تعليق عمرو محمود ياسين على أزمات ليبيا وإثيوبيا
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

تعليق عمرو محمود ياسين على أزمات ليبيا وإثيوبيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعليق عمرو محمود ياسين على أزمات ليبيا وإثيوبيا

الفنان عمرو محمود ياسين
القاهرة ـ العرب اليوم

علق الفنان عمرو محمود ياسين على الأزمات المتلاحقة التي تواجهها مصر، سواء بشأن ما يحدث في ليبيا أو تجاه سد النهضة في إثيوبيا كتب عمرو عبر حسابه على فيسبوك: "أن تبدأ المناوشات تتصاعد بليبيا وما يعني ذلك من خطورة على الأمن القومي المصري، فتعلن إثيوبيا بدء ملء سد النهضة رغم عدم انتهاء المفاوضات مع مصر والسودان.. تبدو لي الصورة وكأنها أمرا مدبرا لوضع مصر في موقف صعب بفتح جبهتي توتر وقلق في نفس ذات الوقت".

تابع: "وهذه الأمور تتطلب منا كشعب ومجتمع أن نقف صفا واحدا خلف الإدارة المصرية حتى لو كان هناك من يعارض أو يشعر بعدم ارتياح لسياسة ما، لكن الأمر جد خطير، ولا بد أن يكون لنا دورا داعما لبلادنا وأول شيء نفعله أن نترك التفاهات والصراعات الغبية والساذجة وما أكثرها" على صعيد آخر، شارك عمرو محمود ياسين في موسم رمضان 2020 بمسلسل "ونحب تاني ليه"، من بطولة ياسمين عبد العزيز وشريف منير وكريم فهمي وسوسن بدر وإيهاب فهمي وإخراج مصطفى فكري ومن إنتاج "سينرجي".

تدور أحداث المسلسل حول "غالية" التي تتعرض لمشاكل مع زوجها المخرج المشهور فينفصلا عن بعضهما، ثم تقابل مراد صدفة في أحد الحفلات ويعُجب بها فيحاول التقرب منها لكنها تخاف من خوض تجربة عاطفية فاشلة مرة أخرى.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

حفيد محمود ياسين يؤكّد أن دوره بـ"الفتوة" شخصية لم يراها طوال حياته

عمرو محمود ياسين يعلق على القبض على فتيات "التيك توك"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعليق عمرو محمود ياسين على أزمات ليبيا وإثيوبيا تعليق عمرو محمود ياسين على أزمات ليبيا وإثيوبيا



 العرب اليوم - غوارديولا يحذر السيتي وآرسنال من مصير ليفربول

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab