سلمى رشيد تشق طريقها في الصحافة وتقرر اعتزال الفن قريبًا
آخر تحديث GMT20:46:32
 العرب اليوم -

سلمى رشيد تشق طريقها في الصحافة وتقرر اعتزال الفن قريبًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سلمى رشيد تشق طريقها في الصحافة وتقرر اعتزال الفن قريبًا

سلمى رشيد
الدارالبيضاء - أ ش أ

كشفت الفنانة المغربية سلمى رشيد، عن أنَّها تفكر في اعتزال الفن والتفرغ لدراستها في مجال الصحافة والإعلام حتى تكون مقدمة برامج تلفزيونية.

وأوضحت سلمى أنَّ خبر اعتزالها هو قرار متعلق بالمستقبل وليس في الوقت الحالي، حيث وعدت جمهورها بأنّها ستحرص على تقديم الجديد كلما أتيحت لها الفرصة.

وأكدت المغنية المغربية التي لاقت شهرة واسعة بعد مشاركتها في برنامج "أراب أيدول"، أنَّ الأغنية المغربية شقت طريقها إلى الشرق بنجاح، مضيفة: "الفنانون والنجوم الكبار يغنون بلهجتنا التي كانت في الماضي القريب تستعمل محليًا فقط، لهذا يجب على الفنانين المغاربة أن يحرصوا على انتقاء الكلمات المغربية والألحان بعناية".

وأعربت عن سعادتها  إثر مشاركتها في المسلسل التلفزيوني "وصال"، حيث شخصت دور بطلة العمل التي تحمل لقب المسلسل "وصال"، هذا إلى جانب أغنية "الجنريك" التي غنّتها برفقة المطرب محمد الريفي.

وتابعت:" كانت تجربة مميزة، بخاصة أنه كان لدي ميول للتمثيل، وهو الأمر الذي تحقق برفقة طاقم عمل مميز، ساهم في إنجاح هذا العمل الدرامي الذي يعالج مواضيع واقعية عدة وبصيغة مغربية تتخللها صراعات وصدامات إنسانية".

يُذكر أنَّ سلمى رشيد قد برزت بشكل لافت في برنامج "أراب أيدل" في موسمه الثاني بصوتها القوي وحضورها المتميز، حيث استطاعت أن تحتل مكانة كبيرة في قلوب الملايين من الجماهير العربية والتقدم في البرنامج للوصول إلى المراحل النهائية، علمًا أنها عينت سفيرة النوايا الحسنة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وكانت لها مشاركات عديدة في مشاريع هادفة وزيارات لمراكز إنسانية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سلمى رشيد تشق طريقها في الصحافة وتقرر اعتزال الفن قريبًا سلمى رشيد تشق طريقها في الصحافة وتقرر اعتزال الفن قريبًا



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab