ضم حلا الترك وشقيقها لوالدهما واسقاط الحضانة عن أمهما
آخر تحديث GMT06:12:01
 العرب اليوم -

ضم حلا الترك وشقيقها لوالدهما واسقاط الحضانة عن أمهما

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ضم حلا الترك وشقيقها لوالدهما واسقاط الحضانة عن أمهما

حلا الترك
القاهرة - العرب اليوم

يبدو أن محمد الترك ، طعن بالحكم الذي صدر عن المحاكم البحرينية قبل نحو عامين وقضى بأن تعود حضانة أولاده الثلاث حلا ومحمد وعبد الله لوالدتهم منى السابر. فقد صدر قرار عن المحكمة الصغرى الشرعية الأولى، يقضي بأن يستعيد محمد الترك حضانة إبنته حلا وشقيقيها ووجدت أن والدها هو الأولى بتربية إبنته حتى يشتد عودها ويقوَّم إدراكها.

محمد الترك أفاد في الدعوى التي رفعها ضد طليقته منى السابر بأنه تزوجها ورزق منها بثلاثة أبناء، وأن المدعى عليها حصلت على حكم بحضانة الأولاد، وتم تخصيص نفقة لهم وأجر حضانة وبدل إيجار مسكن في الدعوى  كانت قد رفعتها عام 2015 كما أوضح الترك بأن إبنته حلا تجاوزت سن الحضانة والولد الثاني محمد يقاربها في السن، وأن طليقته مهملة غير صالحة وأمينة على حضانة الأولاد، مطالباً المحكمة بإسقاط حضانة حلا عن والدتها وقبول تخييرها وضم حضانتها له، وبإسقاط حضانة الولدين محمد وعبد الله عن والدتهما لعدم أمانتها وصلاحيتها في حضانتهما وضمهما إليه، كما طالب بإسقاط جميع مقررات النفقة وبدل السكن وأجرة الحضانة المتفق عليها لصالح الأولاد لسقوط حق مطلقته في الحضانة، فضلاً عن أن حلا الترك لديها أعمالها الخاصة وتستطيع الإنفاق على نفسها من أموالها الخاصة، كما طالب أيضاً بإلزام مطلقته تسليمه كافة الأوراق الثبوتية للأبناء، وبالرسوم والمصاريف ومقابل أتعاب المحاماة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

والد حلا الترك يصدمها بحضور عيد ميلادها

حلا الترك تعود إلى طفولتها مع أختها ابنة دنيا بطمة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضم حلا الترك وشقيقها لوالدهما واسقاط الحضانة عن أمهما ضم حلا الترك وشقيقها لوالدهما واسقاط الحضانة عن أمهما



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:40 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

تحوّل جذري في السعودية منذ عهد زيارة ترامب"
 العرب اليوم - تحوّل جذري في السعودية منذ عهد زيارة ترامب"

GMT 12:25 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

زيارة ترامب إلى الرياض تكشف عن وفد كبير يرافقه
 العرب اليوم - زيارة ترامب إلى الرياض تكشف عن وفد كبير يرافقه

GMT 14:04 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

راغب علامة يعلق على أزمة المعجبات في حفلاته
 العرب اليوم - راغب علامة يعلق على أزمة المعجبات في حفلاته

GMT 00:39 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

الجيش السوداني يسيطر على مناطق جديدة

GMT 09:51 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

عناصر ضرورية لسياسة خارجية فاعلة للبنان

GMT 06:50 2025 الإثنين ,12 أيار / مايو

ماذا تريد إسرائيل من سوريا؟

GMT 09:55 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

واشنطن – الرياض... بين الماضي والمستقبل

GMT 05:34 2025 الإثنين ,12 أيار / مايو

وقفة مع الصديق المجرم!

GMT 03:09 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

الرياض وواشنطن: التحالف في الزمن الصعب

GMT 13:28 2025 الأحد ,11 أيار / مايو

مستوطنون يهاجمون فلسطينيين جنوب الخليل

GMT 01:12 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

إخلاء الطائرات من مطار معيتيقية الدولي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab