الحزب الحاكم فى موريتانيا يعلن فوزه بأغلبية برلمانية مريحة
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

الحزب الحاكم فى موريتانيا يعلن فوزه بأغلبية برلمانية مريحة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحزب الحاكم فى موريتانيا يعلن فوزه بأغلبية برلمانية مريحة

صندوق انتخابى
نواكشوط _ العرب اليوم

فاز الحزب الحاكم فى موريتانيا فى الانتخابات البلدية والجهوية فى نواكشوط لكنه حصد كل المقاعد فى الجولة الثانية من الانتخابات التشريعية التى أجريت السبت، بحسب نتائج أولية أعلنت الأحد.

وأعلن زعيم الحزب محمد ولد محم على تويتر "22 نائبا من أصل 22 وفى عشر دوائر انتخابية جرى التنافس عليها فى الشوط الثانى وتم حسمها جميعا لصالح حزب الاتحاد من أجل الجمهورية".

كان حزب "الاتحاد من أجل الجمهورية" تصدر نتائج الجولة الأولى من الانتخابات، بعد أن حصد 67 مقعدًا برلمانيًا، فيما حل حزب "التجمع الوطنى للإصلاح والتنمية" ثانيًا بعد أن حصد 14 مقعدًا فى الجولة الأولى من الانتخابات.

وعلى مستوى المجالس الجهوية (مجالس للتنمية المحلية) أعلن ولد محمد، فى تغريدته، أن حزبه (الاتحاد من أجل الجمهورية) فاز بجميع الدوائر الجهوية بما فيها العاصمة نواكشوط التى شهدت جولة إعادة شهدت منافسة قوية مع حزب "التجمع الوطنى للإصلاح والتنمية).

ولم تعلن اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات، حتى مساء اليوم، نتائج الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية والمحلية والجهوية.

وصوّت نحو 1.4 مليون ناخب موريتاني، فى الأول من سبتمبر الجارى، فى الجولة الأولى من الانتخابات النيابية والمحلية بمشاركة 98 حزبًا من أصل 102 (عدد الأحزاب السياسية فى البلاد) .

وتأتى الانتخابات النيابية والمحلية فى موريتانيا قبل أقل من عام على الانتخابات الرئاسية المقررة منتصف العام 2019.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحزب الحاكم فى موريتانيا يعلن فوزه بأغلبية برلمانية مريحة الحزب الحاكم فى موريتانيا يعلن فوزه بأغلبية برلمانية مريحة



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab