محمود سعد يكشف فحوى المكالمة الأخيرة مع وحيد حامد
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

محمود سعد يكشف فحوى المكالمة الأخيرة مع وحيد حامد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمود سعد يكشف فحوى المكالمة الأخيرة مع وحيد حامد

الكاتب الصحفي والإعلامي محمود سعد
القاهرة _ العرب اليوم

كشف الكاتب الصحفي والإعلامي محمود سعد، تفاصيل المكالمة الهاتفية الأخيرة بينه وبين صديقه السيناريست وحيد حامد، قبل وفاته بيومين، بعدما قدم العديد من الأعمال في السينما المصرية. وقال محمود سعد في مداخلة هاتفية مع إنجي علي في حلقة اليوم من "أسرار النجوم" على "نجوم إف. إم"، إن وحيد حامد قال له في هذه المكالمة: "خلاص أنا شايف أمارات وعلامات.. الحكاية خلصت خلاص يا محمود".

وأضاف: "ما كانش يبين اللي جواه أبدًا، لكن كان همه ابنه مروان جدًا، بس مش همه إنه يشيل له فلوس، وأجمل لحظة شوفته فيها فرحان كان يوم عرض فيلم ليلى أولى تجارب ابنه السينمائية، وبعد ما خلص الفيلم شوفت الفرحة في عينه وكان أكتر يوم شوفته فيه مبسوط". وعن حياته الشخصية، أكد أن أي شخص يمكنه معرفة وحيد حامد من خلال أعماله لأنه هو الشخصيات التي قدمها فهو حسن بهنسي بهلول وأحمد سبع الليل الفولي وأحمد فتح الباب.

ورحل وحيد حامد عن عالمنا الأسبوع الماضي، عن عمر ناهز 76 عامًا، بعد معاناته مع أمراض القلب والرئة، ونُقل على إثرها للمستشفى منذ عدة أيام، حتى توفاه الله. ويشار إلى أنه تم تكريم الراحل وحيد حامد، في الدورة الـ42 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، التي انقضت فعالياتها في ديسمبر الماضي، وحصل على جائزة الهرم الذهبي التقديرية لإنجاز العمر، وهو التكريم الذي أسعده، وأهداه لكل من ساعده ودعمه في بداية مشواره.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

نبيلة عبيد تكشف دور وحيد حامد في عودتها للتمثيل

إذاعة «نجوم إف.إم» تخصص أسبوعًا لتكريم السيناريست الكبير وحيد حامد

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمود سعد يكشف فحوى المكالمة الأخيرة مع وحيد حامد محمود سعد يكشف فحوى المكالمة الأخيرة مع وحيد حامد



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab