الرتناني يؤكد أنه لم يفهم خروجه من لجنة الرجاء
آخر تحديث GMT06:16:41
 العرب اليوم -

أوضح لـ"العرب اليوم" سعيه إلى إنقاذ الفريق

الرتناني يؤكد أنه لم يفهم خروجه من لجنة "الرجاء"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الرتناني يؤكد أنه لم يفهم خروجه من لجنة "الرجاء"

الرئيس السابق لفريق الرجاء عبد القادر الرتناني
الدارالبيضاء ـ محمد ابراهيم

أوضح الرئيس السابق لفريق الرجاء البيضاوي عبد القادر الرتناني، أنه لم يفهم أسباب إقصائه من اللجنة المصغرة، لإنقاذ فريق الرجاء من أزمته المالية، من طرف منسق لجنة حكماء الرجاء محمد أوزال، وأضاف بأن فريق لكرة القدم، ويتشكل من 11 لاعبًا، وليس من بضعة لاعبين، وأكد أن أي إصلاح أو إنقاد لابد أن يشارك فيه الجميع خصوصًا ممن تمرسوا فيي التسيير الرياضي، وقدموا الإضافة المرجوة للنادي خصوصًا عندما يتعلق بأول رئيس فاز بلقب البطولة الوطنية وكأس أفريقيا.

وأضاف عبد القادر الرتناني لـ"العرب اليوم" :"من الواجب أن يتم استشارتي في موضوع تشكيل اللجنة، لكوني أنا من اقترحت تشكيل لجنة العقلاء والحكماء، لكنهم لم يرغبوا في أن أكون بينهم، رغم أني نجحت في التسيير بالرجاء، وفي إدخال مجموعة من الطرق الحديثة في التسيير في النادي الأخضر كالمعلوميات وأول من جلب المستشهرين للرجاء، كما نجحت في عملي كناشر استطاع أن يصل بالنشر المغربي إلى الصين، لكن أوزال يريد أن يلعب الدور لوحده أخد الفكرة وأقصى صاحبها لأنه يرفض شخص يتكلم بصراحة ويشخص الواقع بوضوح دون لف أو دوران وأوجه انتقادات للجميع لأن ما يهمني هو مصلحة الفريق وأريد أن أكون جنديًا في خدمة الرجاء للمساهمة في إنقاذ النادي رفقة مجموعة من الغيورين من لهم رغبة في البناء".

وتابع:"لدي من القدرات والأفكار ما يجعلني أساهم في إخراج فريقي من النفق المظلم الذي دخله مند عهد بودريقة الذي كان تحمله المسؤولية خطًا كبيرًا لكونه لم يتدرج في المسؤوليات قبل الوصول للرئاسة، ولقد نصحته بأن سنه مازال صغيرًا وعليه التمرس في التسيير وآنذاك يمكن أن تأخذ الرئاسة لكنه ركب عناده، والنتيجة ما وصل إليه الفريق اليوم من أزمة لم يسبق لها أن عاشتها الرجاء في تاريخها".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرتناني يؤكد أنه لم يفهم خروجه من لجنة الرجاء الرتناني يؤكد أنه لم يفهم خروجه من لجنة الرجاء



GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab