تنفيذ حكم القتل قصاصًا في أحد الجناة في القطيف
آخر تحديث GMT22:00:09
 العرب اليوم -

تنفيذ حكم القتل قصاصًا في أحد الجناة في القطيف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تنفيذ حكم القتل قصاصًا في أحد الجناة في القطيف

وزارة الداخلية
القطيف - العرب اليوم

أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل قصاصاً في أحد الجناة بمحافظة القطيف ،وفيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى) الآية
وقال تعالى: (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون).

أقدم / حيدر بن أحمد بن محمد آل رضوان - سعودي الجنسية ـ على قتل كل من / محمد بن جعفر بن أحمد الحايك و/ مصطفى بن عثمان بن حبيب آل درويش - سعوديي الجنسية  ـ وذلك بإطلاق النار عليهما من سلاح رشاش بسبب خلاف بينهم .

وبفضل من الله تمكّنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صكٌ شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه والحكم عليه بالقتل قصاصاً وصُدق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وصدق من مرجعه بحق الجاني المذكور.

وقد تم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني / حيدر بن أحمد بن محمد آل رضوان - سعودي الجنسية - اليوم الثلاثاء 26 / 2 / 1437 هـ بمحافظة القطيف بالمنطقة الشرقية.

ووزارة الداخلية إذ تُعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره،والله الهادي إلى سواء السبيل.

نقلا عن واس

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تنفيذ حكم القتل قصاصًا في أحد الجناة في القطيف تنفيذ حكم القتل قصاصًا في أحد الجناة في القطيف



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab