هالة صدقي تكشف سبب مشاركتها في فاتن أمل حربي
آخر تحديث GMT23:21:58
 العرب اليوم -

هالة صدقي تكشف سبب مشاركتها في فاتن أمل حربي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هالة صدقي تكشف سبب مشاركتها في فاتن أمل حربي

الفنانة هالة صدقي
القاهرة ـ العرب اليوم

قالت الفنانة هالة صدقي، إنها وافقت على المشاركة في مسلسل فاتن أمل حربي، لأهمية موضوع المسلسل، وقصته والتي تساعد على حل أزمات العديد من السيدات في المجتمع وتساهم في تغيير قانون الأحوال الشخصية.وأضافت صدقي خلال مداخلة هاتفية إلى برنامج مطبخ الستات الذي تقدمه اليوم الأربعاء، الفنانة منى عبد الغني، والإعلامية إيمان عز الدين على قناة CBC، أنها شعرت بأن وجودها في العمل سيكون مهمًا لتسليطه الضوء على قضية مهمة البطل فيها شخصية فاتن، التي تمثل العديد من السيدات، متابعة: أصحابي قالوا لي أنتِ بتقدمي شخصيتك الحقيقة مش بتمثلي دايمًا ليكي لمساتك وطريقتك الخاصة.

وتدور أحداث مسلسل فاتن أمل حربي في إطار اجتماعي، ويناقش بعض القضايا التي تخص المرأة المطلقة، إذ تجسد فيه نيللي كريم دور فاتن موظفة بالشهر العقاري وطليقة الفنان شريف سلامة أو سيف الدندراوي، ولديهما طفلان ويعيشا في أحد المناطق الشعبية بشبرا الخيمة، وتصطدم بالعديد من المشاكل بعد الطلاق خصوصا فيما يتعلق بقانون الأحوال الشخصية وحضانة ابنتيها.فاتن أمل حربي، انتاج جمال العدل، اخراج محمد العدل، تأليف إبراهيم عيسي ويشارك في بطولته مع نيللي كريم وشريف سلامة العديد من الفنانين منهم محمد التاجي وهالة صدقي وخالد سرحان، وأيضا أحمد حاتم، محمد ثروت، فادية عبدالغني وعدد أخر من الفنانين.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

هالة صدقي تكشف تفاصيل مسلسل «فاتن أمل حربي»

هاله صدقي تروي كواليس أعمالها مع الزعيم و أحمد زكي وفخورة بمسلسل " فاتن أمل حرب"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هالة صدقي تكشف سبب مشاركتها في فاتن أمل حربي هالة صدقي تكشف سبب مشاركتها في فاتن أمل حربي



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab