أصالة تنفي إدمان القُمار وتصِف أنغام بـمطربة مصر الأولى
آخر تحديث GMT18:02:36
 العرب اليوم -

أصالة تنفي إدمان "القُمار" وتصِف أنغام بـ"مطربة مصر الأولى"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أصالة تنفي إدمان "القُمار" وتصِف أنغام بـ"مطربة مصر الأولى"

النجمة أصالة
القاهرة- إسلام خيري

نفت النجمة السورية أصالة ما تردد بشأن إدمانها القمار، مؤكدة أن ما فعلته هو تجربة ماكينة في مدينة لاس فيغاس الأميركية، نتيجة لما وصفته بـ"وسوسة شيطان"، ومشيرة إلى أن وقتها لا يسمح لها بإدمان أي شيء، خاصة إذا كان ضارًا.

وأوضحت أصالة، في الجزء الثاني من حلقتها مع الإعلامية منى عبدالوهاب في برنامج "مصارحة حرة"، أنها لم تتعرض للسبّ والإهانة رغم خلافاتها الكثيرة كما تعرضت بعد الثورة السورية، مضيفة أن مرضها كشف لها كمية "الشماتة" لدى كارهيها، وأنها قد تقبل أي شيء إلا أن يُسبَ والديها بهذه الطريقة البشعة.

ونفت توجيه ريع حفلاتها الغنائية لصالح تسليح الجيش السوري الحر، مؤكدة أن الأمر كان لأهداف إنسانية بشكل أساسي، حيث تم توجيه ريع الحفلات لأدوية وغذاء المحتاجين في بلادها، معترفة بأن موقفها المؤيّد للثورة تسبب في خسارتها علاقاتها مع الكثيرين من الفنانين السوريين.

وأبدت الفنانة السورية حزنها الشديد؛ كونها مكروهة في الوسط الفني السوري، لاسيما أن هناك الكثيرين منهم عزيزين لديها مثل الفنان دريد لحام الذي تعتبره مثل والدها وكان له أفضال عليها لم ولن تنكرها منذ فترة طفولتها، مشيرة إلى أنها لم تشمت فيما تعرضت إليه الفنانة رغدة من ضرب بسبب مواقفها السياسية، رغم مواقفها المساندة لنظام الرئيس السوري بشار الأسد.

وأضافت أنها لا تكره الأسد بل تتمنى له الخروج الآمن، وفسرت تصريحها بأن أقصى طموحاتها أن تتمتع سورية بحرية مثل التي كانت موجود أيام الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، أنها كانت منبهرة بحديث الناس في شوارع مصر عن مبارك وذكر اسمه من دون ألقاب وإطلاق النكات عليه، بعكس سورية التي يجب ذكر ألقاب عدة قبل اسم رئيسها حتى لو كان حديث بين أخوين في منزلهما خوفًا من النظام.

وبشأن آرائها في الوسط الفني المصري، رفضت أصالة الإجابة عن سؤال المطرب الأول منعًا للإحراج، وقالت إنها تحب أغاني عمرو دياب رغم وجود علامات استفهام حول شخصيته وتصرفاته، كما تعشق محمد منير وتعتبره تركيبة فنية حقيقية بطريقة تعامله وأغانيه وتتمنى صداقته، وأن الأقرب إلى نفسها المغني الشاب رامي صبري رغم اختلافهما مرات عدة وتصالحهما، إلى جانب حسام حبيب وأحمد سعد الذي يعد من أعظم الأصوات في التاريخ بالنسبة إليها وتعتبره أخًا لها، لكنها أجابت بأن أنغام هي المطربة الأولى في مصر من وجهة نظرها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أصالة تنفي إدمان القُمار وتصِف أنغام بـمطربة مصر الأولى أصالة تنفي إدمان القُمار وتصِف أنغام بـمطربة مصر الأولى



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

سنة ثالثة شعر

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

مدخل إلى التثوير!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

أزرار التحكم... والسيطرة!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

فيلبي وحفيدته سارة... وإثارة الشجون

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

«رؤية 2030»: قارب النجاة في عالم مضطرب

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 13:58 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

GMT 18:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فرص للسلام في الشرق الأوسط!

GMT 18:04 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

«إني متوفيك ورافعك»

GMT 17:57 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

‎الممر البحرى الأمريكى و٧ مخاوف مشروعة

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab