لين رونو وستروماي يدخلان متحف غريفان في العاصمة الفرنسية
آخر تحديث GMT14:56:08
 العرب اليوم -

لين رونو وستروماي يدخلان متحف "غريفان" في العاصمة الفرنسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لين رونو وستروماي يدخلان متحف "غريفان" في العاصمة الفرنسية

المغنية لين رينو بجانب تمثال من الشمع
باريس - أ.ف.ب

على انغام اغنيتي "ما كابان او كندا" (1947) و"باباوتيه" (2013) الشعبيتين اللتين يفصل بينهما 66 عاما، كشف النقاب مساء الاحد عن تمثالي الشمع العائدين للفنانين لين رونو وستروماي بحضورهما في متحف "غريفان".

واعربت لين رونو (86 عاما) وستروماي (29 عاما) اللذان اعتبرتهما اكاديمية غريفان "ظاهرتين فنيتين" عن تأثرهما الشديد بمناسبة هذا التكريم المشترك.

وارادت اكاديمية غريفان التي يرئسها منذ نيسان/ابريل الماضي ستيفان برن الاحتفاء "بمسيرتين استثنائيتين، العامل المشترك فيهما هو الانطلاقة المبكرة والنجاح الفوري".

وقال ستيفان برن "لين بشهرتها العالمية وستروماي الذي لا يمكن تصنيفه في خانة ، موهبتان كبيرتان جدا".

وقالت لين رونو عند وقوفها امام تمثالها "انا سعيدة ومتأثرة جدا" مضيفة "لدي الانطباع انها خضعت لعملية لشد الوجه!"

وقال ستروماي "انه لامر غريب" ان يقف الانسان امام نفسه.

وقد ارتدى تمثال لين رونو فستانا ازرق وضعته في احدى حفلاتها في مسرح اولمبيا اما تمثال ستروماي الذي قال عنه برن انه "مغن موهوب وظاهرة موسيقية" فيضع قميصا قطنيا وسروالا قصيرا وجوارب عالية كتلك التي يضعها في فيديو-كليب اغنيته الشهيرة "باباوتيه".

ويقوم الفنان البلجيكي راهنا بجولة وهو اعلن قبل فترة قصيرة انه ينوي التوقف "لسنتين او ثلاث سنوات او حتى اربع" بعد النجاح العالمي لالبومه "راسين كاريه" اذ انه يريد ان يحافظ على توازنه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لين رونو وستروماي يدخلان متحف غريفان في العاصمة الفرنسية لين رونو وستروماي يدخلان متحف غريفان في العاصمة الفرنسية



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:39 2025 الإثنين ,12 أيار / مايو

هل الحلّ ينهى الصراع؟

GMT 17:47 2025 الأحد ,11 أيار / مايو

الهند وباكستان.. ودرس أن تكون قويا

GMT 13:28 2025 الأحد ,11 أيار / مايو

مستوطنون يهاجمون فلسطينيين جنوب الخليل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab