شيرين ترد على حملات تشويهها وتُؤكد حبها لـمصر
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

شيرين ترد على حملات تشويهها وتُؤكد حبها لـ"مصر"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شيرين ترد على حملات تشويهها وتُؤكد حبها لـ"مصر"

الفنانة شيرين عبدالوهاب
القاهرة_إسلام خيري

غردت الفنانة شيرين عبدالوهاب، عبر موقع التدوينات القصيرة "تويتر" وكذلك عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك" في سلسلة من التدوينات وجهتها، كحديث من القلب؛ إلى كل أهل مصر وأيضاً لأهلها وأصدقائها وزملائها. 

وقالت شيرين: أنها توجه كلماتها وشكرها وحبها إلى من أحسنوا فهمها، وصدقوا أنه من غير الممكن أن تسيء لبلدها صاحبة الفضل والخير عليها، كما قالت: إنها تعتذر من كل قلبها لكل من أساء فهم تعليقاتها الأخيرة.

ووجهت شيرين تحذيراً إلى ما سمتهم "القنوات المأجورة" والتي تبث من خارج مصر، موضحة أنهم قاموا باجترار كلامها وإخراجه من سياقة واستغلاله بالتدليس ضد مصر قائلة أن مصر خط أحمر بالنسبة لها، وأنهم لن يستطيعوا التفريق بينها وبين بلدها.

وأوضحت شيرين عبد الوهاب أن ما كتب نقلاً عنها في الصحف والإعلام وحتى مقلاً عن نقابة المهن الموسيقية لم يكن صحيحاً بالمرة، مطالبة الجمهور بالتحقق من الڤيديو المنشور للتأكد من ذلك مع تنويهها أن هذا الڤيديو ممنتچ عن عمد بقصد إدانتها.

وأضافت شيرين أن ما قيل على لسان النقابة والصحافة كان أنها قالت (أنا هنا أتكلم براحتي عشان اللي بيتكلم في مصر بيتحبس) في حين أن ما قالته نصاً وهو موجود بالڤيديو  المجتزأ المنشور هو (أنا هنا أتكلم براحتي عشان في مصر ممكن يسجنوني) - مضيفة أن الكلمة تحدث فرقاً وأن هذا التحريف تم عن عمد بقصد الإساءة لها ولمصر.

‫وشرحت شيرين أنها كانت تتكلم عن موقف شخصي حدث لها عندما كانت تمزح على المسرح من قبل, حيث تم رفع دعاوى قضائية، صدر فيها الحكم بالسجن لمدة سنة مع تسديد كفالة مالية، مشيرة إلى أنها استأنفت الحكم وتم إلغاؤه في محكمة الاستئناف لتفاجأ برفع جنحة مباشرة ضدها من طرف جديد عن نفس الواقعة، حيث حكم فيها بعدم اختصاص القضاء المصري بما وقع في الشارقة؛ وأن هذا ما كانت تقصده وقتها وأن الله أعلم بالنوايا.

واختتمت شيرين سلسلة التغريدات قائلة "بحبك يابلدي مهما حصل"، ثم أضافت هاشتاج #تحيا_مصر.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

- مدير أعمال شيرين ينفي وجود أغنية مع حسام حبيب في ألبومها الجديد

- طرح ألبوم "نساي" للمطربة شيرين عبد الوهاب الأسبوع المقبل

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شيرين ترد على حملات تشويهها وتُؤكد حبها لـمصر شيرين ترد على حملات تشويهها وتُؤكد حبها لـمصر



GMT 23:19 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

مدحت العدل يوجه رسالة لـ ياسمين صبري

GMT 22:32 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

ريهام عبد الغفور ترثي والدها بكلمات مؤثرة

GMT 17:55 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

نجوى كرم تدعم نوال الكويتية في أزمتها الصحية

GMT 01:05 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

نهال عنبر ترد على شائعة اعتزالها الفن

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab