ليلى طاهر تكشف حقيقة الشائعات عن حالتها الصحية
آخر تحديث GMT14:48:56
 العرب اليوم -

ليلى طاهر تكشف حقيقة الشائعات عن حالتها الصحية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ليلى طاهر تكشف حقيقة الشائعات عن حالتها الصحية

ليلى طاهر
القاهرة - العرب اليوم

تعد الفنانة ليلي طاهر أحد أهم الفنانات في تاريخ السينما المصرية والعربية، بعدما قدمت العديد من الأعمال الفنية الرائعة خلال مسيرة ممتدة لسنوات طويلة، تركت بها بصمة كبرى فى ذاكرة السينما.

ليلي طاهر والتي تحرص على البقاء بعيدة عن أعين الإعلام والكاميرات طالتها مؤخراً الشائعات حول حالتها الصحية، إلا أنها استقبلت الأمر بصدر رحب، مؤكدة فى تصريحات حول الأمر لموقع اليوم السابع أنها تشكر كل من حاول الاطمئنان عليها.

وقالت ليلى طاهر في تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" قبل أيام: "الحمد لله، أنا بخير وصحتي جيدة. الشائعة كانت مفاجئة، لكنها كشفت لي مدى محبة الناس لي، سواء من جمهوري أو من أهلي وأصدقائي. هاتفي لم يتوقف عن الرنين منذ انتشارها، ولا أعرف مصدرها، لكن يبدو أنها محاولة لجذب القرّاء وتحقيق الانتشار. أكثر ما أحزنني هو قلق أقاربي عليّ، خاصة أنني لا أتابع مواقع التواصل الاجتماعي، فعلمت بالأمر من خلال المكالمات".

كما أضافت أنها تقضى حالياً وقتها مع أسرتها، قائلة: "أعيش أجمل لحظاتي مع ابني وأحفادي. الفن حرمني من الاستمتاع بالحياة العائلية لسنوات طويلة بسبب انشغالي الدائم، أما الآن فأحاول تعويض ما فاتني وأستمتع بكل لحظة وسط أحبتي".

وتحدثت الفنانة عن قرارها بالابتعاد عن التمثيل، مؤكدة: "كنت أتمنى أن أظل أمثل حتى آخر يوم في حياتي، لكن مع تراجع جودة الأعمال المعروضة عليّ، فضّلت الحفاظ على تاريخي والتوقف عن المشاركة فيما لا يليق بمشواري الفني".

 

 قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ليلى طاهر تردّ على شائعات وفاتها

ليلى طاهر تتحدث عن أسباب اعتزالها وتراجع محمد هنيدي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليلى طاهر تكشف حقيقة الشائعات عن حالتها الصحية ليلى طاهر تكشف حقيقة الشائعات عن حالتها الصحية



الرقة والأناقة ترافق العروس آروى جودة في يومها الكبير

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:41 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات
 العرب اليوم - فستان الكاب لإطلالة تمنح حضوراً آسراً في السهرات

GMT 08:03 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي في النرويج
 العرب اليوم - رحلة إلى عالم الألوان اكتشف روعة الشفق القطبي في النرويج

GMT 12:22 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يدعو لوقف محاكمته لتحقيق المصلحة الوطنية
 العرب اليوم - نتنياهو يدعو لوقف محاكمته لتحقيق المصلحة الوطنية

GMT 10:55 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

حمادة هلال يحتفل بجائزة أفضل ممثل دراما بطريقته الخاصة
 العرب اليوم - حمادة هلال يحتفل بجائزة أفضل ممثل دراما بطريقته الخاصة

GMT 13:53 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع الكبار نسبيًا.. وصعود نجم المستقلين

GMT 13:50 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

السؤال الوجودى الحارق

GMT 14:08 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

هل انتهى «الخواجا» الإخواني؟

GMT 14:10 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

شؤون محلية

GMT 13:59 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أخطأنا فهم الدولة فبدأ التيه العربي

GMT 13:58 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

تركيا ولبنان والجغرافيا الأخلاقية للفاتيكان

GMT 14:09 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

هل يستطيع ترمب حظر «الإخوان»؟

GMT 14:52 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تلامذة غزة يستأنفون الدراسة تحت الخيام وسط الدمار

GMT 12:27 2025 الخميس ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكاء الاصطناعي سيستبدل أكثر من عُشر العاملين الأميركيين

GMT 07:53 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

موسم الرياض 2025 يتخطى حاجز خمسة ملايين زائر منذ انطلاقه

GMT 11:50 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو عبد الجليل يعلن موعد اعتزاله التمثيل ويكشف الأسباب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab