هيفاء وهبي تحسم حقيقة مصالحتها مع محمد وزيري
آخر تحديث GMT06:16:41
 العرب اليوم -

هيفاء وهبي تحسم حقيقة مصالحتها مع محمد وزيري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هيفاء وهبي تحسم حقيقة مصالحتها مع محمد وزيري

النجمة اللبنانية هيفاء وهبي
القاهرة ـ العرب اليوم

كشفت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، حقيقة الأنباء المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي حول تصالحها مع مدير أعمالها المصري محمد وزيري، وخروجه من السجن، مؤكدة أنه من سابع المستحيلات أن تعود علاقتها مع وزيري مرة أخرى وفي التفاصيل نشرت الناقدة الفنية اللبنانية هنادي عيسى، تغريدة عبر صفحتها على "تويتر" أدعت خلالها أن هيفاء تصالحت مع محمد وزير مدير أعمالها بعد خروجه من السجن وقالت هنادي خلال التغريدة: "يبدو ان العلاقة بين النجمة هيفاء وهبي ومدير اعمالها محمد وزيري عادت الى مجاريها بعد خروجه من السجن اذ شوهدا ليلة السبت وهما يسهران مع مجموعة من الاصدقاء في ملهى في منطقة الشيخ زايد في القاهرة".

وحرصت هيفاء على الرد سريعًا على تلك الأنباء لتحسم هذا الجدل قبل أن ينتشر، حيث أعادت نشر تعريدة هنادي عيسى، عبر صفحتها الشخصية على "تويتر"، مقدمة 4 أسباب تؤكد كذب هذه المعلومات وقالت الفنانة اللبنانية: "اولا هو مازال مسجون منذ 4 شهور على ذمة التحقيقات.. ثانيا: منذ ساعات وحتى هذه اللحظة التي اكتب فيها التويتة هناك جلسة محكمة تعقد حالا ويترافع فيها ضده الأساتذة المحامين المستشار ياسر قنطوش والدكتورة رانية المناوي".

وكشفت وهبي أنها متواجدة في لبنان حاليًا وليست في القاهرة حتى تلتقي لمدير أعمالها السابق المسجون حاليًا قائلة: "ثالثا والأهم: هيدا الخبر من سابع المستحيلات انه يحصل!.. ورابعًا: انا بلبنان" وبعدما نفت هيفاء تلك الشائعات لم تعتذر هنادي عن ما كتبته، بل حاولت التملص من مسؤوليتها عن الخبر حيث علقت على تغريدة هيفاء قائلة: "شكلها بنت عمي استشبهت فيه" وانهالت التعليقات على تغريدة الفنانة اللبنانية للهجوم على هنادي، مؤكدين أنها تريد أن تجذب الانتباه لها، حيث قال أحدهم: " الله يعينج على هاي النماذج و ان شاء الله تاخذين حقج منهم "انتي قويه" وصاحبة حق".

وأضاف آخر: "ما عليكِ منها واضح بدها تجذب الانتباه بأي طريقة ، ناس مش عارفة ان هو رايح فستين داهية بالسجن وانت قاعدة لافة رجل على رجل ببيتك" وكانت هيفاء وهبي قد اتهمت وزيري في محضر رسمي بسرقتها والاستيلاء على مبلغ يصل إلى مليون دولار، بحكم التوكيل الذي بحوزته للتصرّف في التعاقدات الخاصة بحفلاتها الغنائية وأعمالها الفنية، وألقت الشرطة المصرية في يوليو الماضي القبض عليه وتولت النيابة التحقيق معه وبجري محاكمته حاليًا أمام محكمة جنح الشيخ زويد.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

هيفاء وهبي تحصل على قرار جديد ضد محمد وزيري وتواصل احتفالها بـ "أسود فاتح"

محامي هيفا وهبي يفجّر مفاجأة عن تورط مصطفي خاطر​ بقضيتها مع محمد وزيري

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هيفاء وهبي تحسم حقيقة مصالحتها مع محمد وزيري هيفاء وهبي تحسم حقيقة مصالحتها مع محمد وزيري



GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab