ارتفاع كبير في شبهات غسل الأموال وتمويل الإرهاب في المملكة المغربية
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

ارتفاع كبير في شبهات غسل الأموال وتمويل الإرهاب في المملكة المغربية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ارتفاع كبير في شبهات غسل الأموال وتمويل الإرهاب في المملكة المغربية

المغرب
الرباط_العرب اليوم

 أفادت بيانات رسمية مغربية بأن شبهات أنشطة غسل الأموال وتمويل الإرهاب في المغرب، قد ارتفعت بنسبة كبيرة في السنوات الأخيرة.

وحسب التقرير السنوي لوحدة معالجة المعطيات المالية برسم 2020، فقد بلغت التصريحات بالاشتباه بحالات مرتبطة بغسل الأموال وتمويل الإرهاب ما مجموعه 2137، بنسبة ارتفاع بلغت 23 في المائة مقارنة مع سنة 2019.

وأوضحت الوحدة التي أصبحت منذ شهر يونيو من سنة 2021 تسمى الهيئة الوطنية للمعلومات المالية، أن عدد التصريحات كان في سنة 2019 في حدود 1737، وحوالي 1088 سنة 2018، ولم يكن يتعدى في 2017 ما مجموعه 722 حالة فقط، و427 حالة سنة 2016، وفي حدود 318 حالة مشتبه فيها سنة 2015.

وكشف التقرير عن أن تصريحات الاشتباه في غسل الأموال سيطرت على النسبة الأكبر خلال سنة 2020، حيث ناهز عددها 2113 تصريحا، مقابل 24 تصريحا بالاشتباه يتعلق بتمويل الإرهاب.

وأورد التقرير أن إجمالي التصريحات وصل، منذ سنة 2009 تاريخ إحداث الوحدة، إلى حوالي 7117 تصريحا متعلقا بغسل الأموال و189 تصريحا متعلقا بتمويل الإرهاب.

يذكر أن التقرير السنوي للهيئة الوطنية للمعلومات المالية برسم 2020 كان قد قدم إلى رئيس الحكومة عزيز أخنوش في شهر فبراير 2022، ولم ينشر على الموقع الرسمي إلا مؤخرا.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

حديث عن قمة بالمغرب تجمع الدول الموقعة على اتفاقيات إبراهام وإسرائيل

 

الحكومة المغربية تعتزم دعم الأسر لتجاوز "معضلة" الإسكان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ارتفاع كبير في شبهات غسل الأموال وتمويل الإرهاب في المملكة المغربية ارتفاع كبير في شبهات غسل الأموال وتمويل الإرهاب في المملكة المغربية



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab