الفرحه والبهجه تعم أرجاء جازان احتفالًا بعيد الفطر المبارك
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

الفرحه والبهجه تعم أرجاء جازان احتفالًا بعيد الفطر المبارك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفرحه والبهجه تعم أرجاء جازان احتفالًا بعيد الفطر المبارك

الفرحه والبهجه تعم أرجاء جازان
جازان ـ واس

عمت الفرحة والبهجة أرجاء منطقة جازان احتفاءً بعيد الفطر المبارك، وخرج المواطنون والمقيمون لأداء صلاة العيد في المصليات التي هيأها فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، وهم يصطحبون أبنائهم الذين كساهم البياض وعلت وجوهم بهجة العيد السعيد. وانتشرت في مختلف المحافظات والمراكز والقرى مظاهر الفرح والسعادة بما من الله على المسلمين من ختام صيام شهر رمضان المبارك، وتبالدل  الأهالي والأصدقاء التهاني والتبريكات فيما بينهم بهذه المناسبة العظيمة. وامتدت موائد الإفطار الجماعي في الساحات ووسط الأحياء الشعبية بالمدن والقرى في تقليد توارثه أبناء جازان وحافظوا عليه بما يحمله من معاني الإخاء والمحبة والألفة بين أبناء الحي الواحد الذي يبدو يوم العيد كأسرة واحدة. وزخرت موائد الإفطار بشتى أصناف المأكولات الشعبية تقدمتها المرسة والمعكوس "الدخن مع اللبن والسمن " والعصيدة والحيسية والثريد والمغش، وأصناف شعبية أخرى من المأكولات على موائد إفطار العيد. وتتجلى بهجة العيد في روح الألفة والمحبة والنشاطات الاجتماعية بين الأهالي ، حيث يحرص الشباب على تقديم الهدايا لكبار السن تقديراً لمكانتهم الاجتماعية واعترافاً بالاحترام لهم. ولا تنتهي فرحة العيد في جازان في يومه الأول بل تستمر طيلة أيام العيد من خلال الاحتفالات الشعبية والثقافية والرياضية التي تقيمها الإدارات والقطاعات الحكومية بمحافظات المنطقة مشاركة الأهالي فرحتهم بالعيد وابتهاجهم بهذه المناسبة الإسلامية السعيدة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفرحه والبهجه تعم أرجاء جازان احتفالًا بعيد الفطر المبارك الفرحه والبهجه تعم أرجاء جازان احتفالًا بعيد الفطر المبارك



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab