الكنزات الربيعية أكثر ما يجعل الرجل أنيقًا خلال إطلالاته
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

الكنزات الربيعية أكثر ما يجعل الرجل أنيقًا خلال إطلالاته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الكنزات الربيعية أكثر ما يجعل الرجل أنيقًا خلال إطلالاته

الكنزات الرجالية
مراكش ـ ثورية إيشرم

تعتبر الكنزات الرجالية غاية في الأناقة والجمالية والتميز، لاسيما الخاصة بفصل الربيع التي أطلقتها مختلف دور الأزياء العالمية لاستقبال فصل الربيع ومنح الرجل أناقة فريدة من نوعها ، والتي احتلت واجهات المحلات في كل بقاع العالم والتي تكمل إطلالته وتجعله أنيقًا وتمنحه التميز والرقي الذي يخطف الأنظار ويجعله أكثر ثقة بنفسه أثناء مزاولته الأنشطة اليومية ساء أثناء الذهاب إلى العمل أو لممارسة مختلف الأنشطة الأخرى.

وتعد هذه الكنزات التي أبدع فيها المصممون مكملة للإطلالة مختلفة ومميزة ، إذ تتوفر على تصاميم غاية في الروعة والجمالية والتي تظهر مدى براعة المصممين في اختيار الخامات التي زينت الكنزات فمنها ذات الرقبة الطويلة والمتوسطة وأخرى قصيرة، إضافة إلى المفتوحة ذات الأزرار. 

كما أن هناك مجموعة أخرى تتضمن تشكيلة من الخامات التي أضيفت عليها لتمنحها ذلك الرونق، فمنها ذات الخطوط العريضة، إضافة إلى أخرى تتوفر على أشكال هندسية منحتها جمالية مختلفة فضلا عن الكلاسيكية التي تجمع بين عدة خطوط تبرز تلك اللمسة الكلاسيكية التي كانت صيحة رائجة خلال فترة الستينات لتكون صيحة تعود بقوة إلى صفوف الموضة الخاصة بالرجال.

وقد تنوعت هذه الكنزات في ألوانها فمنها ذات ألوان فاتحة كالزهري والأزرق الفاتح والأخضر بدرجاته، فضلًا عن الألوان الداكنة التي تقدمها الأخضر البيترولي والبيني والأسود فضلا عن الرمادي، إضافة إلى المزج بين لونين في الكنزة الواحدة وهذا ما أعطى المجموعة تميزًا يمنح للرجل الأناقة التي يسعى إليها ليكون في أبهى حلة طيلة اليوم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكنزات الربيعية أكثر ما يجعل الرجل أنيقًا خلال إطلالاته الكنزات الربيعية أكثر ما يجعل الرجل أنيقًا خلال إطلالاته



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab