سياسيون ودبلوماسيون يصلون إلى فاس لاكتشاف معالمها الساحرة
آخر تحديث GMT09:55:16
 العرب اليوم -

سياسيون ودبلوماسيون يصلون إلى فاس لاكتشاف معالمها الساحرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سياسيون ودبلوماسيون يصلون إلى فاس لاكتشاف معالمها الساحرة

هاينيك كمونيتشيك
فاس- حميد بنعبد الله

استقطبت مدينة فاس المغربية، خلال الأيام الأخيرة، مجموعة من الدبلوماسيين والسياسيين العالميين الذين حلوا لزيارة مدينتها العتيقة، وحضور الدورة 21 من مهرجان المدينة "للموسيقى العالمية العريقة" الذي يبحث هذا العام الحضور المغربي والفاسي في الثقافة الأفريقية.

ومن أبرز الشخصيات التي زارت المدينة المستشار السياسي للرئيس التشيكي، هاينيك كمونيتشيك الذي وفد إلى فاس الأحد الماضي، على متن طائرة حطت في مطار "سايس" ضمن رحلة خاصة لزيارة سياحية إليها تدوم أسبوعًا، وحضر خلالها فقرات من المهرجان قبل أن يزور المدينة العتيقة.

واستقبلت المدينة، الثلاثاء، الدبلوماسية الفلسطينية السابقة زوجة الكاتب المغربي محمد برادة ليلى شهيد، مقبلة إليها من مدينة تنغير في محافظة الرشيدية، في إطار زيارة سياحية تدوم ثلاثة أيام؛ لاكتشاف ما تزخر به من مآثر دينية وثقافية وتاريخية، بعدما زارت مواقع أخرى بينها منطقة تنغير.

وستكون فاس قبلة 11 مسؤولًا برلمانيًا من دول: أميركا الوسطى والكارايبي، يجرون زيارة سياحية إليها تدوم يومين، يزورون خلالها المدينة العتيقة، ويحضرون سهرات في مهرجان "فاس للموسيقى العريقة"، في إطار تبادل الزيارات الدبلوماسية مع البرلمانيين المغاربة.

وينتمي نسبة مهمة من الوفد البرلماني المذكور إلى دول: الهندوراس وبنما والدومنيك والبارغواي والشيلي، إذ تدوم زيارتهم إلى فاس أربعة أيام على هامش احتضان مجلس النواب المغربي بين 25 و29 أيار/مايو الجاري، اجتماعًا للجنة المناصفة وتكافؤ الفرص.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سياسيون ودبلوماسيون يصلون إلى فاس لاكتشاف معالمها الساحرة سياسيون ودبلوماسيون يصلون إلى فاس لاكتشاف معالمها الساحرة



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:39 2025 الإثنين ,12 أيار / مايو

هل الحلّ ينهى الصراع؟

GMT 17:47 2025 الأحد ,11 أيار / مايو

الهند وباكستان.. ودرس أن تكون قويا

GMT 13:28 2025 الأحد ,11 أيار / مايو

مستوطنون يهاجمون فلسطينيين جنوب الخليل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab