أكثر من 80 حزبا سياسيا موريتانيا تواجه شبح الحل
آخر تحديث GMT00:41:43
 العرب اليوم -

أكثر من 80 حزبا سياسيا موريتانيا تواجه شبح الحل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أكثر من 80 حزبا سياسيا موريتانيا تواجه شبح الحل

الأحزاب السياسية فى موريتانيا
نواكشوط - العرب اليوم

تواجه عشرات الأحزاب السياسية في موريتانيا شبح الحل "بقوة القانون" وذلك طبقا للتعديل الذي أجري على قانون الأحزاب السياسية في فبراير 2012.

وبموجب هذا التعديل الذي أضيف إلى المادة: 20 من القانون رقم: 024 – 91 الصادر بتاريخ: 25 يوليو 1991 فإنه "يتم بقوة القانون حل كل حزب سياسي قدم مرشحين لاقتراعين بلديين اثنين وحصل على أقل من 1%، من الأصوات المعبر عنها في كل اقتراع، أو الذي لم يشارك في اقتراعين بلديين اثنين متواليين".

ونصت التعديل القانوني على أنه "يلاحظ هذا الحل من خلال مقرر من الوزير المكلف بالداخلية على ضوء النتائج النهائية للانتخابات البلدية".

ويجعل هذا التعديل أكثر من 80 حزبا موريتانيا تحت طائلة الحل القانوني بإعلان نتائج الانتخابات البلدية سبتمبر القادم، حيث إن العديد منها لم يشارك في تاريخه في أي استحقاقات انتخابية، وحتى الأحزاب التي شاركت في الانتخابات البلدية 2013 لم يتجاوز سقف 1% منها سوى أقل من عشرين حزبا.

كما يشكل النص القانوني ضغطا على أحزاب المعارضة التي قاطعت الاستحقاقات البلدية الماضية، وذلك لأنه ينص على حل الأحزاب التي لم تشارك "في اقتراعين بلديين اثنين متواليين".

ويتجاوز عدد الأحزاب السياسية في موريتانيا 100 حزب سياسي، وأغلبها بلا مقرات ولا عناوين سوى هواتف القائمين عليها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أكثر من 80 حزبا سياسيا موريتانيا تواجه شبح الحل أكثر من 80 حزبا سياسيا موريتانيا تواجه شبح الحل



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

سنة ثالثة شعر

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

مدخل إلى التثوير!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

أزرار التحكم... والسيطرة!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

فيلبي وحفيدته سارة... وإثارة الشجون

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

«رؤية 2030»: قارب النجاة في عالم مضطرب

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 13:58 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

GMT 18:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فرص للسلام في الشرق الأوسط!

GMT 18:04 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

«إني متوفيك ورافعك»

GMT 17:57 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

‎الممر البحرى الأمريكى و٧ مخاوف مشروعة

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 17:56 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

تفوق الأندية المصرية إفريقيًا

GMT 18:02 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

نجوم الفضائح والتغييب

GMT 16:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

وسادة المقاطعة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab