الاعدام لشخص قتل رجلاً في بابل نافسه على علاقات غرامية
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

الاعدام لشخص قتل رجلاً في بابل نافسه على علاقات غرامية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الاعدام لشخص قتل رجلاً في بابل نافسه على علاقات غرامية

محكمة جنايات بابل
بغداد - نجلاء الطائي

أصدرت محكمة جنايات بابل، اليوم السبت، حكما بالإعدام شنقا على مدان بجريمة قتل رجل رمياً بالرصاص، بسبب منافسة بين الطرفين على علاقات غرامية مع فتيات على موقع "فيسبوك". وقال مصدر قضائي في حديث صحفي:  ان "محكمة جنايات بابل قضت بالإعدام شنقا على مدان بجريمة قتل رجل رميًا بالرصاص". وأضاف ان "الضحية كان لديه خلافات مع القاتل، بسبب علاقات مع فتيات عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك".

وبين المصدر ان "القاتل اتفق مع الضحية على اللقاء في احد الأماكن"، منوها الى ان "المجرم استعار من ابن عمته مسدسًا بحجة انه يريد قتل كلاب شاردة تضايقه ليلا". وتابع المصدر يقول: انه "حالما تم اللقاء بالمجني عليه، جرى عتاب بينهما حول الخلافات، وتحول العتاب الى مشادات كلامية انتهت بإخراج القاتل مسدسه واطلق رصاصتين اصابت رأس الضحية وأردته قتيلا".

وذكر ان "الجاني كان يحضر عزاء ضحيته لثلاثة ايام"، مشيرا الى ان "ابن عمة القاتل اكتشف الامر وابلغ القوات الأمنية". واستطرد ان "القتال بعد القبض عليه اعترف، ان المجني عليه كان ينافسه في علاقات غرامية مع فتيات في "فيسبوك". وخلص المصدر الى ان "المحكمة رأت ان الادلة كافية لادانة المتهم والحكم عليه وفق احكام المادة ٤٠٦/ ١/ أ من قانون العقوبات".

وشهدت الاونة الاخيرة العديد من جرائم القتل، كان اخرها، قيام رجل بقتل والدته واثنين من اخوته بهدف الحصول على المال في النجف، حيث اصدرت محكمة جنايات النجف، حكماً بالاعدام شنقاً على المدان بالجريمة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاعدام لشخص قتل رجلاً في بابل نافسه على علاقات غرامية الاعدام لشخص قتل رجلاً في بابل نافسه على علاقات غرامية



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab