6 فنانين عرب عادوا للحياة بعد موتهم
آخر تحديث GMT02:48:11
 العرب اليوم -

6 فنانين عرب عادوا للحياة بعد موتهم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 6 فنانين عرب عادوا للحياة بعد موتهم

الفنانة سعاد حسني
القاهرة - العرب اليوم

تظل ذكرى الفنانين بعد وفاتهم باقية، فبالرغم من رحيل العديد من الفنانين، إلا أنهم باقون بأعمالهم بيننا، ومن ناحية أخرى تشغل وفيات الفنانون والمشاهير مواقع التواصل والجماهير خاصة وأن من بينهم من مات مقتولًا، ليظلوا هؤلاء النجوم مصدر إثارة كبيرة حتى بعد مفارقتهم للحياة.

 واستمر ظهور بعضهم بعد الموت، وذلك نقلًا عن "لقطات"، وخاصة بعدما أكد ذوي بعضهم أنهم يرونهم في صور “أشباح” داخل منازلهم المهجورة ويسمعون أصواتهم أيضًا.

ونستعرض خلال هذا التقرير أبرز 6 وقائع للفنانين الذين زعم ذويهم رؤيتهم في صورة أشباح:

سعاد حسني
خلال تصريحات صحفية سابقة لها، قالت ناهدي يسري صديقة الفنانة الراحلة، إنها تشعر بوجودها دائمًا في شقتها، بالإضافة إلى أنها تسمع أصوات أنفاسها.

لم يكن هذا وحسب، بل أكد جيرانها أنهم يسمعون صوتها كثيرًا خارج من منزلها. فيما روى البعض أنهم يرون سيدة تشبهها تسير على سور البلكونة الخاصة بالمنزل، وتستمر في السير حتى الساعات الأولى من النهار.

أحمد زكي
تعرض الفنان يوسف العسال للقتل داخل شقته بشارع بغداد في منطقة مصر الجديدة، على يد 4 من اللصوص طرقوا باب الشقة.

وعندما فتح لهم “العسال”، حاول اللصوص مجاراته لكي يتمكنوا من دخول الشقة عنوة لسرقة محتوياتها، ومن ثم قتله. وأكد أقارب “العسال” أنهم حين ذهبوا للمنزل بعد ذلك، لتفقد محتوياته، شعروا بحركات غريبة في المنزل، وتبدل أماكن محتوياته من وقت للآخر، ما دفعهم لإنجاز مهمتهم في وقت قصير والخروج مسرعين.

ذكرى

لقت الفنانة ذكرى مصرعها على يد زوجها، قبل أن يقتل نفسه هو الآخر، لأسباب مجهولة لا يعرفها سوى قليلين.

وبعد أكثر من عام مر على الواقعة، اشتكى الجيران من سماع أصوات غريبة تخرج من الشقة، مثل أصوت عالية ومشاجرات عنيفة.

كما أكد بواب العمارة إنه يرى شرفة المنزل تفتح وتغلق وحدها، كما أن المصعد أحيانًا يصعد إلى الدور الثاني بالرغم من خلوه من السكان.

سوزان تميم 
تعرضت المطربة الشابة سوزان تميم لواقعة مؤسفة، بعدما قتلت على يد أحد المأجورين، بتوصية من رجل أعمال شهير، داخل منزلها في دبي وتحديدًا في الجميرة.

ونشر أحد مواطني دبي مقطع فيديو يؤكد ظهور لأشخاص داخل المنزل المهجور في دبي، كما أنهم يشاهدونها تجلس داخل سيارتها بشكل يومي في أوقات المساء.

محمد داغر
عثرت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة، على جثة مصمم الأزياء الشهير محمد داغر مذبوحًا داخل شقته بحي المهندسين بالجيزة.

وبعد فترة كبيرة من الحادث، أكد بعض أصدقاء داغر، أنهم حين ذهبوا للمنزل عندما اشتاقوا إليه، سمعوا صوت صديقهم داغر من الداخل وكأنه يتشاجر مع أحدهم، وبعدها توقف عن زيارة المنزل نهائيًا.

صلاح قابيل
تعرض الفنان الراحل صلاح قابيل عام 1992 لأزمة قلبية مفاجئة، نقل على إثرها إلى المستشفى والتي اعلنت نبأ وفاته.

وتم دفنه اعتقاداً من الجميع أنه توفى، وشاع حينها خبر مفاده أن حارس المقابر سمع أصواتا تخرج من قبره، وبعد فتح القبر بمعرفة الطب الشرعي والنيابة العامة، وجد ملقى على سلالم القبر متوفيا بسكتة قلبية، ونفت عائلته جانب خروجه من القبر، لكنها لم تنفي خبر دفنه قبل وفاته.

وفي النهاية، ما تم سرده من وقائع وأقاويل وروايات لا تعبر عن رأي “بوابة العاصمة”، وإنما عرضًا لجزء من سيرة بعض الفنانين بعد وفاتهم، وما قاله بعض المقربين عنهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

6 فنانين عرب عادوا للحياة بعد موتهم 6 فنانين عرب عادوا للحياة بعد موتهم



GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab