عاشور جلول يبيّن أن العدالة لم تفصل في قضية ديون رئيس النادي الهاوي الجزائري
آخر تحديث GMT20:46:32
 العرب اليوم -

عاشور جلول يبيّن أن العدالة لم تفصل في قضية ديون رئيس النادي الهاوي الجزائري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عاشور جلول يبيّن أن العدالة لم تفصل في قضية ديون رئيس النادي الهاوي الجزائري

نادي اتحاد العاصمة
الجزائر ـ العرب اليوم

أكد عاشور جلول، رئيس مجلس إدارة نادي اتحاد العاصمة، أن العدالة الجزائرية لازالت لم تفصل بعد في قضية ديون رئيس النادي الهاوي، سعيد عليق.

 

وكان مجلس إدارة اتحاد العاصمة، قد قرر اللجوء إلى العدالة الجزائرية، بعد إصرار رئيس النادي الهاوي، على تحصيل ديونه العالقة منذ سنة 2012، رافضا كل مقترحات التسوية.

 

وقال جلول في تصريحات إعلامية، اليوم الجمعة: "أرغب في التأكيد أن شركة سيربور المالكة للنادي لا تدين لأي شخص بأي مبلغ، وغير مطالبة أو مسؤولة عن تسديد ديون المسيرين السابقين".

 

وأضاف: "إدارة الاتحاد قررت تحويل القضية إلى العدالة، بعد أن أصر عليق على تحصيل كافة ديونه لدى الإدارة السابقة، منذ 2012، والبالغة 200 ألف يورو، حيث رفض كافة الطرق الودية لحل القضية"، وختم: "لا أعلم لماذا لم يطالب عليق بديونه منذ سنة 2012، ليأتي اليوم عندما أتت شركة سيربور، ويطالبنا بمنحه أمواله".

قد يهمك ايضا :

الأندية الجزائرية تتناسى الأزمة المالية وتخفيض أجور اللاعبين مع أزمة "كورونا"

منير زغدود يؤكّد أنه لن يعود إلى الخلف في اتحاد العاصمة الجزائري

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عاشور جلول يبيّن أن العدالة لم تفصل في قضية ديون رئيس النادي الهاوي الجزائري عاشور جلول يبيّن أن العدالة لم تفصل في قضية ديون رئيس النادي الهاوي الجزائري



GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها
 العرب اليوم - طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab