشركاء تحديد الأنماط السلبية التي تتكرر في علاقتهم، مثل تجنب الصراع، أو النقد المستمر، أو الانسحاب العاطفي، والعمل على تغيير هذه الأنماط، كما يجب فهم العوامل التي تساهم في هذه الأنماط السلبية، سواء كانت مرتبطة بالتجارب السابقة أو الاحتياجات العاطفية غير الملباة. تأثير في الصحة النفسية يمكن أن يؤدي التعامل مع صدمات الماضي أو التجارب العاطفية السلبية إلى صعوبات في بناء علاقات صحية والحفاظ عليها؛ ما يؤثر سلباً في الصحة النفسية والرضا الزوجي، وقد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق، خاصةً إذا لم تتم معالجتها بشكل صحيح، كما يمكن أن يؤثر الماضي المؤلم في صورة الفرد الذاتية؛ ما يقلل من تقدير الذات ويزيد من مشاعر عدم الأمان، وقد يواجه الأفراد صعوبة في تنظيم عواطفهم؛ ما قد يؤدي إلى تقلبات مزاجية وتفاعلات غير صحية، كانسحاب الفرد من العلاقة الزوجية؛ ما يزيد من مشاعر الوحدة والعزلة. القلق والشك التجارب الماضية والغير محلولة، مثل العلاقات الفاشلة أو الصدمات، قد تجعل أحد الشريكين أكثر عرضة للقلق والشك في علاقته الحالية؛ أي يؤدي إلى شكوك مزمنة حول شريك الحياة، ما يخلق بيئة غير صحية للعلاقة. مشاكل التواصل التجارب السلبية الماضية يمكن أن تخلق حواجز نفسية تمنع الشريكين من التواصل بشكل فعَّال، قد تزرع الخوف من الرفض؛ ما يجعل الشخص يتردد في التعبير عن مشاعره واحتياجاته بسبب التوتر في العلاقة، وصعوبة التواصل بصراحة وصدق مع شريكه الجديد خوفاً من رد فعل الشريك، أو بسبب خوفه من التعرض للأذى مرة أخرى. صعوبة بناء الثقة قد يعاني الأزواج الذين لديهم تجارب سلبية سابقة من صعوبة في بناء الثقة بشريكهم الحالي، إذا كان الشخص لا يزال يعاني من آثار العلاقات السابقة؛ ما يؤدي إلى توتر في العلاقة ومشاكل في التواصل.

arabstoday

ليلى أحمد زاهر تلهم الفتيات بإطلالاتها الراقية ولمساتها الأنثوية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:21 2025 الإثنين ,01 أيلول / سبتمبر

بوتين في قمة تيانجين يحمل الغرب مسؤولية الأزمة
 العرب اليوم - بوتين في قمة تيانجين يحمل الغرب مسؤولية الأزمة في أوكرانيا ويدعو للسلام عبر تفاهمات ألاسكا

GMT 22:52 2025 الثلاثاء ,26 آب / أغسطس

برّاك يلفظ كلمات نابية بحق صحفيين في لبنان
 العرب اليوم - برّاك يلفظ كلمات نابية  بحق  صحفيين في لبنان ويصف سلوكهم ب "الحيواني"
 العرب اليوم -

GMT 02:59 2025 الثلاثاء ,02 أيلول / سبتمبر

الأبراج التي يجب أن يرتدي أصحابها الياقوت الأزرق

GMT 13:31 2025 الأحد ,24 آب / أغسطس

إطلالات دينا الشربيني تلهم عشاق الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab