شمس تتناوَل الفتاة العربية المسجونة بأمر العادات والتقاليد في زهقانة مليت
آخر تحديث GMT07:52:17
 العرب اليوم -

شمس تتناوَل الفتاة العربية المسجونة بأمر العادات والتقاليد في "زهقانة مليت"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شمس تتناوَل الفتاة العربية المسجونة بأمر العادات والتقاليد في "زهقانة مليت"

النجمة الكويتية شمس
القاهرة - إسلام خيري

أطلقت النجمة الكويتية شمس أغنية منفردة بعنوان "زهقانة مليت" من كلمات عدنان الأمير، الحان علي صابر،  توزيع مهند خضر، مكس وصوت المهندس محمد عصمت، أستوديو وليد الشامي، إخراج موسيقى وإشراف عام محمد المهدي، إنتاج شركة كوانيستي والكليب من توقيع المخرج فادي حداد.

تدور قصة الكليب حول الفتاة العربية المسجونة بأمر العادات والتقاليد وتقيم في القصر الذي يوجد فيه كل ما تتمنى ولكنها بالنهاية مسجونة وحلمها الخروج من هذا القصر لتعيش حياة طبيعية كسائر الفتيات. وتم تصوير الكليب على مدار ثلاثة أيام في لبنان بعد شهر على تجهيز التفاصيل كافة حيث اعتمد "حداد" ديكوراً حقيقياً في الاستوديو الخاص به.

كما اعتمدت شمس ملابس راقية جدا من أهم الماركات العالمية والمصممين حول العالم مثل شانيل، فرساتشي، روبيرتو كافالي، وفيليب لان. اما المجوهرات والتي تقدر قيمتها بالملايين فهي من اهم دور المجوهرات مثل ديفيد موريس، فرانك مولار، شوبارد وكارتييه وذلك لتتناسب مع احداث وأجواء القصة .

وكان مشهد الغسالات هو المشهد الأخير وتم تصويره في طقس بارد وممطر مما عرّض الفنانة شمس لوعكة صحية بعد انتهاء التصوير ما دفعها لتلقي العلاج لمدة أسبوع. وبدت شمس راقية وجميلة في أجدد اعمالها حيث عالجت موضوعاً اجتماعياً حساساً بطريقة فنية ممتعة وقدّمت عملاً مصوراً جمع الفخامة بكل تفاصيله.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شمس تتناوَل الفتاة العربية المسجونة بأمر العادات والتقاليد في زهقانة مليت شمس تتناوَل الفتاة العربية المسجونة بأمر العادات والتقاليد في زهقانة مليت



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:29 2025 الجمعة ,16 أيار / مايو

لماذا سعت السعودية لرفع العقوبات؟

GMT 06:22 2025 الخميس ,15 أيار / مايو

أخذ العلم بالتوازن الجديد في المنطقة

GMT 00:51 2025 الأربعاء ,14 أيار / مايو

إجراءات أمنية جديدة في مطار بيروت

GMT 06:09 2025 الخميس ,15 أيار / مايو

السعودية وأميركا... فرص العصر الذهبي

GMT 12:04 2025 الأربعاء ,14 أيار / مايو

زلزال بقوة 6.4 درجة على مقياس ريختر يضرب تونجا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab