نجلاء بدر تعلّق على انتقادات مشهدها الجريء في ليلة العيد
آخر تحديث GMT02:14:18
 العرب اليوم -

نجلاء بدر تعلّق على انتقادات مشهدها الجريء في "ليلة العيد"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نجلاء بدر تعلّق على انتقادات مشهدها الجريء في "ليلة العيد"

نجلاء بدر
القاهرة - العرب اليوم

خلال حلولها ضيفةً هي وأبطال فيلم "ليلة العيد" على برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدّمه الإعلامية لميس الحديدي عبر قناة "ON"، ردّت الفنانة نجلاء بدر على الانتقادات التي طاولت أحد مشاهدها في الفيلم الذي وصفه الكثيرون بالجريء.

وقالت نجلاء إن مشكلة الختان التي تناولها فيلم "ليلة العيد" لا تزال موجودة الى اليوم، ولم تُناقش قضية الختان بشكل صحيح، ويجب مناقشتها بالتعاون بين رجال الدين والأطباء كي يعرف أفراد المجتمع أن الختان يضرّ بصحة الفتيات.

وعن مشهد العلاقة الزوجية الجريء في الفيلم، قالت نجلاء بدر: "المشهد مش فج وأنا لم أقلق منه واستمريت بتصويره ولم أسأل المخرج عن كيفية ذلك، ولا حتى بعد ما صورته سألت إزاي هيكون مونتاجه".

فيلم "ليلة العيد" هو بطولة: يسرا وريهام عبد الغفور وعبير صبري وسميحة أيوب وسيد رجب ويسرا اللوزي ونجلاء بدر وهنادي مهنا، ومن تأليف أحمد عبد الله وإخراج سامح عبد العزيز، ويتحدث الفيلم عن قهر المرأة بشكل عام، وتدور أحداثه في يوم واحد، ما بين يوم الوقفة وأول أيام العيد، من خلال معاناة عدد من النساء يعشن على جزيرة ما، ويتعرضن لمشاكل وأزمات بسبب عدم تفهّم بعض الرجال لحقوقهن، ومن أبرز القضايا المُثارة في الفيلم: العنف ضد المرأة، زواج القاصرات، وختان الإناث.

  قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

نجلاء بدر تؤكد أن "ليلة العيد" يطرح قضايا مهمة تخص المرأة

نجلاء بدر تعلن موقفها من التعاون ثانيةً مع المخرج محمد سامي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نجلاء بدر تعلّق على انتقادات مشهدها الجريء في ليلة العيد نجلاء بدر تعلّق على انتقادات مشهدها الجريء في ليلة العيد



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab